طبيب النساء يمتع كسي وينكحني في عيادته بكل قوة الجزء الثاني

كما توقفت معكم سابقاً أني كنت كالمسلوبة الإرادة تحت تأثير طبيب النساء صبري فتمددت على سرير الكشف وأظهرت له بزازي وتركت نفسي له وهززت رأسي دون أن أنطق يحط بكفيه على بزازي واخذ يمررهما عليهما برقة ثم يعصرهما بكل قوة، ثم اخذ يمرر اصبعيه الكبيرين على حلماتي حتى شعرت بها تنتصب فاخذ كل واحدة من حلماتي بين اصبعين يمطها ويداعبها.  من هنا بدات اشعر بشعور لذيذ ومتعة من حركاته وشعرت بدقات قلبي تزداد وانفاسي تتلاحق وشعرت بالإحراج: فماذا سيظن الطبيب الان ؟! وحاولت ان اسيطر على نفسي ولكني لم أستطع فكان ما زال يواصل مداعبة حلتي وفرك بزازي وكانت اللذة تزداد وشعرت  بزنبوري ينتصب وينتفخ. بعدها بلحظات شرع طبيب النساء الوسيم يقول، وقد رفع كفيه عن بزازي، بصوت أقرب إلى الهمس:” استعدي عشان أكشف عليكي…” وولم أعمل أنني على وشك أن أستعد له كي يمتع كسي بنيكة مثيرة وينكحني بكل قوة في عقر عيادته . راح يتجه ناحية ساقي و لاحظت و خلع لباسي الداخلي ووضع يديه على فخذي ثم باعد بينهما ووقف ينظر الى كسي مدة من الزمن , وأحسست بإحساس مختلط من الشهوة والخجل والخوف ومشاعر أخرى كثيرة. الأمر المؤكد أني ما كنت أستطيع إيقافه؛ فكأنه ساحر وقد ألقى علي تعويذته!. الان سيلاحظ من استثارتي كان كسي قد ألقي بماء شهوته وبدأ جسدي في التخدر عندما شعرت به يمرر أنامله برقة على باطن فخذي حتى وصل بهم الى كسي.

أولج صبري طبيب النساء الوسيم اصبعين الى فتحة مهبلي كالمرة السابقة وغير أنه راح يدخلهما ويخرجهما كانه ينكحني و بدأت اشعر بلذة شديدة و متعة طاغية. بعد ذلك أخذ طبيب النساء يواصل طقوس كشفه الممتع فراح يحط بإبهامه على زنبوري ويصعد به ويهبط و اخذ يدعكه وفي نفس الوقت يدخل اصبعيه و يخرجهما من كسي و ازدادت متعتي و وكدت أصرخ: يالااااانيكنيييييييي!. غاب نصف عقلي مما فعله بي طبيب النساء فأخذ يمتعني واغمضت عيني واسلمت نفسي للذة اللحظة الحاضرة. ثم إني شعرت به يتحرك ويأتي ليقف ‘لى جواري وأنامله ما زالت في كسيف ففتحت عيني فوجدته ينحني برأسه ليلتقم بشفتيه حلمتيّ يمتصهما! إذن لم يكن صبري غير زير نساء متخصص في طب النساء والعقم! غير أني لم أهتم! وما فائدة أن أهتم وأنا أتمرغ تحت يديه وشفتيه في نعيم اللفذة التي لم تسري في جسدي من قبل؟!  مداعباته الخبيرة لبزازي وكسي جعلتني في حالة من الهيجان الشديد واخذت أتأوه واتلوى من اللذة. كنت قد أغمضت عيني وأسلمت له نفسي لأفاجأ بتوقفه عن ملاعبة جسدي الملقى على سريرالمتعة فأفتح عيني مجدداً لأشاهده وهو يخلع بنطاله ولباسه وقد صنع زبره الكبير تسعين درجة مع خصيتيه الكبيرتين.  كان زبره طويلا وغليظا وشديد  الانتصاب و قد بدات السوائل تخرج من إحليله فامسكه بكفه و نظر الي و سألني:” أيه رأيك حلو!!”

كنت قد وقعت تحت رقية زير النساء أو طبيب النساء صبري فلم أتمكن من النطق سوى بهزة رأسي لأجيبه بالإيجاب وقد اشتهيته أشد ما يكون الإشتهاء.   ابتسم صبري واتجه ناحية فخذي وجذب  طيزي الى حاشية سرير الكشف ووقف بين فخذي و وضع راس زبره الساخن الضخم على كسي من الخارج و اخذ يحركه من اعلى الى اسفل ثم وضعه على فتحة كسي و اخذ يضفط ببطء حتى ادخله كله و صدرت عني شهقة من شدة اللذة. وضع يديه على جانبي جسمي واتكأ على سرير الكشف ثم اخذ يمتع كسي وينكحني في عيادته بكل قوة كما لم أذقه مع حلالي. كان يتوقف عن سحب ودفع زبره احيانا ويحركه في حركة دائرية داخل كسي. وكان ينظر الى ويقول:” جسمك زي الموز…. أول مرة أشوف واحدة بحلوة ونعومة جسمك! كان لازم انيكك الليلة”.    من شدة تولهي بما يأتيه طبيب النساء بي كان صوته وكأنما يأتيني من بعيد وكنت في شغل عنه باللذة والمتعة بحيث لم أتمكن من حبس اهاتي وأنات المتعة.  كانت حركة النيك تزداد و نزداد معها اللذة وأخذ هو ايضا يتاوه في كل مرة يدخل زبره و يخرجه مني . كانت لذتي و متعتي تزداد و تزداد و عندما رفع يده عن السرير ووضعها على كسي و اخذ يفرك زنبوري فتصاعدت حدة شهوتي ولذتي الطاغية فشرعت أصرخ:” آآآآآه .. آح. آآآححححححححح.”  ووضعت يدي على فمي لاكتم صوتي و انا ادفع بجسمي باتجاه زبره و اضغطه بشدة و شعرت بجدرانه تضيق على زبره فشعرت به يرتعش ثم تصلب جسده وراح ظهره يتقوس ورأسه ترتمي للوراء ويزمّ على هو يتاوه بشدة شعرت بزبره ينتفض داخل كسي و يقذف حليبه الساخن . تهاوى جسد طبيب النساء الوسيم الضخم فوق جسدي وحطت رأسه على بزازي وهو ما زال يحرك زبره داخل كسي حتى هدات انفاسنا فرفع رأسه وابتسم لي ثم انتصب بعد أن قبلني قبلة لم أراها من زوجي طيلة عام ونصف!  ألتقط من جواره مناديل وكأنما أعده وقربها لذلك العرض وراح يمسحزبره ويمسح كسي من مائينا ثم انتصبت وجلس إلى مكتبه وأخبرني أني سليمة ولكن يبدو أن زوجي هو العيب أو أنه لا يقربني أو ينيكني كثيراً! خرجت وفي رأسي كلمات طبيب النساء وهو يقول:” لو تعبتع وجوزك مش عارف يمتعك انا موجود.” فخرجت من عنده وأنا احسّ بأنوثتي المستردة وأود لو أكرر ذلك اللقاء أو الكشف الآن.