نرجع للساكنة الجديدة مدام ناريمان و كنا تركناها في خدر اللذة عريانة وهي مدهوشة و محمود أمن عمارة السعادة بيرفع كفه يحيها و يقلها أنه تحت أمرها بس اللي جي بحسابه!! محمود سابها و مشي وقفل باب الشقة وراه وهي مرمية عالأرض شبه فاقدة الوعي! اللي كان بيحسسها أنها على قيد الحياة هو نبض قلبها و نبض شديد في حتة تانية!! نبض كسها اللي كان زي البركان مشعلل مش عاوز ينطفي!! قامت تلملم عريها ولبن محمود كان يسيل من بين وراكها وراحت رمت نفسها تحت الدش! لحظات و حست أن كسها حارقها و أنها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي كيفها جامد أوي! ضغطت زرار التيكتافون: ألو…محمود…محمود: أيوة يا مدام…ناريمان بلهاث: أطلع عاوزاك….يلا متتأخرش…محمود قلق أنها تكون عاوزة تهزقه: طيب خمس دقايق أجيب طلب ل …. مدام ناريمان قاطعته: أطلع حالاً دلوقتي يا بني آدم.. …اسمع الكلام…محمود حسس فوق زبره: حاضر يا مدام…
محمود كان مقلق جامد و عمال يهجس ويقلق في نفسه: يا داهية يكون زبري معجبهاش…!! بس دا يكون بردو..دا أنا زبري حديد بيكيف تلات اربع نسوان عمارة السعادة دي! دا نا بقالي تلات سنين مكيف حريم البشوات و الدكاترة و كلهم بيطلبوني و كل واحدة فيهم ليها يوم و ساعة بتتناك مني و بينفحوني بالفلوس الكتير عشان كدا! لأ لا.. أكيد هي كسها حارقة لساته مولع و لساتها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي لا جه قبله و لا بعده!!! أيوة هو كدا …متترددش أطلع بس شوف عايزة أيه…فعلاً محمود طمن نفسهو طلع ليها وهو مطمن أكتر من كونه قلقان فدق الجرس و فتحتله بسرعة البرق ! محمود شهق أول مالقاها واقف قدام منه عريانة ملط!!! برقلها بعيونه فبسرعة كبيرة سحبته لجوة الشقة و قفلت بابها ومن غير حرف بدأت تقلعه هدومه هدمة هدمة فمحمود فحل عمارة السعادة اطمن و قرت بلابله وثقته في نفسه ضربت الرقم القياسي و كان عاوز يحضنها فقالت بأمر: لا..خليك زي ما انت…فثبت مكانه وبدأت تبصبص بشهوة لجسمه العضلي الشديد الأسمر وبدأت بشهوة و شرمطة تبوس كل حتة فيجسمه لحد أما مسكت زبره بقوه وبدأت تبوسه و تمصه و تلحسه و تدخله بين بزازها و تحكه بيناتهم!!
ناريمان قالت بلهجة اﻵمر: يلا نام ع الأرض…فمحمود طاوعها على أساس أن الزبون يأمر و دايماً على حق! ركبت مدام ناريمان فوق منه و بقت تلعب في زبر فحل عمارة السعادة و تمصه و تعضعضه بشهوة جارفة فلقيته مرة واحدة راح ناطرها بقوة جابت نصها فوق صدره!! حط كسها فوق وشه و خلاها في وضع 69 المثير الرهيب فبقى زبره في فمها و كسها في فمه!! كان عارف أن كسها حارقها فكان عاوز يطفي ناره بلسانه فبقى يبوسه و يلحسه و ناريمان عمالة تقول: آه آآآآآه آه آه آه آه آووووف…. من فرط اللذة اللي جوزها من أول ما فتحها مخلهاش تحس بيها!! صحيح , جوزها المدير العام في عمره ما دلعها و لا لحسلها كسها و لا حتى فكر! دا كان آخره يركبها و يحطه و يجيب لبنه وهي لساتها كسها حارقها عايزة تتناك تاني فيدور ليها ضهرها وينام!! دخل محمود لسانه جوا كسها فبقت تصوت: أووووه….أووووه…اوووووووف.كان لسةكسها حارقها و عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة و تجربه تاني فقامت من فوق منه و مسكت زبره بكل قوة وراحت تدحشه في كسها العطشان اللي حارقها وبقت تركبه و تروح و تيجي و تقوم و تقعد فوق منه وصرخاتها المكتومة بقت تزيد و محمود و لا هنا !! كان بس عمال يفرك في حلمات بزازها الواقفة المقنبرة و ناريمان اتجننت وراحت تتناك تاني و بقوة من زبر فحل عمارة السعادة و بقت تترعش و عضلات كسها تمسك بشدة فوق زبره لحد أما محمود نفسه بدأ يترعش وياها وهو بيرمي لبنه جوا منها وهي بتصرخ: أووووووووف…و جسمها اتخدر كانه واخد حقنه بنج وهو في الحقيقة واخد زبرين ورا بعض!! جسم ناريمان همد و نزلت براسها فوق صرد أمن عمارة السعادة و هي عمالة تتنهد بقوة و لسة زبره في كسها اللي راح يفتح و يضم زي قلبها اللي كان بيرفرف زي جناحات الحمامة المدبوحة!! شوية هديت وراح محمود منزلها من فوقه وهي مخدرة فسابها بردو وراح شطف نفسه في الحمام و بعدين سألها: تؤمري بحاجة تانية يا مدام؟! هزت دماغه بالنفي و مشي محمود و غفلت شوية وقامت عالساعة اتنين أخدت دش و كان العيال جم من المدرسة فأكلتهم وراحت رمت نفسها فوق سريرها تريح شوية!! حست أنها شبعانة رويانة آكلة أكلة دسمة فنامت بعمق. فاقت عالساعة خسمة العصر وهي سعيدة بتسأل نفسها: يكنش عشان كده مسمين العمارة دي عمارة السعادة؟! و لا الراجل الوسم اللي اسمه ابراهيم ريس اتحاد الملاك ده ماله عينه مني و مهتم بي شوية؟! و كمان أيه حكايته مع النسوان الكتييير اللي عنده اللي بيقولوا قرايبه و محارمه؟!!! و ماله فاتح شقتين على بعض و عايشين كلهم ويا بعض وهو الراجل الوحيد وسط كوم اللحم الحريمي ده؟!!