أسمي دياب وأنا أعزب وأحضر نفسي للعمل في إحدى الشركات الكبرى. وطولي 170 سم وقضيبي 15 سم وسمكه 5 سم. وأنا نحيف وبشرتي بنية اللون إلى حد ما. وأنا قاريء معتاد لواحد. والآن إلى قصتي الجنسية مع أم صاحبي . كنت قد أنهيت مؤخراً دراستي وكنت أحضر للعمل في إحدى الشركات الكبرى. وكنت متعب من الدراسة وفكرت في زيارة صديقي من أجل الدردشة. أتصلت بصديقي رجب وذهبت إلى منزله لمقابلته. ووصلت إلى منزله وأتصلت بهاتفه وهو نزل لي وفتح لي الباب. وعلى الفور ذهبنا إلى غرفته وبدأنا نتحدث. وأمه “رشا” أتت إلى غرفته لترى ما يفعله. وللمرة الأولى رأيت أم صاحبي . زرت منزله مرة أو مرتين لكن عندما لم يكون والديه في المنزل. وياللهول كانت ملاك يمشي على الأرض. كانت ترتدي فستان أسود اللون ولديه قوام مثالي يتماشى مع جسمها. وكانت بشرتها فاتحة. وأنا كنت مذهول. ولم يخرج أي شيء من شفتي. وهي سألت رجب عني. وهو قدمني لها ومن ثم أمه سألتني عن دراستي وكيف يجري تحضيري للعمل وعن والدي وأشياء من هذا القبيل. دردشنا لساعتين أو ثلاثة حتى وصلت الساعة الثامنة واستأذنتهما للمغاردة وعدت إلى منزلي. في هذه الليلة حلمت بها وفي اليوم التالي كان علي أن أغسل الشورت بسبب الاحتلام. كنت متعلق بها جداً ولا أعلم ما حدث لي بعد أن رأيتها. وبعد يومين أو ثلاثة فكرت في زيارة رجب مرة أخرى وذهبت إلى منزله. وكان رجب قد غادر لشراء الخضراوات. وأخبرتني أمه أن أنتظره في غرفته وذهبت إلى المطبخ. وأنا دخلت إلى غرفته وفتحت حاسوبه. وأمه ذخلت إلى غرفته وأعطتني المقبلات لأكلها. وتحدثنا لبعض الوقت وهي ذهبت إلى غرفتها.
وبينما تخرج من الغرفة سقطت على الأرض بسبب وجود الماء على الأرضية. وأنا ذهبت إليها وأمسكتها من ذراعها وأخذتها إلى غرفتها. ومن ثم أعطيتها الثلج وأتصلت برج. وأخبرته أن أمه سقطت على الأرض وأخبرته أن يأتي بسرعة. كانت رشا تبكي من الألم وأن أخذت الثلج وسألتها عن مكان الألم وهي قالت لي وسطها. والآن حانت فرصتي لكي أضع يدي على أم صاحبي . أخذت الثلج ودلكت به وسطها. وظللت أفرك الثلج حتى أصبح ماء ويدي أصبحت على وسطها. قرصت وسطها من الشهوة. لم أكن أستطيع التحكم في شهوتي. وصوتها ولمسها جعل قضيبي ينتصب. وحاولت أن أخفي إنتصابي لكنها كانت قد رأتني بالفعل. ومن ثم عدلت هي من ملابسها وشكرتني وأخبرتني أن أنتظر في غرفة أبنها. شعرت بالذنب وأخبرتها أنني سأنتظر بالخارج حت يعود رجب. وأنتظرت بالخارج. وبعد هذا اليوم نمت شهوتي لها إلى مستوى جديد. ولم أكن أعرف ما حدث لي. كنت أشتهي أم صاحبي التي يجب أن تكون بمثابة أمي. وبب سني كانت شهوتي للجنس في أعلى مستوياتها. ومن ثم خططت أن أضاجعها. وفي اليوم التالي على طول ذهبت إلى منزله وسألت عن صحتها وهي تصرفت بطريقة مختلفة وأنا كنت سعيد. ومن ثم أنا ورجب دخلنا إلى غرفته وبدأنا نلعب حتى نادته أمه ليشتري شيء ما وهو أخبرني أن أكمل اللعب حتى يعود. وعندما خرج نادتني أمه وأخبرتني أن أساعدها في إحضار شيء ما من الأرفف العليا.
وقفت على الكرسي وهي أمسكت الكرسي. وكانت ثقيل جداً لذلك أستغرقت بعض الوقت لإحضاره. ولاحظت مفرق بزازها والذي كان واضحاً جداً من الأعلى. وبدأ قضيبي ينمو وأنا كنت أرتدي الشورت في هذا اليوم من دون البوكسر. وهي أستطاعت أن ترى بوضوح إنتصاب قضيبي ولم يصدر أي رد فعل من جانبها. عدلت من نفسي وأصطدم قضيبي بفمها. لم أستطع أن أتحكم في نفسي وأمسكتها في ذراعي. وهي قاومت وصفعتني مما شجعني أكثر. كنت ذئب جائع واللحم الطازج أمامه. لم أستطع أن أتحكم في نفسي وقبلتها على شفتيها وعنقها. ووضعت يدها على قضيبي وهي بدأت تتعاون. وبدأت مقاومتها تقل. وقبلنا بعضنا مثل شخصين جائعين للجنس. وأنا كنت بدون خبرة لكن مشاهدتي لأفلام البورنو ساعدتني كثيراً. فتحت البلوزة والبنطال وأصبحت لا ترتدي إلا حمالة الصدر والكيلوت. وهي كانت مزة على الأخر. كنت سعيد جداً وأول مرة لي كانت مع أم صاحبي . وهي قلعتني الشورت وأخذت قضيبي وبدأت تمصه. وأنا كنت في السماء السابعة ونسيت تماماً أنها أم صاحبي . وبعد وقت قصير قذفت مني. وكانت الكمية كبيرة جداً. لم أرى هذا الكم من المني في حياتي. وهي غسلت قضيبي وبدأت تمصه مرة أخرى وفي ثواني أصبح منتصب مرة أخرى. وهنا حان وقت لكي أشبعها. وللمرة الأولى أجرب الكس على الطبيعة. أدخلت قضيبي في كسها وبدأت أنيكها بالراحة. وهي بدأت تتأوه آآآه أممممم ةأجمد نيكني جامد أممممم. تأوهاتها جعلتني أجن وزدت من سرعتي وتأوهاتها أصبحت أعلى وبعد خمس دقائق قذفت مرة أخرى. وبعد ذلك أتى رجب ورن جرس الباب ونحن بسرعة أرتدينا ملابسنا ورشا فتحت الباب. وأنتهى هذا اليوم وأنا ذهبت إلى منزلي وأنا راضي. وتبادلنا أرقام الهواتف وعندما نشعر بالمحنة تتصل بي أو أتصل بها.