هذه القصة حقيقية وأحق ما فيها أنها وقعت لى أنا منذ سنة ونصف تقريبا حينما أخرجت هاتفى الجلاكسى أس ثرى من جيبى لأجرى مكالمة مع خطيبتى التى لم ينقضى على خطوبتى لها سوى شهرين. طلبت رقمها الذى كنت احتفظ به فى الذاكرة دون أن أحفظه فى ذاكرة الهاتف، فإذا بصوت ناعم كأنه لفتاة لم تستيقظ بعد من نومها، تقول فى صوت قد غلبه النوم كأنها كانت ساهرة لمنتصف الليل فى حفلة ما، : ” الو، أيوه مين”، فأجيب على الفور ، وقد كنت أغضبت حبيبتى خطيبتى فى شيئ ما، : ” ايه ياحبيبتى انت مسحت رقمى ولا أيه، لسه زعلانة ، انا بعشقك ومقدرش استغنى عنك وانت عارفة”، كانت سيدة الموبايل قد أفاقت من نومها، لتقول لى وقد علت لهجتها وأبدت اشتياقها للكلام الجميل كأنها محرومة منه، : “وانا كمان بعشقك ومقدرش استغنى عنك بس مين معايا!”، قالت ذلك وقد اخترق صوتها الجميل الملئ بالحنية والمتشوق الى السكس قلبى ، فقلت بصوت متهدج، متقطع، ” سورى، مش انت خطيبتى سها، معلش ! النمرة غلط”، كدت أغلق هاتفى لولا أنها أجابت على الفور، ” لأ مش غلط، قصدى ممكن أتعرف بيك”، قلت وأنا يخنقنى حرمانى من خطيبتى وعلاقتى المتوترة معها، ” ياستى أنا تقدرى تقولى شاب تعيس مهجور من حبيبته، يتمنى رضاها فلا ترضى، وهى قفلت موبايلها وسابتنى كده تعيس”، حنت ورقت لحالى سيدة الموبايل، ” ياسيدى متزعلش، كلنا فى الهوى سوا، اهه انا واحدة جوزها سايبها وهاجرها أكتر من شهرين، وانا محتاجاله وهو ولا هنا، خفف عنك، ممكن تكلمنى لو حبيت وتفضفض معايا”. شكرتها على ذلك وانا يداعب أذنى صوتها الرقيق الرخيم وأحاول أن أتلهى بها عن حرمانى من حبيبتى، فأقول فى نفسى: ايه الصدف دى، الست دى لوكان جسمها زى صوتها ، هتبقى طلقة بجد. وبينما أنا سارح فى خيالى في هذه السيدة المهجورة، المهجورة من ماء الرجال كما هو ظاهر فى صوتها ، اذا بقضيبى ينتصب ويرفع بنطال الترينج، فأذهب على الفور لعملى ولا أعلم أنى سأنشء علاقة سكس بالموبايل مع سيدة الموبايل المهجورة .
فى اليوم التالى رن هاتفى، فإذا بسيدة الموبايل المهجورة تريد أن تخفف عن نفسها وتتكلم معى وتنشئ بيننا علاقة صداقة كما قالت والتى لم تلبث أن تحولت الى علاقة سكس بالموبايل. كنت انا مستعدا ومشتاقا الى مثل هذه العلاقة، فأنا محروم مثلها مهجور من حبيبتى التى كانت تطفئ لوعتى الى الكلام السكسى فلا أجده. وصفت لى سيدة الموبايل، أ, السيدة المهجورة، نفسها وقد حادثتها فيديو كول، فإذا بجسمها يفوق صوتها الرخيم السكسى جمالا وإثارة. كانت جميلة بحق، فهى بيضاء، حسنة تقاسيم الوجه، واسعة العينين ، لها بزاز كبيرة ضخمة لايبدو أثر النياكة عليهما، لأنها تذهب الى الجيم النسائى لشده وللإعتناء بجسمها. وبينما أنا أراها وهى تصف لى جسمها أذا بذبى ينتصب، وتهيجنى أكثر بمنادتها لى بحبيبى المهجور وأنا أناديها بحبيبتى المهجورة. قالت لى انها لم تعد تتحمل أن لا ينيكها أحد وانا تشعر بحكة بين ثدييها كل يوم وتزداد بهجرانها كل يوم. كانت تصف لى فرجها وسألتها هل هوحليق أم مشعر فقالت لى أن كسها حليق غليظ الشفرين يكاد يجف من الحرمان ومن قلة ارتواءه بلبن الرجال. كنت أسمع ذلك منها وقد اهتاج ذبى وظللت ألعب برأسه داخل بنطالى حتى استيقظت من مكالمتى لها و سروالى غارق فى لبنى الذى لم ينزل طيلة شهر بعدما هجرتنى حبيبتى خطيبتى.
