كنت فى الفرقة الثالثة ألسن تخصص لغة ألمانية حينما أقمت علاقة سكس بينى وبين الدكتور الجامعى الذى كان يدرس لى الاأدب الامانى فى هذه السنة. وحكايتى هذه ليست بالغريبة ولا المستبعدة بل هى واقعية تكاد تحدث كل يوم بين طالبات الجامعات وخاصة الجميلات منهن والمثيرات جنسيا وبين أساتذة الجامعات الذين يثيرهم منظر الفتيات وقد ارتدين البودى والليجن الملتصق على أفخاذهن، فتلفت نظرهم وينتصب قضيبهم وقد اهتاج عليهم. وفى الحقيقة، يرى الكثيرون ممن حكيت لهم عن علاقة السكس مع الدكتور الجامعى أنه معذور لأننى فتاة جميلة يتعلق بها قلب كل من يراها ولا يلبث ان يطلبها اما على الملأ أو فى السر اذا تعذر العلن، وبالفعل قد تعذر العلن فى علاقتى مع الدكتور الجامعى الذى أحبنى بشدة وتعلقت أنا به أيضا كثيرا. فقد كان شابا فى الاربعينات من عمره حيث انه كان وسيما جذابا جنسيا تشتهيه كل الفتيات؛ فهن كن ينظرن اليه نظرة ملؤها الشهوة الى ذلك الجسم الرشيق الجميل وقد اعتلاهن وافترشهن أرضا. كان هو أيضا لطيف الكلمات والمغازلة والمداعبة الجنسية وخصوصا بعبارات الغزل الالمانية ، ولذلك فلا عجب اذا قلت انى أحببت الدكتور الجامعى وأحببت معه أداب اللغة الامانية على صعوبتها. كان من حين لآخر ينظر الى فى قاعة المحاضرات واراه يتفرس مواضع جسمة من أثداء ورقبة وصدر، وحتى كان يرمق مؤخرتى الكبيرة وقد ملئت عينيه الشهوة اليهما.
لم أكن أتوقع أن عبارات إعجابه بى قد تدفعنى انا الى عشقه والى علاقة سكس بينى وبينه فنتعاشر معاشرة الازواج؛ وفى الحقيقة فقد منحته جسمى وروحى لأننى أحسست أنه يستحقهما بجداره لوسامته وعلمه وخصوصا تقدير الامتياز الذى حظيت به منه. كنت أنا ومازلت شابة جميلة على قدر عال من الثقافة والجمال الطاغى الذى كان يأسر أى شاب أو رجل بمجرد أن أتحث اليهم . كان يرمقنى كلما دخلت عليه المكتب لشرح قصيدة بالمانية لم أكن أفهمها بنظرات مريبة كلها شهوانية وجنس، وكانت عيناه تكاد تلتهمنى. كانت عيناه تتفحص جسدى من قمة رأسى وشعرى الاسود الفاحم المنسدل على ظهرى، منهما الى بزازى اللذين كانت عيناه تتعلق بهما كثيرا لدرجة انى كنت أطرق الباب أمامه أكثر من مرة حتى يفيق من غرقه فى رمانتى صدرى. كان أيضا يتحرش بى بنظراته الى فخذى وما بينهما كأنما يريد أن تخترق اشعة عينه الى ما تحتهما ليرىحرم فرجى الذى لم يتكشف عليه أحد سواه. عشقنى الدكتور الجامعى وعشقته، وفى مرة كنت خارجة من باب الجامعة لألقاه قد فتح لى باب سيارته الفخمة ليوصلنى الى حيث أردت. ركبت معه وقد داعب خيالى قضيب الدكتور الشاب الوسيم وتخيلته وهو يخترقنى، واعتقد ان قد حدث معه نفس الشيئ لأجد يده قد تسللت الى يدى ووضعها فوقها ورفعها الى شفتيه يقبلها . ابتسمت انا رضاءا بما يفعل وشحعه ذلك فأوقف سيارته وانطبعت شفتاه فوق شفتى وراحت يده الاخرى تاعب ثدى الأيسر فسكرنا من النشوة حتى رأيت قضيب الدكتور قد انتصب. هنا اعترف لى الدكتور بحبه لى واعترفت انا كذلك ولكنه قال انه لا يستطيع ان يتزوجنى لأسباب عائلية، ولكنه عرض على زواج السر ووافقت انا لأغترف معه المتعة ولأفوز بتقدير امتياز فى مادته ولا يهم بكارتى فيمكننى الترقيع.
فى السر والكتمان تزوجنى ، فأقمت علاقة سكس مع الدكتور الجامعى وكان هو أول من فض عنى بكورتى. حجز هو غرفة فى فندق وصعدنا السلالم وقد أحضر الشمبانيا وسكرنا من لذة الجنس. كان الدكتور الجامعى خبيرا بالنياكة، وكانت الكلفة قد زالت مطلقا فيما بيننا فراح يقبلنى ويمصمص شفتاى ويلعق لسانه بلسانى، ويفرك حلمات صدرى نزولا الى سرتى بلحسها وبظرى يمصه بمقدمة شفتيه وحتى اوراكى كان يلاحسهما ويضعقضيبه بينهما واثناء كل ذلك كان يهيجنى بعبارته السكسى باللغة الالمانية. ارتخت أطرافى ولم أعد أحتمل عدم اختراق قضيبه لكسى ليخترق بكارتى ويصل الى اعماقى ، فرجوته أن يخترقنى بقضيبه الضخم ذى الرأس الاحمر المعرق من جميع الجوانب ولكنه أنهضنى وطلب من أن أمصص له قضيبه وبالفعل جلس هو فوق كرسى ووضعت انا ركبتيي فوق ارضية الغرفة ورحت الحسه وقد شعرت بحرارته وغلظه لأنه كان يملأ فتحة فمى الضيقة، وهو يفرك لى حلماتى فى ذات الوقت. بعدها اعتلانى وأدخل رأس قضيبه ببطء وانا كنت خائفة من الالم فطمأننى انه خبير فى فتح الفتايات ، وبالفعل فجأة دفع رأس قضيبه دون جسمه فهتك بكارتى ولم أشعر بألم بل بلذة بالغة وانا أستشعر اتلعضو الذكرى داخلى فأحسست بأنوثتى أنها اكتملت. أجلسنى على أربعتى وراح يلحس لى كسى، فتخدر جسمى وبدأت أتأوه وأصرخ من فرط المتعة واللذة، وتبادلنا الأوضاع، فاعتليته انا ورحت أهبط وأصعد فوق ذبه حتى صاح هو وكاد يغمى على انا من تشنج وتخدر اطرافى، فقذف هو وقذفت انا بعده. ومن يومها وانا امارس الجنس معه فى سري تامة وهو ينوى ان يشهر زواجنا لنمارس السكس معا بدون سرية.