بدأت قصتي أنا عاشق أقدام النساء مع زميلة الكلية الساحرة وهي تفرك زبي بقدمها وتعذبني فلا تدعني أقذف المني حين اصطدمت غير عامد بها في حرم الجامعة. كانت الأجمل على الإطلاق. فهي شابة هيفاء ذات شعر أشقر بحجم صدر 36 رائع ولم تتعد العشرين. لها مؤخرة رائعة تلائم جسدها الأهيف غير أن اروع أعضائها أطلاقاً وأشدها جمالاً كانت أقدامها. كذلك كانت بشرتها مثل الزبدة اللينة ومن دلعها كانت ترسم وشم على قدمها. كذلك كانت نغمة صوتها رقيقة ملية بالأنوثة فحيث تحدثك تمالك ألا ينتصب قضيبك. رغم كل ذلك فإنها كانت تعمل في بوتيك ملابس مع دراستها في كلية الآثار جامعة عين شمس. ذهبت إليها هنالك في مقر عملها حيث كانت تقف خلف طاولة استلام النقود. كانت تعرف شغفي بها ولكن تكتمه ولا تفاتحني. ابتسمت لي ورحت أتحدث إليها وأدهشني أن أعرف أنها تمتلك البوتيك! إذن لم تكن تعمل به بل تديره أيضاً! طيلة دقائق كنت احدق لأسفل وانتقل بعيني يف الأرض حتى رأتني أحدق في قدميها فقالت باسمة:” أممم…ألم يزل عنك ولع الأقدام…”ابتسمت محمر الخدين:” نعم لا زلت…أقر أنك تمتلكين أقدام سكسي..” ضحكنا كلانا ثم اتخذت طريق لأقيس بعض الثياب. غادر الرجل الذي سبقني إلى ساتر تغيير الملابس فدخلت وأسدلت الستار علي لأجد شيرين تزيحه فزعقت ضاحكاً:” ما ذا تفعلين بحق الجحيم؟” قالت باسمة:” دائما ما أخبرتني أنك تود لو تشم قدمي فلما لا تأخذ نشقه منهم.” قلت مغتاظاً باسما منفعلاً:” انت تهزرين مؤكدا فماذا لو دخل علينا أحدهم فرآنا.” قالت:” لا لن يأتي أحد… لقد أغلقت المحل وتلك الساعة الهادئة هي أنسب لنا…أسرع قبل أن أغير رأيي!”
لم أجد نفسي إلا راكعاً وهي جالسة على البنش الخشبي داخل الغرفة الصغيرة. أمسكت قدميها ودانيتهما من انفي ورحت أنشقهما نشقة طويلة. كان شعوراً مفارقاًَ شعورا سماوياَ. عبق قدميها مثير جميل يشنف الأنوف وقد اختلط عرقها بعطرها. فيما كنت منهكاً أتشمم قدميها بدأت محنتها فراحت تأن؛ كانت تستمتع بتشممي قديمها بقدر استمتاعي أنا! بل رفعت طرف تنورتها وقالت:” كل كسي!” لم اصدق وفغرت فاهي ورفعت عيني مشدوهاً! أكدت لي وفتحت ساقيها:” كما أقل لك كل كسي…”سريعاً دسست رأسي بين ملتف ممتلئ أبيض وركيها اللذين اشعلانني بأكثر من قدميها. لفت ساقيها حوالين كتفي. كانت مبتلة جداً شبقة بقوة. بعد دقائق قليلة خصراها راحا يضربان رأسي وعرفت ما يحدث فهي تأتي شهوتها فألقت براحتيها على فمها لتكتم صرخاتها التي تريد أن تنفلت. قبضة عضلات فخذيها فوق رأسي تحلحلت قليلاً قليلاً بعد دفق شهوتها ثم قالت لي:” أوووف..انت رائع كان لابد لي أن أجربك من زمن.” راحت تلاعب بقدميها زبي الذي كان قد انتصب فأطلقت مني أنة و آهة. كان زبي منتصبا صلبا كالصخر فسألتني بدلع وسكسية وهي تعرف أني عاشق أقدام النساء فقالت:” هل أستمني لك بقدمي؟” لم أكد أسمعها حتى لبيت بإزالة بنطالي فضحكت ضحكة خفيفة وقالت:” هايج وهائجة ألسنا كذلك؟” قبضت على قدميها وبدأت زميلة الكلية الساحرة تفرك زبي بقدمها تتحركان لأعلى و أسفل زبي وأخذتني المحنة من كل حدب صوب فرحت أطلق الأنين بعد الأنين فدفعت إحدى قدميها الساحرتين في فمي وبالأخرى أخذت تدلك زبي ثم قالت لي:” أن لم تهدأ سأتوقف…” كنت ساعتها ممحوناً للغاية فخلت اني أقذف المني فأومأت لها أن موافق. شالت بقدمها من فمي وظلت تمارس دلك زبي بقدمها وبعد دقائق كنت على حافة القذف فتوقفت فورا فسألتها منفعلاً مغتاظاً:” اللعنة! ماذا تفعلين بحق الجحيم؟!”
ركلت خصيتي وقالت:” لا تتحدث إلي كذلك! أين اللذة إن قذفت سريعاً.” بعد وقت طويل بعد ساعتين تقريباً وهي كل مرة تقربني من حافة النشوة فلا أكاد أقذف حتى توقفني رجوتها بل توسلت إليها بوصفي عاشق أقدام النساء الجميلات أن تدعني أنتشي فبيوضي قد ثقلت بالمني وآلمتني فهما على وشك الأنفجار! قالت لي معذبتي:” وأنا ماذا أستفيد منك؟” قلت متوسلاً:” ما تطلبين أي شيئ ولكن دعيني أقذف المني وأنتشي أرجوكي…”سألتني:” أتقول أي شيئ؟” قلت حالاً بغضب:” نعم اي شيئ فقط دعيني اطلق منيي ذلك الملعون.” اختطفت بقدميها خصيتي وراحت تعصرهم وتؤلمني:” ملعون أنت ! ماذا قلت لك! أتذكر. لا تتكلم لي هكذا!” قلت:” نعم سمعت سمعت آسف لك فقط دعيني أقذف وانتشي كما انتشيتي…” سألت متفاجئة:” آسف يا من….” قلت:” آسف يا شيرين.” راحت تعصر أقوى فكنت على وشك أن اصرخ إذ دفعت بمقدم قدمها بفمي فألجمتني ثم قالت:” قل آسف يا سيدتي…أتفهم..”أومات لها طائعاً فنزعت أصابع قدمها من بين شفتي وقلت:” آسف سيدتي رجاءا دعيني أنتسي فأنا أتألم اكاد انفجر..”قالت بتشفي:” وهذا هو المطلوب…” أطلقت بيوضي وراحت زميلة الكلية الساحرة تفرك زبي بقدمها و أنا أتوقع أن أقذف المني فسألتني بعد لحظات:” هل انت مستعد أيها العبد؟” اومات ان نعم وراحت تدلني بقوة فبدأت اطلق كتلات منيي الفوار كما لم أفعل في حياتي من قبل.تلطخت قدماها وساقها بالمني لتدفع بعد لحظات بهما إلى فمي فألحس و أنظف وتبدل بين قدميها وتقول:” لا تنسى قدمي الأخرى يا عبدي…”