” فرشني بس والعب في بزازي وبلاش تفتح كسي” كانت تلك هي الكلمات التي نطقت بها همساً وعلى استحياء نجوى ابنة خالي، 26 سنة، بعدما رحت اخلع عنها ثيابها لأكون أنا أول شاب يقتحم أنوثتها وهي اول فتاة تستقبل فحولتي. قصتي مع نجوى بدأت عندما أتت مع والدتي التي كانت قد ذهبت إلى القاهرة لحضور فرح ابن خالي، أخو نجوى، فاتت بها لتغيير الجو عندنا في مركز تلبانه التابع لمحافظة المنصورة. نجوى ابنة خال جميلة وملفوفة ولككنها قمحاوية اللون وقد أنهت خمس سنوات دبلوم صنايع وجلست في البيت تنتظر عريس المستقبل. لم تكن لنجوى أصحاب وأصدقاء كباقي البنات ولم يكن لها في المغامرات العاطفية. أما أنا فكنت منذ أربع سنوات في الفرقة الثانية من كلية التربية وللأسف اعيدها ولم يكن هناك الكثير ليشغلني في الصيف سوى الأربع مواد التي رسبت فيها. أبى توفي منذ سبعة سنوات وكان معاشه قليل نسبياً فكان خالي والد نجوى يعين امي كثيراً في الأمور المالية وكان يحبها جداً ولم يرفض حين قررت أن تحضر نجوى معها.
كانت نجوى أجرأ مني لأنها قاهرية وانا كريفي كنت خجول نوعاً ما. أما ثيابها فهي كانت غالباً ما ترتدي بيجامات جيل جاهزة قطن وناعمة غير أن جاكت البيجاما كان بالكاد يستر أسفل بطنها. كانت لها كذلك أرداف عريضة بارزة يجسمها البنطال وكانت بزازها نافرة مشدودة كأنهما مدفعان يصيبان من يراهما. يمكن القول إن البيجاما كانت تجسد مفاتنها أمامي. كنت أنا ونجوى نجلس في حجرة الأنتريه نشاهد التلفاز وسريعاً ما آلفنا وأصبحنا نلقي النكات وكنت أنا اول شاب غير أبيها واخوتها تجالسه هكذا. أوقات النهار عندما كانت سيدات العمارة تجلس مع أمي كنت أدخل انا ونجوى المطبخ لعمل القهوة للضيوف وكنت ألقى على مسامعها بعض النكات البذيئة ذات المحتوى الجنسي فكانت تضربني في كتفي وتقول لي: ” يا قليل الادب “. في الواقع اقتربنا جداً من بعض وحكت لي مواقف حصلت مع زميلاتها جنسية رهيبة لأهيج انا لجرأة نجوى وأحسست أني أريد أن احضنها وأفرك جسمها في جسمي وأحسست الرغبة في عينيها أيضاً. ذات يوم دخلت في عينيها نموسه واحمرت عينها فوضعت منديلاً فوقها ورحت أنفخ مرة، الثانية ، وخفت عينها وفي الثالثة قبلتها لتبتسم هي وتنادي والدتي علي من المطبخ لأشتري شيئاً ما من الخارج.ثالث يوم من قدومها كانت أمي قد خرجت لمقابلة مع مديرة المدرسة التابعة لها أختي وفرغ لنا الجو و كنا في الانتريه جلسنا وبالصدفة كان هناك فيلم يقبل البطل فيه البطلة فلا شعورياً تلاقينا بقبلة طويلة عميقة أدخلت نجوى فيها لسانها في فمي وراحت تلاعب لساني بجرأتها الكبيرة ,وانتقلت أنا من فمها إلى رقبتها الحسها واقبلها وأمتص شحمة أذنها وتركت نجوي نفسها لي لأدخل يدي من داخل البيجاما ولأمسك بزازها وافركهم وأعتصر حلمتيّ البزين معا. سريعاً وكأني أسابق عودتها إلى عقلها دسست يدي إلى ما تحت بنطالها لأتلمس كسها وكانت ترتدي كمبلزون فدرت حوله ودسست اناملي في شقها من خارج الكلوت لتقول هي هامس: ” آآآه…. صابر فرشني بس والعب في بزازي وبلاش تفتح كسي…آآآه دوس هنا.”