فى اليوم التالى، أحسست أنا بهياج أكثر وأكثر وأحسست باهتياج وتصلب فى ذبى مما دفعنى الى إقامة علاقة سكس بالموبايل مع حبيبتى المهجورة عوضا عن حبيبتى خطيبتى. طلبتها فيديو كول وطلبت منها ان تقوم بالإستمناء من أجلى كى أراها عارية وأرى كسها الذى لم أره الى الآن، والذى قامت فقط بوصفه لى. كانت الساعة الثانية صباحا وقد استلقيت على سريرى وفى يد الموبايل خاصتى ذات الشاشة العريضة وكأنه فابلت. قامت بخلع التش شيرت فرأيت بزازها المثيرة الكبيرة الحجم وقد تباعدت حلماتها الجميلتين كأنهما متخاصمتين. رأيت بزازها ، فأحسست أن ذبى انتفض انتفاضتين وانتصب نصف انتصاب. أخذت هى تمشى بطرف لسانها فوق جسم ثدييها وتدور حول حلمتيها، فأصبح ذبى كامل الانتصاب وأحسست بتحجره بعدما وضعت عليه يدى من داخل سروالى وقد خلعت بنطالى. قامت هى بخلع جيبتها وراحت تمشى بديلدو كبير فوق فرجها من فوق كلوتها الفخيم وتضرب برأس الديلدو فتحة كسها فأحسست بانتشاء غريب وقد اندفق الدم فى قضيبى. استلقت فوق سريرها وفتحت ساقيها، فإذ بها تفتحها عن كسها النظيف المسود قليلا حول شفريه الغليظين وقد برز بظرها الطويل فى أعلى كسها. بدأت أسستمنى وكأنى ذبى هو الديلدو وأقوم بنفس حركات الديلدو الزجاج فى يدها. بدات تمص الديلدو وأسمع لمصه طقطقة نتيجة احتكاكه بشفتيها وانا أضع فزلين فوق ذبى وأفركه وكأنها هى تقوم برشفه بشفتيها الجميلتين. بدأت تدخل الديلدو شيئا فشيئا فى فتحة كسها وانا أقوم بتدليك قضيبى بنفس الرتم، فكنت أسرع رتم التدليك والاستمناء عندما تسرع هى وأبطئ حينما تبطئ فكنا متناغمين وكأنى أعتليها وأنيكها فوق فراشها. بدأت فى الحقيقة أتاوه من محنتى وبدأت هى كذلك عندما كانت تمس بظرها الذى انتفخ ليعلن عن كامل انتشائها الجنسى. بدأت أسمع آهاتها بعد ربع ساعة من اختراق نفسها بالديلدو والذى لم يتبق منه خارج كسها سوى 3 سنتيمتر فعلمت أنها قد قاربت أن تدفعه الى اقصى رحمها طلباً الجنس المهجورة فيه لفترة. اسرعت رتم استمنائى وهى كذلك حتى غبت عن الوعى للحظات هى لحظات الانتشاء والمتعة بالقذف، وهى متعة لن أستطيع ان أصف قوتها وسيطرتها على وعيى وأعصابى الا أن تجربوها. اندفق لبنى خارجى وهى ما تزال تستمنى بقوة وتدلك بظرها بأناملها وقد غابت الوعى أيضا وأغمضت عينيها لتغوص فى بحر من اللذة حينما رأيتها ترتعش ويرتجف جسمها وتشهق شهقتين تقذف فيها نفسها خارجها، لتغط بعدها فى سبات عميق، ولأغلق انا هاتفى ولتكون لنا قصة أخرى حينما نلتقى وجها لوجها وأقوم بنيكها واقعيا وليس افتراضيا. وهكذا كانت علاقة السكس بالموبايل التى أقمتها.