اسمي شادي وأبلغ من العمر الخامسة والعشرين ولدي ذكرى لا يمكن أنساها مع جارتي. كانت سيدة مذهلة ولديها أفضل البزاز المثيرة ومؤخرة كبيرة. وقد حدثت هذه القصة عندما كنت في الثالثة والعشرين. وكنت أقيم مع أحد أصدقائي في شقة. وكانوا جيراننا. زوجها رجل أعمل وهي اسمها دنيا وكانت في الثلاثينات من عمرها. وعلى الرغم من أننا للم نكن نتحدث سوياً إلا أننا كنا نعرف بعضنا لإننا كنا نرى بعضنا كل يوم. وأعتدت أن أحدق في كل مكان في جسمها وهي رأتني مرة أفعل ذلك ولم تقل شيئاً. كنت أعلم أنها تعرف أنني أحدق فيها لذلك تشجعت أكثر أن أتمادى. شعرت أنها هي أيضاً تستمتع بهذا. وفي أحد الأيام ذهب زوجها فر حلة عمل. وفي هذا اليوم حصلت على فرصة للتحدث معها ولم أضيعها. عندما بدأت أتحدث معها كانت هي أيضاً مرحبة بذلك لكننا تحدثنا فقط وذهب كل مناإلى شقته. الذكرى التي لا تنسى حدثت بعد ذلك. في هذا المساء كنت في شقتي أشاهد التلفاز. وكان صديقي بالخارج وأنا كنت في إنتظاره. وفجأة طرق شخص ما الباب. فكرت في أنه صديقي وطلبت منه أن يدخل. لم يكن الباب مغلق، وأنا كنت مرتدي الشورت، وكان قصير جداً. دخلت جارتي. وأنا لم ألاحظ لإنني كنت أعتقد أنه صديقي. وقفت إلى جواري وقالت لي عذراً. عندما سمعت صوت سيدة صدمت ووقفت. وهي ضحكت علي وقالت لي أذهب وأرتدي شيء ما وعد. هرعت إلى غرفتي وأرتدي بنطال وعدت. وهي كانت تنظر حول الصالة. ولم تكن نظيفة جداً أو مرتبة. طلبت منها أن تجلس. وهي نظرت إلي ورمقتني بابتسامة رقيقة. فهمت معنى هذه الابتسامة وشعرت بالخجل. سألتها كيف يمكنني أن أساعدك. قالت لي أنها كانت تشعر بالملل لذلك فكرت في تمضية بعض الوقت معي. قلت لها على الرحب والسعة. وجلست إلى جوارها على كرسي أخر. وبدأنا نتحدث عن أنفسنا ولم نشعر بمرور الوقت. وبعد ذلك طلبت مني أن نذهب لكي نجلس في شقتها حتى لا نزعج صديقي عندما يعود.
ذهبنا إلى هناك وكانت الساعة قد دقت السادسة لذلك ذهبت جارتي لكي تضيء الأنوار وبينما تستدير صدمنا بعضنا. بزازها الكبيرة لمست صدري وهي أمسكتني عندما كنت على وشك السقوط. كانت لحظة عظيمة. سارت كأنها لم تشعر بأي شيء وذهبت إلى غرفة نومها. أنتظرت في الصالة بمفردي ودخلت إلى المطبخ لكي أشرب بعض الماء وعدت وقلت لها أنني سأغادر. سألتني لماذا. قلت لها لا شيء لكنك ربما مشغولة بشيء. لذلك لا أريد أن أزعجك. ردت علي بابتسامة خبيثة وقالت لي فعلاً. وأمسكتني من يدي وجرتني على غرفة نومها وجعلتني أجلس علىسريها وسألتني لي بماذا تشعر الآن. صدمت من سماع هذا لكن فجأة قلت لها أشعر بالهيجان ولا أعلم من أين واتتني هذه الشجاعة لكنني قلت لها هذا وهي قالت لي وأنا أعلم. شعرت بالسعادة من سماع هذا وقلت لها هل تشعري بالهيجان أيضاً. ابتسمت وأعطتني الضوء الأخضر. أمسكت يدها وجذبتها نحوي وهي وقفت وأقتربت مني وجلست على حجري. بدأنا نقبل بعضنا. وأنا فقدت السيطرة على نفسي وبدأت أعضها على شفتيها وأقبلها من عنقها وهي بدأت تتنفس بصوت عالي. وعندما توقفت عن التقبيل بدأت هي تقبلني وتعضني من أذني وفقدنا السيطرة على نفسنا تماماً. قلعت القميص ومزقت تي شيرتها وبنطالها وهي الآن لا ترتدي سوى حمالة الصدر والكيلوت. أصبحت هيجان جداً وهي دفعتني على السرير. وأخذت قضيبي وبدأت تلعب فيه.
أخذت جارتي قضيبي في فمها وبدأت تمصه عميقاً في فمها. وكانت في وضع الكلبة وهي تمص قضيبي. مزقت كيلوتها الأحمر الغامق وكان مبلول بالكامل. وجبتها على وبدأت الحس كسها مثل الكلب. وهي بدأت تتأوه. واصلت عض شفرات كسها الذي أصبح أكثر بللاً وبدأ اللبن يخرج منه. لحت كل قطرة من لبنها وهي ما زالت تحلب قضيبي وترفض أن تتركه. لذلك وضعت أصبعي في كسها عميقاص جداً ما جعلها تتألم لذلك قامت من وضعها. أبقيتها في الأسفل وتحكمت فيها تماماً وأدخلت قضيبي في كسها. وهي كانت تصرخ بصوت عالي بسبب الألم. لكن كانت ما تزال مستمتعة بهذا. لذلك بدأت أنسكها عميقاً جداً وبسرعة. وهي كانت تحضني بقوة وبدأت تعض شفتي. واصلنا النيك لحوالي ساعة إلا ربع. مارسناه في وضع الكلب و69 وكل وضع نعرفه. حتى أننا أبتكرنا أوضاع جديدة. حتى أنني جعلتها تجلس على الأريكة ولحست كسها. كانت تجربة مذهلة. وبعد النيكة الولى أسترحنا لنصف ساعة وبدأنا الجولة الثانية بلحس الكس لربع ساعة وهي كانت تجذبني نحو كسها وتضغط رأسي أكثر. حتى الصباح مارسنا الجنس في عدة أماكن مثل المطبخ وفي الحمام وعلى الأريكة. وفي اليوم التالي مارست الجنس معها لمرة واحدة. ومن ثم أتى زوجها وأخذ مكاني. وأنا أيضاً أنشغلت بعملي وأنتقلت إلى مكان أخر. لكنها كانت ترسل لي رسائل الواتساب أحياناً لكنني لم أحظ بفرصة أخرى لنيك جارتي المثيرة.