لأول مرة يتقابل وليد ورشا وجها لوجه بعد طول غياب فقد التقيا قبل ذلك مرة واحدة وأعقب ذلك كثير من المراسلات عبر الانترنت وسكايبى دون أن تظفر منه أو يظفر منها بقبلة واحدة. أما الآن ، فانها مناسبة عيد العشاق، عيد الحب، الذى ينتظره العشاق من العام الى العام حيث يتجدد الحب وتنمو أواصره. ويبدو أنه سيكون عيد عشاق سكسى بين وليد ورشا هذا العام. وما كان لا يعلمه وليد أنه حتى مجرد رؤية ايميله أو اسمه يثيرها ويبلل كلوتها ، فهو أصبح معشوقها، حبيبها الموثوق به، وأكثر منذ لك. لبست رشا الجميلة ملابس أجمل وأكثر اثارة وسكسية لتشجع حبيبها الذى ربما يتعلق بها ويرتبطا برباط الزواج حتى النهاية. ففى اللقاء السابق لم يتطور علاقتهما الى ما بعد اللثمة الحارة التى أفترقا عليها الارمل والمطلقة، وليد ورشا. أما الآن، فهى تأمل ان تثيره بما ترتديه من بلوزة طويلة شديدة الحمرة وتحتها جيبة سوداء ضيقة وفق أردافها وقصيرة الى ما فوق ركبتيها بما لها من فتحة من الخلف ، فكانت تظهر منها مثير باطن فخذيها كلما خطت أو تحركت. ارتدت أيضاً لهذه المناسبة وهذا اللقاء لانجيرى جديد من أجل عيد عشاق سكسى يماثل فى لونه الاحمر السكسى الستيانة النصفية التى تبرز مثيى بزازها، اضافة الى بنطال استريتش يجسد لحمها ، اضافة الى شرابين طويلين اسودين شفافين يثير من يراهما. كانت رشا جميلة حقاً فهى أشبه بالممثلة رانيا يوسف فى بشرتها الخمرية وتقاطيع انفها وشفتيها وشعرها السائح المنسدل خلفها اذا أردتم أن تروا صورة طبق الاصل منها ، فذاهبوا الى حيث صور رانيا يوسف الساخنة.
وصلت بسيارتها المتواضعة الى حيث الفندق الشيراتون الشهير وترجلت منه وهى تحادث وليد حبيبها فى الهاتف وتعرفت اليه وهو قادم اليها من على مسافة خمسين متراً و هرولت اتجاهة فاتحة زراعيها البضين. تقابلت أعينهما لبرهة قبل أن يشدها وليد ذو البنية العضلية الى صدره ويضغطها تجاهه ويطبع فوق شفتيها قبلة حارة يذوب الاثنان فيها ، فتنتبه رشا الى أنهما فى القاهرة ولسي فى باريس كما كان يعيش هو ، فتدفعه برقة عنها وتتشابك أيديهما فى طريقهما الى الفندق حيث اتفقا لقضاء فالنتين سكسى .صعدا الاثنان الاسانسير فتوقف فى الطابق الخامس حيث أخرج وليد مفتاح الحجرة وفتح الباب ونظر ثانية الى وجهها المبتسم المستدير ، فأخذ قلقها من هذا اللقاء تتبدد وتزول مع حبيبها التى عشقته من لقاء مرة واحدة وطويل محادثتها معه عبر الاثير وسكايبى. دخلت رشا فألفت على الترابيزة فى المنتصف بوكيه من الورد الاحمر فى فاسه حلوة حولها سهم وقوس مرسومان بالورود والزنابق مما يرمز الى كيوبيد الحب فى احلى فالنتين سكسى بين قلبين وجسدين. كان الموقد يضيئ بلهبه دفئاً المكان وعكس نيرانه فى هذا الجو الكلاسيكى فوق زجاج النوافذ المطلة فوق المياه الجارية أسفله، مياه النيل. استقرت أيضاً على طاولة زجاجة ميرلوت وشمبانيا، فنظرت هى فى وجهه وتحركت قبالته فغابا فى قبلة عنيفة هبطا على إثرها فوق الاريكة الكبيرة خالعاً منها بلوزتها دفعة واحدة . قال ووليد لها ممتناً، ” شكراً حبيبتى لأنك جيتى… انا سعيد جداً بثقتك فى”.. ردت عليه رشا وهى تغمرها السعادة بهذا الرجل الحنون الثرى المثقف الذى يزيد فوق عمرها الثلاثين عشرة أعوام و الذى لم تكن تحلم به، : ” حبيى..