كان رامى صديق زوجى الوحيد من بين أصدقائه الذى يعشقهم و هو قد عاد بعد خمس عشرة سنة من الغربة في ألمانيا و كانت طباعه كما هي لم تتغير و كأنه ابن نكتة حيث يحب المرح كثيراً، ولكنه كان زائغ العين كثيراً أيضاً. كان أيضاً قد ترك زوجته الألمانية و أولاده هناك و عاد إلى مصر لعمل مشاريع و عرض على أيمن زوجى مشاركته، ففرح جداً و احتضنه أمامى حيث إن زوجى يتطلع إلى الثراء المادى رغم كونه طبيب بشرى مرموق. أنا نادية، في الربعين من عمرى، انسانة سبور غير متزمتة و زوجى كذلك و قد يبدو ذلك من كونى قد ارتدى ملابس قد تبدو للبعض مثيرة أمام أصحاب زوجى وهو لم يكن يمانع على الإطلاق. فهو في رأيه أن الحشمة حشمة التفكير و العفة هي عفة اتقان العمل و التفكير وليس عفة الجسد فقط كما يقول ” المتخلفون الجهلة” الآخروون. كان رامى قد أتى من فوره إلى مصر و هو كان يقيم في فندق إلا أن زوجى أيمن أبى عليه ذلك و أصر أن يقيم معنا في فلتنا ، فلم يكن هناك سواي و زوجى و ابنى الجامعى. كان رامى وسيماً وجذاباً و مرح للغاية لدرجة انى كنت اضحك كثيراً من نكاته التي كان معظمها جنسى. كانت عيناه تأتيان على بزازىو ينظر إلى و يبتسم و ابتسم أنا كذلك. عاد ذات مره من الخارج مبكراً و طلبدليفرى و تناول عشاءه وبعدها خرج ليجلس يشاهد التلفاز وكان ماتش كورة بين فريقين أجنبين ميونخ الذى يشجعه و فريق آخر المانى.
كان رامى شديد التعصب لكرة القدم ، نفس طباع المصريين، وكنت أنا البس روب و قميص نوم تحته دون ستيان و لم يكن قد جاء أيمن. جلس هو فو الاريكة متربعاً واللاب توب خاصته في حجره و يتابع عمله عليه وفى ذات الوقت يشاهد الماتش. كانت قدماه تلعب بالكرة مع اللاعبين و تتحرك يميناً ويساراً. فجأة صاح مهللاً و احتضننى اليه و انا أضحك والتصق صدرى بصدره لأن فريقه أحرز هدفاً… مرت لحظات و شعر صدره تلامس نصف بزازى ثم نظر اليهما و تركنى لأضحك أنا ملء شدقيّ و هو كذلك. قال : ” يا بخت أيمن بيكى..أنت ملكيش أخت….كنت اجوزتها دلوقتىهههههه”…عرفت نيته من ساعتها أنه عشق بزازي الممتلئة المستديرة ذات الحلمات البنية كعنب ناضج و هالات بنية خفيفة اللون و فرق ما بينهما المثير. بصراحة اعجبت بنفسىو كلامهأثارنى و أنا لا أسمع مثله من زوجىالعملى الطبيب.
ذات يوم كان زوجى قد اتصل بى أن سيتأخر خارج المنزل و رجعت أنا من النادى وأيضاً تركت أبنى خلفى يتابع تدريبات كمال الأجسام مع مدربه، ورجعت الى الفيلا و لم أكد أركن سيارتى حتى عاد رامى من ترتيب مشروعاته الخارجية ومن هنا حدث لقاء بينىوبينى صديق زوجى الذى عشق بزازي ، لقاء جنسى. كان يقلب في صوره في اللاب توب خاصته و بينما أنا بجواره إذ نظرت و قلت: ” طيب ما تفرجنى….دى مراتك…”..قال وهو يبتسم: ” لأ..دى أختها..” استغربت من كونها يحضنها بهذه الطريقة و فيما نحن على ذلك و بينما و بعدما ذهبت إلى غرفة النوم لتغيير ملابسى و كنت بقميص النوم إذ بفأر يجرى أمامى فأصرخ من الخوف و يأتي رأمى و أستلقى في حضنه…. كان الفأر قد هرب إلى الخارج ولكنى لم استطع الهروب من حضن صديق زوجى الذى عشق بزازي … أمال رأسه و راح بطرف لسانه يدور فوقهما و هما بارزتان إلا حلمتيهما لأطلق أنّات لم أعرفها معىزوجى إلا ليلة الدخلة: “أممم…آآآه..” لم أمتنع و لم أتماسك و أحسست أن لسانه فيه سحر. راح يمص حلمتيّ و يبقبل شفتيّ قبلات سريعة و يداعب نصف رقبتى الشمال، فأحسست بكسى ينتفض. تهالكت فوق سريرى لأن قدماي لم تعد تحملانى. لم يفرض نفسه بل قال: ” ممكن استمتع شوية..أروع تتس أشوفها في حياتى”.. ألقيت نفسى وأسلمتها له. كان سريعاً قد خلع بنطالهو رخلع قميص نومى و كأنى منومة مغناطيسياً. صعد فوقى و راح بزبه الممتلئ الدسم يدخله بين بزازي و يضمهما عليه ويروح و يجئ و أنا أحسست بتنميل في عمودىالفقرى و أطرافى وأحاسيس لم أجربها إلا ليلة دخلتى. انسحب من بين بزازى نازلاً الى اسفلى يسحب البيبى دول و يشرع يرشف كسى اللزج.” آوووواه..أوووو..أووووف….”.. تجمدت أطرافى من فرط المتعة و أتيتشهوتى من مصه بظرى. كان خبيراً يعرف كيف يثير المرأة. اعتلانىو سحبنى إلى طرف سريرى و جعل ردفيّ على الحافة ورفع ساقيّ وراح يدفع بقضيبه الفولاذىداخلى. يبدوا أنه كان ضخماً للغاية لأنى أحسست أن جدران كسى كادت تتمزق: ” آآآآآه….بالراحة..أرجوك….” في الحقيقة آلمني و ألذني كذلك، بل ألذنى أكثر مما آلمني وراح برقة يدفع بوسطه ذهاباً و إياباً و راح يعنف و السرير من تحتى يهتز و شهقت شهقة أخرجت بعدها شهوتى و ارتخت أطرافى مرة أخرى. و يبدو أن صديق زوجى قد عشق بزازي بشدة لأنه بعدها سحب منى و رفع فخذي و اعتلانى و راح ينيكنى بين بزازى ويروح و يجئ و قد كاد رأسه الحمراء تصل فمىلإلى أن قذف فوقهما. بعدها قبلنىو خرج وعاد زوجى بالليل يسألنى عن سر لمعان و تألق وجهى فعلمت أن رامى قد خدمنى.