أنا امرأة مصرية اسكن إحدى المركز الريفية التي تتبع محافظة الغربية وسأقص عليكم اليوم قصتي مع طبيب النساء الذي راح يمتع كسي وينكحني في عيادته بكل قوة بعدما أثار شهوتي الكامنة بتحسيساته الملتهبة وأشعل في جسدي غرائزي. قصتي تلك كانت من ثلاثة شهور وأنا الآن أشتاق إلى ذلك الطبيب ولكن لا أجد الحجة لذهابي إليه وخصوصاً أنا فتاة ريفية كما قلت لكم. ويبدو أن طبيب النساء أغراه جسدي المفتول برغم توسط جمال وجهي وهو ما اخرني عن الزواج إلى ما بعد التاسعة والعشرين. فأنا امتلك جسما جميلا ومثيرا جدا وقامتي متوسطة ولي بزاز كبيرة مستديرة ثابته وحلمتين كالعنبتين الكبيرتين وخصري نحيل وطيزي مستديرة وكبيرة وبارزة للخلف، فخذاي وساقاي ممتلئان لدرجة انني احيانا اشعر بالصعوبة في المشي. حياتي الزوجية باختصار ليست سعيدة من ناحية الجنس لأن زوجي الميكانيكي يعود متأخر من عمله وربما يسهر مع أصحابه فلا يقربني إلا نادراً. طال زواجي وتعدى السنة والنصف دون حبل فقلقت أمي علي فذهبت إليها بعد أن أعلمت زوجي للمبيت في بيت أبي للذهاب إلى طبيب النساء التي تعلمه أمي وتمدحه.
بالفعل ذهبنا للعيادة وجاء دوري وفوجئت بطبيب النساء بكونه شاب وسيم وليس رجلاً عجوزاً كما تصورت. كان باسماً حين نظر في وجهي فشعرت بالخجل وطلب مني ان افتح ازرار البلوزة وان اخلع حمالة الصدر. راح الطبيب النساء الوسيم وكان اسمه صبري يطالع بزازي ثم كشف عليه بالسماعة وبعدها اخذ يمرر يديه على بزازي وتحسسهما برقة ولأني فتاة ريفية كما أخبرتكم ولم كمل تعليمي الجامعي فقد اعتقدت ان هذا جزء من الكشف وتركته يلمس بزازي كما يشاء. ثم أخبرني انه يريد ان يحري لي فحص للرحم فطلب مني خلع كلوتي الداخلي ووقف قرب رجلي ولبس قفاز مطاطي في يده و باعد بين فخذي. ساعتها شعرت به يتحسس مشافر كسي من الخارج ثم راح يولج اصبعين في فتحة كسي و يحركهما بالداخل لمدة من الزمن ثم اخرجهما و تجرد من القفاز ثم اخذ يمرر يديه على فخذي و طيزي الممتلئة وكأنه يهيئني كي يمتع كسي وينكحني وكما فعل مع بزازي. طلب مني النزول من فوق سرير الكشف و جلس الى مكتبه يكتب في بعض الاوراق امامه و سألني:” اخر دورة كانت أمتى ؟” واخبرته انها انتهت قبل يومين قال لي:” دي فحوصات عايزك تعمليها الليلة و تجيبيها لي ضروري”؟ الحقيقة سُقط في يدي ساعتها لأنه قد يتأخر الليل بي فسألته:” طيب لو النتيجة ظهرت بالليل هاعمل ايه!” فنظر مبتسماً وقال:” أنا موجود هستناك…” ثم وصف لي أقرب معمل يعرفه وودعني بنظرات كلها شهوة فاضحة وإن كانت تثيرني وتمتعني من داخلي.
بالفعل خرجت إلى أمي وأخبرتها بأننا لابد أن نتوجه إلى معمل التحاليل وفيما أنا في الطريق إذا بعقلي يأخذ في التساؤل عن حقيقة طبيب النساء صبري ذلك: فهل هو طبيب أجرى علىّ فحوصات وكشف وهو يتحسس كسي ويتحسس بزازي لدرجة أني ضعفت ولكن تماسكت؟! هل ذلك من طبيعة الكشف؟! أم أنه زير نساء بالإضافة لكونه طبيب نساء وسيم؟! هل أعود إليه ليثير شهوة كسي الذي أهملها زوجي أم أعود لبيتي؟! ولكن أمي، بماذا أخبرها؟!. كانت تلك الأسئلة تدور في ذهني ولكن الحقيقة التي أعترف بها أني حسست إحساساً رائعاً لم أحسّه حتى مع زوجي الذي لم يكن ينكحني ويمتع كسي كما توهمت وأنا بنت بكر. ربما احببت ذلك الإحساس وتلك الإثارة تحت وقع أنامله التي راحت تتحسسني فذهبت بي إليه مجدداَ بنتائج التحاليل ولكن بمفردي! فبعد أن وصلنا المعمل كان لا يزال أمامنا بعد أخذ عينات الدم والبول مني ساعتين فما كان مني إلا أن أخبرت أمي لترجع بيتنا على أن أنتظر وأذهب لطبيب النساء الوسيم بمفردي. تسلمت النتيجة و كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة والنصف مساءاً عندما عدت الى العيادة. لم يكن هناك حتى موظف الإستقبال فتحيرت غير أنها كانت مضاءة و بابها مفتوح فمشيت ناحيتها و نظرت داخلها بتردد فوجدت طبيب النساء صبري جالسا الى مكتبه يقرا في كتاب امامه و عندما شعر بي رفع رأسه و ابتسم و طلب مني الدخول ثم نهض و أغلق باب العيادة و قال:” عشان بس مفيش حد والموظف مش موجود ..مشى” وكان قد رتب االأمور حتى ينكحني ويمتع كسي بكل قوة فيما بد لي! تناول من يدي نتيجة الفحوصات وأخذ يفضها ويقرأها بتأني إلى أن هز رأسه و قال:” ماشي تمام … خير …اطمني … بس محتاج أفحصك تاني …ممكن!.” قالها وابتسم و طلب مني الصعود مرة اخرى لسرير الكشف فصعدت و فتحت ازرار البلوزة و خلعت حمالة الصدر و عندما وقف إلى جواري قال لي:” الفحص ده المقصود منه اختبر رحمك وقدرته على الإستجابة.” بالطبع لم أفهم ولكني ارتبت في نيته. ولكني كنت كمن كانت تحت تأثير مغناطيسي، كقطعة الحديد المشدودة رغماً عنها إلى المغناطيس!ّ فلم أتمكن من رد طلبه رغم شعوري بما سيأتيه كما سترون في الجزء التالي.