وقفنا فيي حكايتنا عمارة السعادة عند إبراهيم أما قلعته ولاء مراته فبقى سلط ملط وراح نايم فوق ميرنا وفض يفرشها و يسخنها لحد أما هاجت منه و ماجت و بقت توحوح:أححححح يا هيما …. يالا بقا … دخله فيا و إتمتع و متعني…بصراحة إبراهيم من ساة ما تتجوز ولاء و هو بطل عط!! كس ميرنا هو أو كس زبره يدخله و أول لحم واحدة غير ولاء يدخله!! حط راس زبره على فتحة كسها … و راح يدعك بهدوء عشان زبره يبقى مبلول و يدخل في كس ميرنا بسهولة. كمان . ولاء كانت حاطة إيدها على كتافه سعيدة مع اشتباكية الجنس و النيك اللي جوزها طبقها عليها و على محارمه أخواتها و بناتهم! بقت تدعكهم و بتشجعه :هااا.. يالآ يا حبيبى … نيكها … متع زبرك …. افتح كسها و إديلها زبرك للآخر …. ! بدأت الصوابع تدخل الأفواه من باقي البنات والستات و يهيجوا وهم شايفين منظر الجنس و النيك قدام عينيهم!! بالراحة إبراهيم راح يدخل زبره في كس ميرنا المفتوح بس ضيق من قلة النياكة!!بقى يدخله وهو بيستمتع بكل سم من لحم كسها و هو بيزقه في فرنها تأوه من اللسعة: ياااااااه …. كس ميرنا سخن أوي…و كمان عسل أوى , هو مش حلو زي كس ولاء مراته . بس كان جميل و طري و كان بيشفط زبره لجوا!!
إبراهيم زي ما أحنا عارفين زبير كبير فناك ميرنا لمدة خمس دقايق بالراحة و هو متكيف أوى ….. و ماعرفش يمسك نفسه أكتر من كده!! لقى نفسه بينيكها بقوة و بسرعة و بدأ يحس بيها قفلت كسها على زبره جامد و جابتهم و شهقت و شخرت و نخرت و إبراهيم كمان جابهم جوا منها لانها قفشت على زبره جوا كسها!! أبراهيم نطر كمية كبيرة من اللبن لدرجة إن كتير منه طلع برة كس ميرنا و سال على وراكها المدملكة…طلع زبره من كس ميرنا اللي كان أحمر و غرقان لبن منه و منها و كان لساته واقف لأنه محروم من النيك من فترة فبقى يتفرج على كس ميرنا و هو بيقفل بالراحة بعد طلوع زبره منه و دعكه بيده بالراحة!!..ولاء بشرمطة ودلع : هاااا يا هيما …. إيه رأيك فى ميرنا و فى كسها ؟!! إبراهيم قال بانتشاء عجيب : كسها و وراكها و لحمها …روعة يا ولاء … عسل …. يعنى حلاوتها و جمالها …. نص حلاوتك و جمالك ههههه…ولاء بضحكة رنت ف أرجاء الصالون : هههههه يا راااجل ؟!! … بقى المزة دى … أنا أحلى منها ؟؟!! كلامك بيخلينى أموت فيك و أتعلق بيك يا قلبي أكتر ….. بعدين ولاء راحت لميرنا تسالها: و انتي يا ميرنا .. إيه رأيك فى هيما و نظرية اشتراكية الجنس و النيك بتاعته ديي…عرف يطبقها يا ترى؟!! ميرنا : ياااه يا ولاء … أهو كده النيك و لا بلاش..فشر حد ينيك زي هيما حبيب الكل هههههه.. زبر هيما فشخني..لا دا فتحنى من أول و جديد …. جوزي كان مش مش راجل على كده بالنسبة لإبراهيمَ…هههه..لا ده كان خول ههههههه و إنتى يا لولو يا عيني عليكي يا أختي … كنتى بتاكلي الزبر ده كله أربع مرات في اليوم أزاي؟!!!
ولاء ضحكت أوي اوي : عشان بس مش تلوميني يا أختي…أديكي جربتي…دا أنا كسى و طيزى اتهروا من النيك …. و بقيت أمشى مفشخة رجليا …. مش عارفة المهم على بعض!! الكل ضحك في عمارة السعادة في أول تطبيق ليها وبقى يهزروا ويا بعض و إبراهيم كان حاطط أيده على كس و طيز ولاء كأنه يعين يطبطب عليهم … وراح ابن الهيجانة شمطها كام بعبوص خلاها تنط من على الأرض !! إبراهيم كان لساته هايج وزبره واقف ….. و عنيه عمالة تبصبص بتاكل جسم رانيا بزازها و طيازها !! إبراهيم مقدرش يستحمل فراح أعلن عن رغبته : يا ولاء…أنا لسة هايج أوي..لساتي عايز أنيك تانى كتير …. ما تيجي بأه شوية تناميلي ! ولاء : لا يا هيما أنا لساتي تعبانة م ن فرهدتك ليا طول الأيام اللي فاتت … كسى و طيزى محتاجين شوية راحة و استجمام….. عندك باقي النسوان بتوعك أهم ….. اختار اللي انت عايزها … كلنا هنا الحريم بتوعك انت يا روحي…رانيا : ههههه…. ده إنت ملكش حل يا هيما ….. لسه زبرك طالع من كس ميرنا و بردو واقف على آخره ..هههههه..ريهام : طب يا عمو … قبل ما تنيك تانى..أيه رأيك أنضفلك زبرك ههههههه؟!! رانيا علقت على كلام بنتها الهايجة : ههههه…. يا بت أطلعي من دول ..أنا أمك و فاهماكى ههههه…رحمة : هههههه. و أنا قاطعة عليكي يا بت .. عمو …. خللى ريهام تنضف ليك زبرك على طريقتها … أكمنها قالت ليا أنا و ماما أنها بتحب تمص أوي… ريهام: هههه..انتوا بتقسموا عليا..مش دي مبادئ اشتراكية الجنس و النيك في عمارة السعادة بردو…إبراهيم حب يحييها: روحي يا ريهام…طبعاً يا حبيبتي…تعالى في حضن عمو… و الك فقع بالضحكة اللي جلجلت في البيت…