كانت مها تريد أن تستعملهم و لا تحبسهم فهي تريد أن تستمتع بنفسها و شبابها الغض. فكثيراً ما تفكر في طيزها المستديرة البارزة الكبيرة موضع حسد الكثيرات من زميلاتها؛ فهي في منتهى ا الإغراء للرجال و الشباب و لعل شادي أعجب بها بشدة و احبها لما لمحها تتراقص خلفها طيز تشل و أخرى تحط!! كان كسها غير مختون البظر الذي يأكله بشدة الذي يرهقها من نار الشهوة بشفراته المنتفخة الهائجة يأمرها أن ترضيه؛ فوالدتها أخطأت حين لم تختنها في غياب والدها بخارج مصر!! كانت مها فتاة جامعية ذات جوع جنسي شديد حين بدأ شادي يلمح لها عن علاقات الحب و الغرام والجنس فتناست الالتزام الذي أوصاها به أهلها!
كان شادي شاب ظريف وسيم لبق ربعة الطول عريض الصدر رجولي الملامح حنطي البشرة كلك كان جريئاً كريماً وهو ما أعجب مها بشدة. أشبعها من الحب و الغرام و ليس ذلك فقط بل من والهدايا السخية فحيناً ساعة ثمينة و حيناً زجاجة برفيوم غالية و أحياناً أخرى دعوة للغذاء في مطعم فخيم!! كان والد شادي محامي صاحب مكتب شهير فكان لا يبخل عن ابنه بما يطلبه. فأبوه تزوج بعد وفاة والدته و رفض شادي أن يعيش مع زوجة أبيه فسكن مع جدته لامه المتوفاة! كذلك كانت جدته الستينية تمتلك محلاً كبيراً لألبسة الأطفال فكانت تشرف عيله بنفسها فتقضي طيلة النهار هنالك. كانت الفرصة إذن متوفرة أن يجتمع الحبيبان منفردين بين أربعة جدران. طلب منها ان تزور بيته لتتعرف عليه فرفضت خائفة مجفلة في البداية! ألح عليها ذات مرة فذهبت معه وقد أقنعها أنه لن يفعل معها شيء لا تريده ثم مال عليها وهمس: نفسي أضمك من غير ما حد يشوفنا…رقت له و دق قلبها و وافقت فتاة جامعية هائجة البظر وبالفعل ضمها إلى صدره و حملها بين ساعديه القويين و قبلها من ثغرها! رشف رضاب فيها ثم حط بها فوق سريره! نعم دلف بها إلى غرفة نومه وأرخاها لتستلقي فوق فراشه و تنحسر الجيبة عن عاج ساقيها المصبوبتين فيقبلهما و يداه تعلب ببزازها وتدعك طيازها من أسفلهما وراح يقبل ما بين بزازها بعد أن فك أزرارها العلوية فهاج بها الحب و الغرام و أرخت جسدها له فلم تعترض سوى بلاءات لا تغني شياً سوى أن تولع شادي حبيبها!
أنهضها شادي من يدها فشبت بنصفها الأعلى فغرس وجهه بين عامر ممتلئ ثدييها وراح يبوس و يمصمص في فارق ما بينهما و يده الأخرى تصعد تتحسس وراكها السمينة الدافئة الطرية فتوسع فتاة جامعية هائجة غير مختونة البظر ما بين فخذيها فتجد كفه طريقها إلى كسها المخبوء ما بينهما!! ولجت يده إلى حرم كسها فلمس بظرها فأطلقت آهة عالية و شهقة فابتعد سريعاً بها وقد همست: لا لا بلاش هنا….مش قادرة…علم شادي أنها هائجة فدس يدها مجدداً و قد التقم شفتيها الرقيقتين يمصمصهما بقوة فلمس البظر المنتصب المتطاول اعلى كسهها فتأوهت و أرخت جسدها فتثاقل واستلقت وهي ضتمم فخذيها على يده و تأن أنات متصلة كمن يعاني ألم!! استسلمت له وتركته يعمل ما يريد ولم يفاجئها غير اتنه أطلق زبه من محبسه طويلاً دسماً وسيماً مثله!! راته فارتاعت منه و من غلظه و استدراته فتناول يدا وجعلته تلمسه فأحست و كأنها تمس تيار كهربائي فسحيت كفها و كزت فوق شفتها تتشهاه و تجفل منه في آنِ واحد! سحبها شادي من وسها وأدلى رجليها من فوق طرف السرير ثم ركع على ركبتيه و فرج ما بين ساقيها و أنزل الجيبة و وضع فمه علي كسها من خارج الكيلوت!! كانت حليقة الكس قد صقلته رغم أنها لم تكن تدري بيوم اللقاء! باسم علاقات الحب و الغرام راحت فتاة جامعية هائجة غير مختونة البظر تطفأ نار الشهوة المشتعلة و تتعالى أنفاسها إذ اطبق بشفتيه فوق شفتي كسها! وضع فمه علي كسها فراحت تتنهد : اه اه اح اح اي اي .. فأعجبه شبقها وتنهدها فخلع شادي جميع ثيابه فانلته الحمالات وكذلك جرد مها من كل ما يستر وهمس في أذنها مستلقياً إلى جوارها: أوعي تقلقي مني ….أنا جوزك و انتى مراتي وحبيبتي و عشيقتى… فعلاها بجسده و حط بكفيه على وسطها و ضمها بشدة حتى انبعجت بزازها فأحست مها بعظامها تتداخل ببعضها فهمس في أذنها: مش قادر أفلتك…نفسي أكلك…. تنهدت مها ونست الالتزام و أسخنتها نار الشهوة المتصاعدة كألسنة اللهب: كلني…فراح يدمي شفتيها تقبيلاً شديداً و يعضعض حلمات بزازها بقوة فسالت مياه مها فوق فراش السرير فعاود همسه وهو يضمها بقوة: عاوز انيكك…كانت قد أطبقت جفنيها وهي تتنهد و كانها تسحب نفسها من خرم ابرة فعاد وهمسها و غمزها فأنت: أمممم…يلا بقا….فعاد يغيظها وهو يعلم: يلا بقا أيه….ارتسمت بسمة خجلة فوق شفتيها المحمرتين و توردت خدودها: يلا نكني….يتبع…..