اسمها سهام فتاة, أو هكذا كنت أحسبها إذا أنها فقدت عذريتها قبل أن أنيكها , جميلة مشرقة البشرة تحسبها الشمس من ضياء وجهها وسطوع نوره. ممتلئة الجسد في غير ترهل بضة القوام في غير زيادة ولا نقصان تحيا مع خالتها بد وفاة والديها في حادثة منذ صغرها ولذلك فهي مدللة خالتها التي تركها زوجها وسافر إلى دول الخليج يعمل مهندس ميكانيكا وتركها مع ابنتين بنفس عمر فتاتي التي سأقص عليكم قصتها. كنت قد افتتحت لي في أطراف مدينتي المحلة الكبرى سوبر ماركت إلى جانب دراستي في الجامعة وكنت اعيش في غرفة بالإيجار بعيداً عن أهلي واستقللت بحياتي مبكراً. كانت سهام ساهمة النظرة ممحونتها في نحو العشرين من سني عمرها الغض ذات جسم مكتنز وصدر شامخ بيضاء البشرة تجمعت فيها أحلى الصفات كانت تتسوق بصحبة سيدة خمسينية عرفت فيما بعد بأنها خالتها حيث أنها تربت لديها لوفاة والديها منذ صغرها. راحت تلك الفتاة ترمقني بنظرات جعلتني أنتبه اليها وأتوه عن كل شيء حولي ما عداها ولدى مرورها بقربي سألتني بعض الأسئلة عن قسم من المواد التي أخبرتها بأنها ستكون جاهزة في غضون يومين فتركت لي رقم جوالها بعد أن أخذت رقم هاتفي على أن نتواصل لمعرفة موعد التجهيز وغادرت بعد أن شغلتني بنظراتها الهائمة
في اليوم التالي في المساء وفيما كنت أفكر فيها رن هاتفي فإذا هي نفسها سهام و اعتذرت لان موعد المكالمة كان ليلا فأخبرتها بأني سعيد لهذه المكالمة وجرنا الحديث طويلا قارب الساعة أنهيناه بموعد لقاء في اليوم التالي ودعوتها للغداء في أحد المطاعم, تناولنا غذائنا و لم تمانع أن نتجول في أحد المتنزهات و رحت أحكي لها عن نفسي وأنني عصامي قد استقللت بحياتي بعيداً عن أمي وأمي مع ثراء عائلتي وأنني أنوي أن أعمل مهندساً بعد تخرجي من كلية الهندسة. رويداً رويداً احتضنت كفي كفها واعترفت لي بأنها فقدت عذريتها وهي صغيرة قبل أن أنيكها وعلمت من ذلك كم شبقها . رحنا نسير يدا بيد ثم توالت لقاءاتنا حتى أتفقنا يوما على الذهاب الى إحدى السينمات العصرية فجلسنا متلاصقين و كانت لمساتنا قد تطورت لتتحول الى قبلات خفيفة حالمة ومص للشفايف مع مداعبات خفيفة على الصدر. تطورت علاقتنا في أقل من شهر مع المكالمات اليلة العاطفية الرومانسية ومع اللقاءات التي لم تتجاوز التحسيسات الساخنة مني كثيراً ومنها قليلاًُ إلى أن اتفقنا بليلٍ أن نتلاقى لقاء الذكر والأنثى لقاءاً كاملاً! الحقيقة أنني كنت في حالة هياج جنسي عالي وصادف ذلك اتصال منها تدعوني أن أوافيها في بيت خالتها التي خرجت وابنتاها ولن تعود قبل الثامنة مساءاً. بالفعل تجهزت وهرولت إليها ولمحتها من شباك بيت خالتها فوافيتها سريعاً!
كانت سهام , التي فقدت عذريتها قبل أن أنيكها, تنتظرني وفتحت لي الباب وجذبتني سريعاً للداخل وكانت الساعة لم تتجاوز العاشرة صباحاًُ لم تكد تغلق بابها علينا حتى أخذنا نذوب بقبلة حارة من شفاهنا لم نقطعها الا بجلوسنا على الكنبة المفروشة الموجودة في الصالة. كنت أحس بحرارة شفتيها وهي بين شفتي تهللت أساريرها وأشرق وجهها وهرولت إلى المطبخ تحضر مشروبا وكأنها تستضيفني فهرولت خلفها لأحتضنها من ظهرها وشرعت بتقبيل عنقها وأذنها بينما كانت يداي تجوبان أنحاء صدرها وتتلمس بزازها فذابت بين يدي وأحسست بانتصاب زبي الذي كان ملتصقا بين فلقتي طيزها حتى ظننت أنه سيمزق البنطال وكانت هي أيضا قد أحست بقوة أنتصابه فبدأت تتراجع بجسدها نحوي لينغرز زبي أكثر وهنا لم أتمالك نفسي ففتحت أزرار بنطالي وأخرجت زبي كما رفعت ملابسها من الخلف وأنزلت لباسها إلى فخذيها وبدأت أحرك زبي بين فلقتيها مداعبا خرق طيزها فتلذذنا سوية وانحنت الى الأمام أكثر فأنزلق زبي ليلامس مشفري كسها من الخلف فأحسست بحرارة كسها وبلله حيث غرق زبي بسائل كسها . أحسست أنها تعبت وكادت تهوي مني أرضاً فاقترحت علي ان نلوذ بغرفة سريرها. لم نكد نصل متلاصقين حتى نزعت سهام ملابسها وبقيت باللباس والستيان أما أنا فقد كنت قد نزعت كامل ملابسي. وما أن رأت زبي منتصبا حتى شهقت وصاحت واااااه يووووه فمددتها على السرير وبدأت أمصص شفاهها وفتحت ستيانها وقمت بمص حلمات صدرها النافرة فيما كانت أصابعها تداعب شعري وتسحب رأسي لتعتصره على صدرها وكان لحركتها هذه أثر لهياجي أكثر فمددت يدي الى لباسها وسحبته بقوة سمعت صوت تمزقه فأكملت تمزيقه لتصبح عارية تماما وفاجأتني بفتح ساقيها لتدعني أدخل بجسمي بينهما ثم قامت برفع ساقيها مع سحب جسمي نحوها بوضع ذراعيها خلف ظهري وأحسست بزبي يحتك بكسها المبلل فلم أستطيع السيطرة على نفسي فأدخلت رأس القضيب بين شفريها ودفعته ليدخل كله ويستقر في عميق مهبلها وبدأت أولجه فيها بسرعة فيما كانت تتلوى تحتي كالأفعى مع تعالي صرخاتها آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه دخله كمااااان أرجوك أأأأيه آآآآآي آآآي نعم أكثر آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه ه ه وكنت منشيا لدرجة نسيت كل شيء الا اللذة والنشوة وبدأت أقذف دفقات منيي الحار داخل كسها فيما كانت تقول لالالالا أخرجه لالا آآآآه لالالالالالالا آآآآوه بلاش جواي لالالالالا آووووي آآووووه وهدأت حركاتها وحركاتي وبقينا ساكنين لدقائق وبدأ زبي بالانكماش وخرج من كسها مع بقايا منيي ثم تمددت جانبها واحتضنتها ولثمت شفتيها بقبلة هادئة حالمة غفونا فيها للحظات اعترفت فيها لي أنها فقدت عذريتها قبل ان أنيكها من قديم وهي تداعب نفسها بإصبعها حتى تسرب منها الدم يومئذٍ.