عمي رجب زائر منتظم في منزلنا. وهو يزور مدينتا مرة في الشهر للقيام ببعض الأعمال المكتبية. وهو ووالدي كانا زميلين في الدراسة والعمل حتى وقت قريب. وهو متحدث لبق جداً ويأثر المستمعين بمنتهى السهولة بحديثه العذب. ويبلغ عمي رجب من العمر حوالي السابعة والأربعين لكنه ما يزال غير متزوج لأسباب لا يعلم أحد إلا هو. وهو دائماً ما يضحك عندما يسأله أي أحد عن السبب وراء عدم زواج حتى الآن. دائماً ما يتجاهل الأمر قائلاً أنه ليس لديه القدرة على تحمل منغصات الحياة الزوجية وطلبات النساء. نحن نملك منزل كبير إلى حد ما. وأنا وأختى الصغيرة الأبناء الوحيدون لوالدي. وأمي تعمل مدرسة في إحدى المدارس الداخلية في المدينة وأختي الصغرى في سنة التخرج النهائية من الكلية. بينما تخرجت أنا من كلية الهندسة هذا العام وأحضر لدخول امتحانات القبول في الدراسات العليا. كان الجو رطب في هذا اليوم وأنا أذاكر في غرفتي بمفردي. وفي حوالي الساعة الثانية من بعد ظهر اليوم، رن جرس الباب. تسائلت في نفسيي من يا ترى يكون الشخص الذي أتانا في هذا الوقت من اليوم. كان الوقت مبكراً على موعدة عودة أمي من المدرسة. وأختي ستعود إلى المنزل في وقت متأخر بعد الساعة الخامسة حتى. فتحت الباب ويا للمفاجأة. عمي رجب كان يقف حاملاً حقيبته في يده. شعرت بالسعادة لرؤية هذا الوجه المحبوب مرة ثانية. دخل إلى المنزل بعدما حياني والابتسامة تعلو وجهه وأعطاني كيس من الحلويات لي. شكرته على الهدية، وسألت عمي رجب عن السبب وراء عدم إخباره لنا في وقت باكر عن حضوره. فقال بأن رحلته تم تقريرها فجأة وأنه أنطلق في القطار الساعة الحادية عشر صباحاً. وهرع إلى الحمام لينثر الماء على وجهه ويغسل يديه.
أعددت الغداء من أجل عمي رجب في الوقت الذي خرج فيه من الحمام لكنه أخبرني بأنه تناول غدائه وسترك في المنزل في خلال ساعة للذهاب إلى المكتب. وقال لي بأنه يشعر بالتعب ويفضل أن يستلقي لبعض الوقت. أعددت له سريره في غرفة الضيوف وهو استلقى فيه. عدت إلى غرفتي لاستكمل مذاكرة دروسي. وبعد عشر دقائق خرج عمي رجب من السرير وفتحت الثلاجة للحصول على بعض الماء. وكان يلقي نظره على غرفتي عندما أدركت أن عينيه تنظر نحوي. كان هناك شيء غريب في نظرة عينيه وفي الطريقة التي ينظر بها إلي. لم أدرك أن الأزرار العليا من قميصي كانت مفتوحة وكان نهدي واضحيان للعيان. كانت عينيه تمسحان نهدي. بسرعة غطيت نصفي العلوي وأبتسمت له. سار إلى غرفتي وجلس إلى جواري. ووضع يده على حجري وبدأ في مداعبتي. لم أدرك أبداً أن لدي أفكار جنسية تجاه عمي رجب. أذابت حركات يده كل مقاومتي وبدأت في التجاوب مع كل حركاته. وبتشجيع من رد فعل الإيجابي أقترب عمي رجب مني أكثر وطبع شفتيه على شفتاي وقبلني. كنت أتحطم من الشهوة وأحتضنت ظهره وضغط بجسمي عليه. كان نهدي يضغطان على صدره المشعر وشعرت بالقشعريرة تسير في كامل جسمي. وقف عمي رجب وقادني إلى السرير. وقام بفتح أزرار قميص العليا وأحتضن نهدي بكلتا يديه وقال لي: ” ما كنتش أعرف إن عندك بزين جامدين كده تحت هدومك! ” شعرت بالإثارة من تعليقه الرومانسي على نهدي ودفعت بصدري على وجهه. قم بفك حمالة صدري وأخذ أحد نهداي في فمه وبدأ في رضاعته كأي طفل صغير. وأمسك يدي وقادها إلى قضيبه. أمسكت قضيبه مع بيوضه وأعتصرتهم بينما كان يتأوه من المتعة. فتح سحابه وأعطاني قضيبه في يدي. كانت هذه هي المرة الأولى لي التي أرى فيها قضيب على هذا المسافة القريبة.
تأملت في حجمه. كان قضيبه في كامل قوته وأنتصابه وينبض بلا توقف. وكان رأسه بلون أحمر دامي وقطرات بسيطة جداً من المذي تتساقط من فتحته. دلكت قضيبه بهذه القطرات وحركت راحة يدي إلى أعلى وإلى أسفل وبدأت في ممارسة العادة السرية له.. بينما وجدت أصابعه طريقها إلى كسي. دفع أصبعين من أصابعه عميقاً في داخل فتحة كسي وجذبه للخارج ومص العسل منهما. أخذتني هذه الحركة إلى دنيا أخرى. غمز لي وأدخل أصبعيه مرة أخرى وبدأ في نيكي بعنف. كانت أصابعه تفعل الأعاجيب بجسمي وبدأت في إنتاج المزيد والمزيد من العسل. أصبح فخذاي مبللان بالعسل بينما زاد هو من حركة أصابعه. وأنا كنت أتلاعب بقضيبه الذي نمى إلى طول رهيب. كان يملأ راحة يدي وبيوضه على وشك الإنفجار من الضغط. كنت أشعر بالمني ينفجر من قضيب وهو دفع وجهي على قضيبه. حتى قبل أن أخذه في فمي أنفجر قضيبه وأطلق منيه على وجهي. أظلمت عيني من قوة إندفاع منيه. وبعض منه سقط على شفتي حيث تذوقت طعمه المالح. كان عمي ما يزال يبعبص في كسي. وسحب أصابعه وفرك شهد كسي على شفتي وغمز لي. ومن ثم أدخل أصابعه وناكني حتى أطلقت كل قذفي على يديه.