كان عندي جارة، وكانت أرملة. وأعتدنا أن نناديها عمتي فرح. كانت تحبني وكنا جيران لكثر من خمس سنوات. وفي أحد أيام فصل الشتاء كانت السماء تمطر بغزارة، وعندما حضرت إلى المنزل وجدت الباب مغلق. سألت عمتي فرح عن أمي وسألتها لو كان من الممكن أن تعطيني المفاتيح. أخبرتني أنها أتت منذ عشرين دقيقة فقط وكان المنزل مقفل بالفعل. ذهبت إلى باب منزلي ووجدت ورقة من أمي تخبرني فيها أن أب طلب منها أن تأتي لتقابله في المكتب وأنهما سيذهبان إلى منزل خالتي معاً وسيعودان في حوالي الساعة العاشرة. طلبت مني أمي أن أتناول الغداء في الخارج وأبقى في منزل عمتي فرح. وهما سيعودان. وأمي لم تعطيها المفاتيح للأسف على غير ما أعتادت. يبدو أنها نسيت هذا المر. المهم تناولت الغداء في منزل عمتي فرح وجلسنا نتناقش في أمور مختلفة وكيف حال دراستي في الجامعة. وبما أن الوقت متأخر، عرضت علي أن أنام في منزلها وعندما تعود أمي يمكنني أن أذهب إلى منزلنا. شعرت بعدم افرتياح لهذا الأمر لكن مع إصرارها وافقت. وعندما كنت على وشك أخذ الوسادة، رن جرس الهاتف وكان الإتصال من أمي. ردت عمتي على الهاتف وبعد ذلك تحدثت أنا معها. أخبرتني أمي أن السماء تمطر بغزارة في الخارج وأنهما سيقضيان الليلة في منزل خالتي. وطلبت مني أمي أن أبات مع عمتي فرح. وقبل أنا أتحدث على الهاتف، أتفقت كل من عمتي وأمي على هذه الخطة. لذلك لم يكن لدي أي خيار أخر. كانت عمتي فرح أرملة في الثالثة والأربعين من العمر. وكان طولها 170 سم مع قوام معتدل. صحيح لم يكن لديها نهديها كبيرين لكنها كانت تتمتع بقوام مثالي.
زوجها توفى منذ ثماني سنوات وهي لم تتزوج أبداً من بعدها. يمكنني ان أتفهم طريقة تفكريها لكنني لم أفهم أبداً السبب وراء ذلك. استلقينا وبدأت هي تتحدث عن الثقافة الجنسي. صدمت من حديثها وخفت قليلاص أيضاً لكنني كنت هيجان جداً من فكرة وجودي مع عمتي في السرير أيضاً. أخبرتها القليل عن ذلك وهي سألتني إذا كنت أعلم عن العادة السرية. صار لي عشر سنوات وأنا أمارس العادة السرية وقد أخبرتها بذلك. ومن ثم أجابتني بأنني يجب أن أكبر الآن. لم أعلم ماذا علي أن أجيبها. تحولنا لنواجه بعضنا البعض وفي الحال كانت يدها في سحابة بنطالي. سألتني إذا كنت قد مارست الجنس مع أي شخص من قبل. أنا لم تكن لي أي تجارب جنسية في هذا الوقت وأخبرتها بصوت مبحوح لا. ومن ثم أخذت هي نفس عميق وسألتني إذا كنت أرغب في ممارسة الجنس اللية. وأخبرتني إلى أي حد تفتقد إلى الجنس. وأخبرتني أيضاً أنها تمارس العادة السرية بأصبعها الأوسط في معظم الأيام. أردت أن أعطيها قضيبي اليوم. وببطء قلعتني فرح اللباس. ورأت قضيبي الستة بوصة وكان منتصب بالفعل. دلكت قضيبي وببطء حكته. بدأت أحدق في صدرها. ومن ثم جذبت هي يدي ووضعتها على صدرها وبدأت تضغط عليه. في عمر الثالثة والأربعين كان نهديها مثل كرة المطاط ويملأن يدي. أقتربت أكثر مني. رفعت قميص نوم عمتي فرح حتى ردفيها وفكت كسها بأصبعي. عمتي كانت هيجانة جداً وكانت تريد أن تتناك في الحال. قالت لي أنها ستعلمني. واستلقت على ظهرها على السرير وفرجت ساقيها. وطلبت مني أن أقود قضيبي المنتصب في كسها المبلول وأدفعه ببطء. شاهدت الكثير من أفلام البورنو لذلك لم يكن هذا شيء جديد لذلك بدأت في دفع قضيبي كما شاهدت في أحد هذه الأفلام.
بدأت عمتي في هذا الوقت تتأوه. كانت صوتها مثير جداً فبدأت نيكها بقوة. وكنت على وشك القذف. وعندما أخبرت عمتي. قالت لي: “ماشي جيبهم في كسي بس أنا عايزة أتناك تناي.” لم أعلم ماذا علي أن أقول لها لأنني كنت على وشك القذف. بدأت في التأوه كثيراً وقبضت كسها .. وملأ حليبي الدافيء كسها وحضنت ردفيها بقوة. وعندما أنتهت الرعشة كلها بالنسبة لي، بدأت أخرج قضيبي المنكمش من داخلها. وضعت يدها وأخذت من الحليب المنساب من داخل كسها وفركتها على يدي وأخبرتني أن أضعه على نهديها وحلمتيها. وأنا أفعل ذلك بها أنتصب قضيبي مرة أخرى. وهذه المرة كنت أعرف أنني لن أقذف أي حليب كما أنني لم أكن أعلم أيضاً إذا كنت أستطيع فعل ذلك. كان هذا دور عمتي فرح التي جلست بين ساقي وبدأت تفرك قضيبي بالحليب الدافئ. كان شعور غريب لكنها جعلتني أنتصب من جديد. وبمجرد أن أًبح قضيبي منتصب، نيمتني على ظهري وجلست علي. بدأت تهتز وتقفز لأعلى ولأسفل وأنا كنت هيجان على الأخر وهي ناكتني حتى بلغت رعشة الجماع. تأوهت بصوت عال وأنا قذف حليبي في داخلها للمرة الثانية. من هذه اللحظة لا أتوقف عن مضاجعة عمتي فرح.