مرحباً بالجميع، أحب أن أعرفكم بنفسي أنا رامز عمري 25 سنة مصمم شبكات وأعمل في شركة تسويق صغيرة والتي كانت هي نقطة الانطلاق التي بسبها فتحت كس زميلتي البكر منى التي كانت تعمل في نفس الشركة. وكما تعلمون فإن شركات التسويق تعمل على توظيف فتيات جميلات ذات أجسام سكسي بحيث توثر على العملاء ولذلك كانت منى بنت جميلة رشيقة القوام ملفوفة الساقين والذراعين ممتلئة الردفين والثديّين بيضاء بياض الثلج. لا أدري لماذا انجذبت إليها من أول نظرة وفعلاً لم يمض وقت طويل حتى أصبحنا مقربين من بعضنا البعض لدرجة أن معظم الوقت كنا نترك مقر الشركة لنقضي بعض الوقت في المساء مع بعضنا البعض وكذلك نرتاد السينمات لمشاهدة الأفلام. أحببتها وأحبتني وكنت أنوي أن أتقدم إليها في عيد الفالنتاين وفى الواقع كان زملائنا في مقر العمل يحسبوننا مرتبطين فعلياً لكثرة ما يروننا مع بعضنا البعض. جاء عيد الفالنتاين وجاءت منى في هذا اليوم بثياب على غير العادة مما كانت ترتديه فجاءت تلبس بوودي ضيق وبنطال ليجن من جلد النمر يفصل مفاتن جسدها ورحت بهذه المناسبة أقدم لها بوكيه ورد أمام زملائنا متقدماً لها أمامهم. كانت منى مندهشة وسعيدة جداً ولذا لم نعمل ذلك اليوم وطلبنا أجازة من مدير العمل وابتسم لنا وبارك فرحتنا وكنت أنا قد حجزت غرفة في فندق وبينما نحن في طريقنا إلى السينما لحضور فيلم رومانسي قالت منى مداعبة بنظرة لماحة: ” أنا عارفة انك حجزت غرفة في فندق…” ابتسمت أنا مندهشاً وقلت: ” دى كانت مفاجأتي ليك ..عرفت ازاى؟!”. قالت منى ضاحكةً: ” انت نسيت أن الأوفيس آى دي بتاعك على تليفوني برده”. حضنتها وضحكنا وذهبنا إلى سينمتنا وبعدها توجهنا إلى الفندق مباشرة.
كانت منى متحررة وكنت أعرف ذلك في سلوكها؛ ولذلك عندما دخلنا غرفتنا في الفندق قالت بعد أن لمكتني في ظهري مداعبة: ” أنا كنت عارفة انك بتحبني …بس انت ليه استنت الوقت ده كله…انت مش عارف اني مستنية اليوم ده..ههه” كلام منى هيجنى بطريقة لا يمكن تصورها ووجدت نفسة أحتضنها وأمسك برأسها بين كفيّ وأقبلها بشدة. دفعتها فوق السرير ومن شبقها راحت تفك زراير القميص لتقبل صدري المشعر وأحس بحرار أنفاسها وكانت هذه هي المقدمة التي فيها فتحت كس زميلتي البكر منى وكنت في غاية النشوة والسعادة البالغة. كانت تقبلني بجنون وشهوة وأفقدتني القدرة على التحكم في نفسي. قفزت نمن تحتها وألقيتها تحتي وجذبتها من شعورها السوداء السائحة ودفعت رأسها في صدري وبدأت ألثمها في كل موضع. مصصت شفتيّها الغليظتين وكنا كلانا تتسارع أنفاسه كأنما في سباق المارثون. كانتأنفاسنا الملتهبة تكاد تحرقنا بل تدفئنا في الجو الربيعي الماءل إلى البرودة. تصلب قضيبي وأراد أن يتحرر من قيده فابتدأت بتحرير منى أولاً فأزلت البودى والستيانة والكلوت الرقيق. أزلت أنا أيضاً ثيابى إلا السليب فراحت هي تمسك بقضيبي وأخذت تضغط عليه ليتمدد في يديها. حررته من السليب وأخذت تستمني لي أولاً، ورحت أنا أداعب والاعب بزازها مشدداً قبضتي عليهما من حين لآخر.ألتقطت حلمتيها بين مقدمة أسناني لساني تحتهما ورحت أرضعهما واحة تلو الأخرى.
انتبهت بعدها إلى أن منى راحت تفرك ذبي في مدخل كسها البكر وهي تأنّ بشدة وأحسست أنها لم تعد تقاوم. وضعت ذبي في مدخل كسها البكر ودفعته فجأة فانزلق في تجاه جانبي. كان كسها ضيق وصغير نسبياً. ركعت على ركبتيّ ورحت ألحسه وهي توحوح وتطلق أحات:” أأأأح…آآآآح..أحححووووو..آآآه..” كانت تأن وتوحوح وفعلاً وضعت ذبي صوب كسها البكر وغززتها فراح فيه إلى رأسه. كان أحساساً بالدفئ لا بل بالسخون! في أول دفعة، اخترق ذبي كسها بوصتين وبعده دفعة أخرى فانزلق بوصة أخرى لتشرع منى في الآهات والتقلصات من تحتي وهكذا فتحت كس زميلتي منى البكر وكنت في غاية النشوة واللذة من إحساسي النتولد برجولتي التي تخترق الأنثى. بكت منى وكانت تدفهني من فوقها ولكن أكملت مهمتي ودفعت ذبى إلى آخره حتى لا يلتئم الجرح مرة أخرى. تركته داخلها دقيقتين وأنا أرتضع بزازها وأمص ريقها و أقبلها كأني أراضيها لأني فتحت كسها البكر وأخذت منها أعز ما تملك. بعدها أخذت أعلو و
أهبط فوقها في نياكة طبيعية وكانت نياكتي سلسة لأنّ كنت قد أطلقت مزييّ إضافة إلى سائل كسها ودمها الذي أرقته. راحت منى بعد دقائق بعد أن فتحت كسها البكر وكنت في غاية النشوة تستمتع وشدّدت قبضة يديها على كاهلي وأسرعت من دفع طيزها لتقابل قضيبي. علمت أنها أتت شهوتها منها هي نفسها فاسترخت. بعدها بلحظات أحسست أنا أني على قرب أن آتي شهوتي فأسرعت من رام نياكتي وأنا ملتقماً فمها أداعبه بفمي. أطلقت حليبي الدسم داخلها ورأيت علامة ذلك في يديها التي احتضنتي بشدة وتقلصات كسها على قصيبي وكأنه يستنزل من كل حيوان منوي. هويت بعد أن فتحت كس زميلتى البكر منى وقذفت شهوتي، هويت فوقها لينسحب قضيبي منها ببطء.