علقتني بنظراتها وعلقتها فانتهينا إلى سكس ساخن في بيتها ذلك هو خلاصة قصتي المثيرة مع عفاف الفتاة العشرينية التي رأيتها وأنا اعمل معرض الموبيليا في دمياط الذي يمتلكه خالي الذي لا ينجب فورثته عنه بعد وفاته. قصتي تلك ترجع لعام 2010 إذ كان عمري وقتها 25 عام إذ كنت أقضي معظم أوقاتي في الجد والعمل ما بين الدراسة والعمل في معرض خالي لأنجح في حياتي وهو ما تم لي. في يوم هو الأمتع في حياتي وقعت عيناي على عفاف، والتي عرفت اسمها لاحقاً، الفتاة الجميلة ذات الجسد البض والصدر الشامخ ذات البشرة البيضاء بياض الثلج الرقيقة والتي لم أرى في قوام عودها إلى اﻵن. شاهدتها تمشي برفقة امرأة خمسينية ، كما قدرت عمرها، فإذا بها خالتها إذ أنها تربت لديها لوفاة والديها منذ صغرها. وقعت عيناي عليها وعيناها عليّ فعلقتني وعلقتها حيث إنّ نظرتها الباسمة لي جعلتني أتوه عن كل شيء حولي الا هيً ..
وعندما اقتربت مني ولتزيد من تعلقي بها سألتني عن بعض قطع الأثاث وعن كوميدينو خاص فأخبرتها أني سأصنعه لها خصيصاً عند ورشة نجارة تتبعنا بأنها ستكون جاهزة بحلول يومين فأعطتني رقم جوالها بعد أن أخذت رقم جوالي على أن نتواصل لمعرفة موعد التجهيز وغادرت بعد أن علقتني بنظراتها الهائمة وعلقتها كذلك لننتهي سوياً إلى سكس ساخن في عقر بيتها. ففي مساء اليوم التالي حوالي الثامنة وبينما كنت أفكر فيها رن جوالي فإذا هي نفسها عفاف و اعتذرت لان موعد المكالمة غير مناسب ا فأخبرتها بأني سعيد لهذه المكالمة وأخذنا نتجاذب اطراف الحديث طيلة الساعة فتوجناها بلقاء في اليوم التالي ودعوتها للغداء في أحد المطاعم. وبالفعل تلاقينا وتجولنا سوية في أحد المتنزهات وقد عرفت من كلامي بأني الوريث الوحيد لخالي وأخبرتني عنها وعن خالتها التي تكفلت بتربيتها طفلة حتى شبت فتاة يانعة كالوردة. كنا نسير تحتضن كفها كفي وتفرقنا على أن نعاود اللقيا وهو ما تكرر بالفعل مما أدى إلى تطور علاقتنا إلى اتفقنا ان نضرب موعداً نؤم فيه السينما وهو ما تمّ. هناك في السينما وفي ركنِ منزوي عن الإنظار جلسنا متلاصقين إذ كنت منتشيا بها خاصة وأنيلم تكن لي أية تجربة مع الفتيات وخلال ذلك كانت لمساتنا قد تطورت لتتحول الى قبلات حالمة كثيرة ومص للشفاة مع مداعبات خفيفة على البزاز حتى إذ انقضى شهر على لقائنا الأول كنا قد بدأنا نبحث عن خلوة لممارسة طقوسنا في التقبيل واللمس خاصة وأنني كنت في حالة هياج جنسي كبير .
في صباح أحد الأيام رنّ جواليوأخبرتني أنها بمفردها في بيتها وأن خالتها لن ترجع قبل السابعة مساءاً .بسرعة البرق وتحملني نار سكس ساخن تملكتني وصلت الى بيتها لتستقبلني بملابس البيت الخفيفة وعطرها يملأ ارجاء المكان. لم نكد نغلق باب بيتها حتى كنا نذوبفي قبلة حارة من شفاهنا لم نقطعها الا بجلوسنا علىالكنبة القائمة في الصالة وكنت أحس بحرارة شفتيها وهي بين شفتي . تركتني لتحضر عصير البرتقال الذي نشربه سربعاً لأحتضنها من الخلف وقد بدأت بتقبيل رقبتها وأذنها بينما كانت يداي تجوب أنحاء صدرها وتتلمس بزازها فذابت بين ذراعي وأحسست بانتصاب ذبي الذي كان ملتصقا بين صفحتي طيزها حتى ظننت أنه سيمزق البنطال. كانت عفاف أيضا قد أحست بقوة أنتصابه فبدأت تتراجع بجسدها نحوي لينغرز ذبي أكثر وهنا لم أتمالك نفسي ففتحت أزرار بنطالي وأخرجت ذبي كما رفعت ثيابها من الخلف وأنزلت لباسها الى فخذيها وشرعت أحرك ذبي بين فلقتيها مداعباخرق طيزها فتلذذنا معاً وانحنت الى الامام أكثر فأنزلق ذبي ليلامس شفتي كسها من الخلف وشعرت بحرارة كسها وبماءه حيث غرق ذبي بسائل كسها فأحسست أنها من شهوتها تكاد تتهالك على الأرض فطوقت كتفها بذراعي ودلفنا متلاصقين الى غرفتها . وما أن جلسنا على سريرها حتى كانت قد نزعت ملابسها وبقيت باللباس وحمالة الصدر أما أنا فقد كنت قد نزعت كل ثيابي . وما أن رأت عفاف الجميلة ذبي منتصبا حتى شهقت وصاحت: ” واااااه يووووه…” فبسطتها على الفراش وبدأت أمصص شفتيها وفتحت حمالة صدرها وأخذت امصص حلمتي بزازها النافرة فيما كانت أصابعها تداعب شعري وتسحب رأسي لتعتصره على صدرها وكان لحركتها هذه أثر لهياجي أكثر فمددت كفي الى لباسها وسحبته بقوة سمعت صوت تمزقه فأكملت تمزيقه لتتعرى كليةً. من عظيم شهوتها ولنبدأ سكس ساخن في بيتها وفوق فراشها باعدت عفاف بين ساقيها لتدعني أدخل بينهما ثم قامت برفعهما لأسحب جسمي نحوها بوضع ذراعيها خلف ظهري وأحسست بذبي يحتك بكسها المبتل فلم أستطع السيطرة على نفسي فأدخلت رأسه بين شفريها ودفعته ليدخل كله ويستقر في أعماق كسها وبدأت أولجه فيها بسرعة فيما كانت تتلوى تحتي كالافعى مع تعالي صيحاتها: ” آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه دخله لجووووووه أرجوك أأأأيه آآآآآي آآآي نعم أكثر آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه ” فكنت منشيا لدرجة نسيت كل شيء الا اللذة والنشوة وبدأت أقذف دفقات حليبي الحار داخل كسها فيما كانت تتاوه : ” لالالالا أخرجه لالا آآآآه لالالالالالالا آآآآوه بلاش جوايا لالالالالا آووووي آآووووه.” وهدأت حركاتها وبدأ ذبي بالانكماش فخرج من كسها مع بقايا لبني ثم تمددت جانبها واحتضنتها ولثمت شفتيها بقبلة فاعترفت لي هامسة أنها لم تكن بكر بل فاقدة العذرية لوقوعها صغيرة على ردفيها مما مزق بكارتها. ظللنا نمارس سكس ساخن في ذلك االقاء وفي اللقاءات التالية لنرتوي ونتعاهد إلا نتفرق إلا أن ظروفها أجبرتها على الزواج من ابن خالتها الوريث لأمه ليسافرا إلى الخليج.