كانت نجوى لحظة إذِ وضعت يدها فوق وركي لتتحرك شيئاً فشيئاً وعلى مهل وباستحياء لتلمس قضيبي المتحجر كالصخر. وضعت إصبعها فوقه ولأزيل انا بقية خجلها كبنت مسكت بيدها وحططت بها فوق قضيبي لأضغط عليهادون أن نفوه بكلمة. فقط الغريزة كانت تسوقنا على حيث ارادت. لم تكد تمضي ثواني حتى اندفق منييّ داخل سروالي وهي كذلك في نفس الوقت نظراً لشدة الاستثارة لي ولها. اعترفت نجوى لي أنها قذفت شهوتها وأني أول شاب يفعل بها كذلك وأنها كثيراً ما كانت تتعبها شهوتها فتلمس نفسها في الحمام. ظللنا على تلك الحالة من تحسيس وتفريش ولكن كانت تخاف نجوى أن أفتح كسها وكانت تبعد يدي إلى أن جاء يوم غادرت أمي المنزل لواجب عزاء في القاهرة وتركتنا ثلاثتنا أنا ونجوى ومنى أختي الصغيرة. الحق ن نجوى كانت تخشى على نفسها من نفسها كما اعترفت لي وليس مني؛ تخشى أن تخونها شهوتها فتفقد بكارتها. كانت تريد أن تسافر القاهرة إلى أن أمي رفضت وقالت لها: ” انت مع اخوكي مش مع حد غريب”. المهم أني عدت من توصيل امي الى المحطة لأجدها بلبس السفر فاحتضنها وأقول وأنا أضحك: ” هقلعك لبس السفر وهلبسك بنفسي البيجاما”. لتضحك هي وتتقابل شفتانا ونمصمص ريقنا رواحت بالفعل نجوى تخلع ثيابها امامي بعد أن أررت انا.كانت أول مرة في عمري أرى بنت ناضجة تخلع ملابسها قطعة قطعة أمامي! لأول مرة أطالع الجسد الانثوي. خلعت السوتيان فلم اطق فانقضضت عليها أمص بزازها والتهمهم وأعض حلمتيها بالتناوب وهي تتأوه منشكحة الأحاسيس. طلبت منها بعد ذلك خلع الكلوت لارى كسها فتبتسم نجوى ويحمرّ وجهها. انتصب قضيبي على الفور من رؤية كسها! ظلت تنظر إلى عضوي بعد أن كنت قد خلعت ملابسي فقلت: “عاوزة تلمسيه” فقالت: ” آه نفسي المسه”. كنت أنا جالس على طرف السرير فقلت لها: يالا افركيه عاز اجيبهم” ,ضحكت نجوى وقالت: ” أياك تجيبهم عليا ..تحبلني وتبقى مصيبة” . جذبتها إلى برفق وطمأنتها وراحت تتحسه وتدلكه وأنا أتحسس كسها
وأدرتها لارى طيزها المثيرة. بعدها طلبت منها أن تستلقي فوق الفراش ففعلت ونا بجانبها. اعتليت نجوى ورحت أفرشها ويدي وما كادت يدي تفرك بظرها حتى اطلقت آآآآآآآآآآهة طويلة همست في آخرها: ” فرشني بس والعب في بزازي وبلاش تفتح كسي” طمانتها وكانت تخشى ان تفتح ساقيها وظللنا نقبل بعضنا بعضاً ويلحس كلانا جسد الآخر ودخلت بين فخذيها وهي تكرر: ” آآآه..آآآآآح فرشني بس والعب في بزازي وبلاش تفتح كسي” ولكني تصاممت وأخذت أفرك قضيبي في مشافر كسها وشقها دون أن أخترقها وظللت أفرك بيدي بظرها وألعق ثدييها حتي قذفت بين وركيها وارتعشت هي بعدي رعشة كأن الكهرباء امسكت بها. ظلننا بعدها نتلاثم كأننا زوجان دون فض البكارة حتى رحلت نجوى ابنة خالي لأن عريساً يريد أن يتقدم إليها وبالفعل تزوجت.