أصدقائي ستكون من أسعد لحظات حياتك إذا تزوجت من الشخص الذي تحبه. وقد حدث هذا معي عندما تزوجت من صديقة الدراسة نسمة. أنا اسمي سامي وأبلغ من العمر الثالثة والثلاثين عاماً وأنا رجل متزوج وأعيش حياة زوجية سعيدة جداً. نعرف أنا ونسمة بعضنا البعض منذ أيام الطفولة وكنا صديقين مقربين جداً. وكنا أنا ونسمة نسكن في نفس الحي لكن والدي تم نقله من هناك فأنتقلنا للعيش في مدينة جديدة. لكن أنا ونسمة كنا نتحدث على الهاتف ونتبادل الأشياء بالبريد. لا ندري حتى متى أصبحنا صديقين مقربين ومن ثم عشاق. أحببنا بعضنا البعض وتمنينا حقاً أن نتزوج. أنهى كلانا المدرسة والتحقنا للدرسة بالجامعة. تقدمت نسمة بأوراقها في الكلية التي أدرس بها وتقدمت للسكن في المدينة الجامعية. عندما علمت والدتي بذلك غضبت جداً وطلبت من والدد نسمة أن يتركها في منزلها. كانت أمي تحبها جداً مثل ابنتها وتريد أن تراها زوجة لأبنها. لم نكن أنا ونسمة نعلم هذا الأمر وعندما حضر والد نسمة لتركها معاً، تقدمت والدتي بطلب يدها لي ووافق والدينا على ذلك. لكنه قرروا أنهم لن يخبرونا بذلك حتى يحين وقت إكمال دراستنا بالجامعة. استقر بنسمة المقام في غرفة الضيوف وبدأت تحضر إلى الجامعة معي فقط. لم تكن نسمة مهتمة جداً بعقد العديد من الصدقات حيث كانت بارعة في دراستها وممارسة الرياضة حتى أنها كانت تساعدني في مذاكرتي. كانت حياتنا سعيدة وكن نقضي أكثر الوقت مع بعضنا البعض. كانت الكلية كلها تعلم أننا مرتبطين حتى الدكاترة كانوا يعطوننا مشاريع مشتركة للعمل عليها سوياً. وفي إحدى هذه المرات كان لدينا مشروع في الأحياء عن التكاثر والتناسل. نسمة كانت بارعة جداً في هذه المادة بينما كانت عصية على الفهم بالنسبة لي. كنت أضغط عليها لكي تجعلني أفهم هذه المادة. وهي كانت تبتسم لي وتقول لي: هأفهمك كل حاجة بالليل.
فهمت ما كانت تعنيه صديقة الدراسة وقلت في نفسي: بنت شقية. عدنا إلى المنزل وتناولنا بعض المقبلات ومن ثم ذهبنا إلى غرفتي من أجل الدراسة. ظلت تنادي والدتي علينا من أجل تناول العشاء وعندما خرجنا من الغرفة كان المنزل بأكمله في صمت تام ووالدي ووالدتي في سابع نومة. كانت نسمة تبتسم لي منذ الصباح وأنا قلت لها: بطلي بقى الابتسامة دي وقول لي دلوقتي. أعطتني بعض الصور وأرتني صور بعض النساء والرجال العرايا ومن ثم بعض مشاهد المضاجعة. غضبت منها وقلت لها: أنتي منين جبتي كل الصور ديه. ضحكت لي وقالت: حبيبي شكلي لازم أديلك الخبرة العملية. ضحكنا نحن الأثنين. وقد بدأ قضيبي بالإنتصاب بالفعل لإن هذه الصور كانت مثيرة فعلاً. أقتربت نسمة مني وطبعت شفتيها الدافئتين على شفتاي وبدأت تقبلني بكل سخونة. لم أعد أفهم أي شيء، لكنها أدارت جهاز الكمبيوتر المحمول وشغلت أحد الأفلام الإباحية. رأينا فيلم إباحي بالكامل حتى أصبحنا نحن الأثنين هائجين جداً وممحونين. حتى أنفاسنا المتصاعدة كانت ساخنة ومتسارعة وصوتها يملء الغرفة بالكامل. بدأنا ننظر في عيون بعضنا البعض وتلاقت شفاهنا وبدأنا التقبيل بكل شغف. ووضعت أنا يدي على نهديها وبدأت أضغط عليهما وأداعب حلماتها البارزة. وبعد ذلك تعريت أنا ونسمة بالكامل وبدأنا نقلد المشاهد الجنسية التي رأيناها في الفيلم الإباحي بالضبط.
تلاقت أجسادنا بأحكام وكان نهديها على صدري المشعر وقضيبي المنتصب يلامس كسها الوردي. وكان كل من قصيبي وكسها مبلولين وكان ذلك من وقع مذي ما قبل الجماع. ألتنسمة: أنتي خايفة؟ قالت لي: لا. وأسمكت بقضيبي في يدها وبدأت تفركه على كسها. كان صوتها سكسي جداً ويملء الغرفة كلها آآآآآآآآ …. ووووووووو …. أيوه. كان كسها ضيق جداً بالنسبة لي نظراً لإنها كانت ما تزال عذراء لكنني دفعت قضيبي بكل قوة في كسها. كانت دفعة قوية وسريعة، لذلك أنزلق قضيبي حتى المنتصف لكنها صرخت بسبب الألم …. آآآآآآآآآآ ههههههههه … ووووووو …. حبيبي بالراحة … وأنا حاولت مرة أخرى وهذه المرة أخترق قضيبي كسها الضيق بالكامل وخرجت الدماء منها وهي كانت تصرخ مثل المجنونة. أصبحت نسمتي مدام الآن ولم تعد تلك الفتاة الصغيرة التي كنت ألعب معها. قبلت شفتيها لكي أمنع من الصراخ وبدأت ادفع قضيبي ببطء في كسها حتى أعتادت عليه وبدأت تستمتع. وبعد عدة دقائق شرت بافنقباض في كسها فعلمت أنها بلغت رعشتها وأنا أيضاص كنت على وشك القذف فأخرجت قضيبي وأفرغت مني على بزازها. لم يكن سكس محترفين لكنني نجحت في أن أجعله مثيرة. نمنا سوياً بعد أن أصابنا التعب. وقد أصبحت كس نسمة صديقة الدراسة أكبر وبلون أحمر. أحضرت لها بعض مكعبات التلج من الثلاثجة وساعدتها على تخفيف الألم. قلت لنسمة: أنتي بقيت مدام النهاردة. وضحكنا سوياً ومن ثم استمتعنا بالنيك مرة أخرى. وطوال فترة الكلية مارسنا الجنس في ليالي عديدة وعندما أنهينا دراستنا في الكلية وأثناء حفلة عيد ميلادي أعلن والدينا زواجنا. كنا سعيدين جداً وأصبحنا زوجين سعيدين جداً.