عذراً زوجي العزيز كسي الملتهب لم يعد يحتمل

نعم عذراً زوجي العزيز ؛ كسي الملتهب لم يعد يحتمل الإهمال بعد أن عودته على العناية و التدليل. فأنا لم أكن لأترك نفسي و جسدي لزوج جارتي يلهب كسي و يشعل أحاسيسي إلا بعد أن طفح بي الكيل؛ فزوجي لم يعد كما كان فهو يراني كماً مهملاً لا أستحق العناية أو التدليل. أنا شاهيناز أمرأة مصرية سكندرية كان حلمي الالتحاق بكلية الطب إلا أني مجموع الثانوية قصر دونها فالتحقت بكلية العلوم لأتخرج مدرسة و اعمل بشهادتي. عملت عاماً حتى طرق بابي للزواج كريم ابن الجيران. تم الزواج بالفعل و أنا أمني نفسي بحياة كالجنة مع ذلك الشاب المقتدر ماديا الذي يعمل مهندس في شركة بترول. إلا أن كريم سافر لإحدى دول الخليج للعمل هناك بعد مضي نصف عام على دخلته بي فرحت أحس بالرغبة والحرمان من زوجها وهو ما حرك مشاعري بقوة
سافر و تركني أشتاق إليه و أعيش على زاد الستة شهور الماضية و أحلام اليقظة حتى أن كسي الملتهب لم يعد يحتمل فكنت أسهر الليالي وأنا أداعب نفسي و خاصة على إذ كلمني زوجي بالهاتف! كان العمل أحياناً يشغل بالي و لا يدعني لتلك الرغبة في الممارسة الجنسية و كنت كثيراً ما أزجر نفسي إذا مالت عن جادة الصواب. كانت كل ليلة تهيج بي غريزتي حتى رحت أحس ببوادر حمل من دوخة و صداع و و غثيان! عاد زوجي ليرى حملي ولم يمكث سوى شهر . ممرت بشهور الحمل و أخذت إجازة وضع و ضعت طفلي الأول و عاد كريم و لكن لم يعد كما كان!! لم يعد يحبني يهتم بي يدللني يعاشرني كما كان! فعمله هو المعادلة الصعبة في حياته أم أنا فالإهمال نصيبي. كانت غريزتي هي محركي الأول فكنت كل ليله أتزين و ألبس احلي ملابس النوم وتضع الروائح والبرفانات ولكني أصدم باتصال من كريم زوجي العزيز يخبرني أما أنه سيتأخر لمنتصف الليل أو يبيت خارج البيت أو حتى إذا جاء لا يحس أصلا بوجودي! رحت أستعيض بالشات على الإنترنت فكنت أدخل بأسماء مستعارة وكان هناك الكثير من الشباب من يبعث لي صور جنسيه أو مقاطع سكس!
كنت أمضي الليالي ساهرة أمام الأنترنت و هكذا جرى بي العمر حتى أكملت 33 عاما وأصبحت بكامل أنوثتي! قرر كريم ذات يوم أن ننتقل إلى برج سكني فخيم فانتقلنا إلى شقة بهو تعرفت هناك على عزيزة التي أصبحت صديقة جارة مقربة لي ! راحت تقص علي فحولة زوجها و كيف يعاشرها و كيف أن زوجها يراها و يتحدث عن جمالها! لم تدر عزيزة أنها لمست وتراً حساساً من نفسي؛ فكسي الملتهب لم يعد يحتمل فهو على وشك الانفجار! فزوجي يلمسني سريعاً و لا يكفيني كما كان! اشتقت لزوج عزيزة الأستاذ جمال! كان شابا و سمياً يتفرس فس بشدة عندما يراني و أنا أمسك بابني أوصله كل صباح لباص المدرسة! ذات صباح فتحت باب الاسانسير وكان جمال زوج فاطمة بالاسانسير فأحسست بالإحراج فتركني جمال علي السلم وترك الاسانسير لي؛ كان مهذباً! أحسست برغبة كبيرة تجاه جمال وأحست بالغريزة والشهوة تجاهه. كان يراني كل يوم و أراه فتبادلنا الابتسامات السلامات و النظرات. ذات مرة ذهبت لشقة عزيزة فكان جمال هناك فدارت عيناه في مفاتني! مجرد النظرة أشعلتني و ألهبت كسي فجرى مائي! تطورت علاقتنا وجرت بيننا مكالمات رومانسية لذيذة بالهاتف حتى التقينا! نعم التقينا في شقة جمال في غيبة جارتي عزيزة التي زارت و طفليها أمها. هناك هجم علي جمال و ضمني بين أحضانه واخد يقبلني من شفتي و وجنتي ويتحسس جسدي فكانت أحس بالرعشة تدب بكل جسمي فولاني ظهري لصدره فكان زبه منتصب ويضرب بين فخذي و ردفي فراح يضمني لزبه وأخذ يلف يده حول صدري ويمسك بزازي ثم دس يده ما بين فخذي يتحسس كسي الملتهب الذي لم يعد يتحتمل !! تأوهت بشدة و أرخيت جسدي حتى حملني بين زراعيه غلى سريره و خلعني ثيابي و خلع ثيابه ففتحت له ساقي و كان زبه رهيب بكامل انتصابه وكانت رأس زبه بحجم الليمونة فدفع زبه في كسي فصرخت بقوة : آآآآآآآآآآآه…. بحبك بحبك بحبك آه آه آه جمال اففف أديني اكتر آه آه آه أخ أخ أخ اففففففففففف… راح جمال يعطيني ما لم يعطه زوجي لي . كان جسمي كله يرتعش بسدة حتى قذفت مائي أكثر من مرة و أرعشني جمال بشدة!! يومها تصرفت كعاهرة لاول مرة! نعم طلب مني جمال ان أمصه فلم أنكر ه عليه طلبه! رحت ألتقم زبه الكبير و أنا أمصه له كما لم أفعل مع زوجي حتى قذف في فمي لأذوق لأول مرة طعم مني الرجال! ظللت أمتع كسي مع جمال و أتصرف تصرف القحاب حتى جدت ظروف باع جمال شقته و انتقل إلى القاهرة لظروف عمله.