تلاحقت انقاس شادي سراعاً من همس مها الممحون وحروف كلمة : نكني و كانها لذة الدنيا انبثقت من بين رقيق شفتيها!! قال شادي: هنيكك بس هفتحك..!! شهقت مها. و الحب و الغرام و نار الشهوة قد تملكتها, ثم أعقبتها شهقتها بابتسامة عريضة وهمست: نكني من غير ما تفتحني…. راح شادي يضم مها إليه و يقبلها في كل موضع و يشتم تحت إبطيها و يداها تهصر لحم بزازها ثم انسحب من فوق جسدها ممسداً مقبلاً ومها ما بين أنين و تأوه حتى وصل إلى ساقيها فأوسع ما بينهما و لم يكن هو في حاجة إلى ذلك إ راحت مها . فتاة جامعية هائجة غير مختونة البظر, ترحب بالغازي الجديد و ترهز و تدعك طيازها المقببة في الفراش!
بدا الشق المضروب ما بين شفتي كس مها الممتلئ مثيراً لذيذاً ممتعاً للنظر و مسخناً للدم الذكوري! كان كساً فخيماً يجثم ما بين الفخذين المبرومين اللغليظين كجذعي شجرة البلوط ينفتح و ينضم المشافر! كانت شفتاه الكبريان غليظتين ناعمتين يعلوهما ذلك البظر غير المختون الهائج المنفعل دوماً! كان كالسيف المشرع يحرس باب ذلك الكس! أنت مها تنتظر و رأس زبه المتورمة تسخن وتزيد شهوة ذلك الكس! تلجلج صدرها بهواء هياجها. راح شادي ينحني ويدخل برأسه ما بين فخذي مها ثم يقترب من كسها! أحست أنفاسه الساخنة تلفح عانتها فألقت بيديها فوق رأسه وهمست: هتعمل ايه؟!! همس لها شادي وهو يحدق في كسها غير المختون البظر: هبوسه….هاكله اكل… فركت مها من فرط هياجها بجسدها فوق الفراش وهي تقضم شفتها السفلى بأسنانها العليا! راح شادي ينفخ في كسها هواء ساخناً و كلتا كفيه مثبتتان لباطني فخذيها السمينين من كل جهة فراحت مها تأن و يعلو صراخها و ترهز : لا لا لا لا…..آه آه آه آه ….كانت تطلق آهات و أنفاس شادي تداخل كسها. تصلب البظر بشدة فراح شادي يخرج لسانه و يداعبه بطرفه فجنت مها وهي تعوي وتنهض بنصفها الأعلى و تسقط على الفراش ويه تمسك براس شادي ثم تدسها و تكبسها بقوة في كسها كي يزيد من اكله له!! كانت تأن وهي تذوق الحب الغرام و نار الشهوة تلسعها في كسها: شا…ا….د …يييييي..لا لا…آآآآآآآح ثم أطلقت ماء شهوتها أبيضاً مائلاً للصفر أو أصفراً ضارباً للبياض!! كانت بزازها قد استدرات و تصلبت من فرط الرغبة و تعرق بدنها و جبينها !
راح شادي يتشمم ذلك السائل من كسها وهو سيلي من شقها بطريقة مثيرة فأحس بتوتر زبه!! لم يستطع شادي ان يصطبر أكثر من ذلك!! يبدو أن ماء الإناث فيه من الرائحة النفاذة المهيجة للذكر ما فيه!! قعد من جديد ما بين وركيها و أوسع ما بينهما وراح يضرب كسها و شقه بزبه فتان مها و تلقي براسها يمنة و يسرة وهو ييخبط بظرها الذي تراخى قليلاً! راح ليقوم مرة ثانية ولم يكد شادي يغمس رأس زبه بين الشفرين فينفرجا لذلك الغازي المتقحم الجديد حتى ضربت مها بكفها فوق كسها تعترض ولوجهى هامسة بنبر ة متهدجة وقد أفاقت قليلاً من الحب و الغرام و نار الشهوة و ذكرت الالتزام: شادي…ارجوك
….بلاش تفتحني….أنا لسة بخاتمي…انبطح شادي فوقها فلامس صدره بزازها وراح يقبل شفتيها قبلات متتابعة ويهمس: مش هفوتك…هفرشك بس…يعني طربوش زبري ينيك كسك من غر ما يفتحه….هخلي زبري يبعبصك بس…يبعبس كسك الهايج ده….أطبقت من فرط هياجا بيديها فوق رأسه تلتقم شفتيه وتقبلهما بشدة و زب شادي المتصلب يعرف طريقه إلى شق كسها! الشفاة فوق الشافة و الصدر يهرس البزاز و يداه تحت طيازها تمسدهما و زبه يدلك شق كسها بباطنه جيئة و ذهاباً ! كانت مها ما بين أنين شديد و آهات تقطعها إذ تفلت شفتيها من شفتي شادي فتلتقط أنفاسها و هي تهمس: كسي…كسي…كسي…آآآآآح ..اووووووف..اووووووووف…حرااااااام.. وصوتها يتهدج و زبه شادي يضرب ذلك البظر غير المختون! نهض شادي من فوقها وقعد ثم أمسك بزبه المتورم وراح يغمس راسه المبللة بماء كسها فيغمسه ما بين شفريها حتى تغيب الحشفة و الرأس فتصرخ مها صرخات مدوية كلما غيبه!! كان يغيبه ثم يضرب براسه الساخن البظر فتجن وتقول زاعقة: دخله…دخله…دخلللللللللله…آوووووووووف منك…..كان من الممكن و فتاة جامعية هائجة البظر غير المختون كمها وهي في قبضة الحب و الغرام و نار الشهوة أن يتهور شادي و رخرقها غير انه أيقظها بان صفع ها على وجهها! صفعة خفيفة أفاقتها فكفت عن طلب أن يخرقها ثم راح يغمس سريعاً رأس زبه ويدخله دون بكارتها حتى زم فوق شفتيه!! أتته شهوته بعد طول انتظار !! راح يدعك باطنه في شق كمسها بشدة وهو يزمجر.آآآآآه..أووووووف ثم انهمر منيه منبجساً قافزاً حتى لطخ وجهها المحمر كالوردة وشفتيها و جبهتها العريضة!!