انا ملكك النهاردة.. وعلى طول لوحبيت”…
طلب منها وليد أن تخلع جميل ملابسها ريثما يذهب هو الى الحمام، وبالفعل أقبل وليد عارى النصف الأعلى ولليس هناك سوى بوكسر فوق نصفه السفلى ليجد معشوقته فوق السرير ممدة تحمل فى يديها كأسين من الشمبانيا والاخر من الميروت الفرنسى الذى يحبه وليد مجردة الا من الستتيانة والكلوت فى وضع سكسى للغاية كاد يطير بلب وليد الارمل. تناول منها كأسه وجلس بجانبها قائلاً، ” يلا حبيبتى خلصى كاسك..أنا خلصت اهه.هههه”…. تحدثا قليلا وامتدت كفا وليد لتسقط الستيانة من فوقها ، فكانت لحظة ألهبت رشا التى فارقت هذه اللحظات منذ سنسن. اقترب منها بوجهه فأثملها قربه واختلطت روائحهما المثيرة، وأخذ وليد يحملق فى بزازها العامرة الممتلئة وهو يعتصر من الشهوة. راح يميل بيديه فوقهما يعتصرهما ويقبلها وهى تتفاعل من تحته. بعدما أشبع رغبة يديه الى حلمتيها قرصاً وتدليكاً، تسللت يمينه من تحت كلوتها الى موضع عفافها التى لم تبخل به عليه، فغمس سبابته و انفرجت أساريرع عندما لمس كسها المبلول علامةى انه أثارها، فقال” قربى حبيبتى ..تعالى فى حضنى .. عاوزك تحسى بحبى ليك” ضمها الى صدره وأخذ يلثمها بشغف ونهم شديدين. وهو فوقها يقبلها ويثيرها ، راحت يدا رشا تداعب ذبه الذى انتصب وتخلع عنها البوكسر، فساعدها هو فخلع عنها أيضاً آخر قطعة ملابس تستر كسها. ركبها وليد وفتح فخذيها وو ضع أحد ساقيها فوق كتفه وراح يغمد ذبه المنتصب المنتشى داخلها.” آآه… بالراحة وليد..ارجوك”، هكذا تمحنت رشا قبل أن يطأها وليد وهى فى الحقيقة تعنى العكس. أخذ وليد يزرع داخل فرجها ذبه لمدة ثوانى وفى ذات الوقت تولول رشا مستمتعة حتى أسكنه داخلها بكامله. آآى…آآآآه….ووووو… أسكنه داخلها و تركه يسلك طريقها وراحت يداه تداعب جسمها المثير البض و شفافه تأكل بزازها وحلماتها فى ألذ فالنتين سكسى فى حياته وحياتها. ظللا الاثنان عللى هذا الوضع طيلة دقيقتين ، ثم راح وليد يدور ذبه داخل كسها ويفلحها حتى علت آهاتها و آهاته…صرخت رشا صرخة نمت عن كبير لذتها وغابت عينيها ، فعلم وليد أنها تاتى شهوتها وخصوصاً بعدما تشنجت وقبضت بأظافرها تنهش لحمه فى لا وعيها من فرط اللذة… أسرع وليد من رتم نياكته لها فى احلى فالنتين سكسى مع أجمل سيدة ثلاثينية مطلقة حتى غابا الاثنان فى قذف ممتع … ارتخى ذب وليد داخل رشا وراح يقبلها وهى تمسح فوق شعره معبرة عن امتنانها حتى انسحب خارجها… وده كان أحلى عيد عشاق قضيته.