وعندما شدّ ذب عباس ودبت فيه الحياة وتصلب طلبت منه أن يركبني. وفتحت له ساقيّ كي يفقد عذريته بفضل كسي وتحركت بحيث تموضع ذبه المتشنج فوق كسي الهائج الرطب. رفعت ركبتي قليلاً ورحت بيدي أصل لذبه لأدله على غمده المنتظر على احر من الجمر والمتلهف للقائه. وجهته بالته ثم همست بلهجة الآمرة:” دخله فيا يالا..”. تحرك عباس الشاب الصعيدي الخام قليلاً بمعاونتي وأولج ذكره في كسي. راحت تقوده الغريزة في أول لقاء ولا خبرة له بان يروح ويجيئ ويهبط ويصعد بنصفه فكانت حشفته تدخل وتخرج من كسي المغمس بسوائلي. رفعت رجليّ وألقيت بهما حول وسطه ولففتهما وشددت عليه قبضتي وألقت كذلك يدي على صفحتي طيزه أدفعه إليّ هامسة صارخة:” يالا نيك جامد… نيكني اوي… بسرعة….” فراح ينيكني وينظر إلى باب غرفتنا فعلمت أن صوتي قد علا ورحت أكتم آهاتي وأنيني وأهمس:” نيك كسي جااااامد اوووووووي..” . وفعلاً راح عباس الشاب الصعيدي الحام يفلح كسي في القطار بذبه الخام مله وسمعت صوت أنينه وذبه الهائج الضخم يصفعني بضربات في صميمي الأنثوي. راح يواصل نياكتي بكل قوته حتى أحسست بحرارة منييه الساخن يجري في مهبلي وكان ذلك كافياً أن يصعد بي إلى ذرى شهوتي الكبرى. أتتني هزة الجماع وتصلب بدني وتقوس ظهري وراح كس يعتصر ذبه ويطبق عليه بعضلاته بأقوى ما يكون فكانت نشوة لي ما بعدها نشوة بذب الشاب الصعيدي عباس الخام.
قلت له وأنا الهث:” يالا بقا,,,عاوزاك تاكلني اكل ..” فحملق في وجهي فأمرته :” يالا زي ما قلتلك…” . راح ينظر إلى كسي الغارق في لبنه الرقيق وانسحب بجسده إليه حتى شعرت بلسانه الخشن وتحرشاته الهائلة تداعبني. كان كسي حليقاً ناعماً كنت قد نظفته بالشمع قبل أن أركب القطار فأحسست انه رزق عباس الشاب الصعيدي الخام وهو يمتصه ويلعقه وياكله. احبه فعلاً وبد ا له كنزاً فسالته:” عاجبك طعم كسي؟” فرفع رأسه وأومأ بالإيجاب فقلت له:” كله أكل…. الحسه …. نضفه بالكامل.” كنت مستثارة بل شبقة وداعرة فعلاً في تلك الليلة مع الشاب الغريب وهو يفقد عذريته معي وهو يلحس سائلي ومنيه أيضاً. وهو يواصل لعق ولحس ولسنه يجوب مشافر كسي راح عباس يعبث ببظري ويدس لسانه داخل كسي فرحت انتشي من جديد وأحسست بهزة ثالثة في طريقها إلى جسدي. رحت أمسك برأسه بكفي وادفع بها تجاه كسي وأمرته بشدة أن يسحق كسي بأسنانه ولسانه عندما أحسست بوق أسنانه فوق بظري المنتفخ. حينها انفجرت كالبركان وراحت حمم كسي الملتهب تثور ولم استطع إيقافها وأحسست بشعور لا ينتمي إلى العالم الأرضي من متعته الجارفة يضرب بجسدي وسوائلي تنبجس من أعماق مهبلي للخارج ليستقبلها عباس الشاب الصعيدي الخام بلسانه الخشن وما زالت كفاي قابضتان على راسه. لحظات وهدأت ثورتي ورحت الهث فأطلقت راسه من بين كفيّ ورحت أتلقف نسائم الهواء. تأسفت له:” معلش انا آسفة….” وأنا ارى وجهه قد تلطخ بماء كسي،” دي أول مرة أستمتع فيها كدة.”. عندها نطق عباس الشاب الصعيدي الأسواني الخام وقال:” بجد؟” قالها مندهشاً. فأجبته :” أيوة بجد..ز حقيقي..” .
لحطتها رأيت عباس وكانه معتزاً بذاته وأثبت فحولته وانها المرة الأولى الذي يفقد عذريته فيها وعلى يدي أو بالأحرى كسي! أغمضنا بعد ذلك نام عباس وظللت يقظة وقد كنت أفكر في طليقي السابق والذي تركني لأجل الأطفال وأنني لا انجب وأنه لم يمتعني كما متعني الشاب الصعيدي الخام عباس. حينها أدركت أن البلل ما زال عالقاً بين ساقي فتسللت يدي اسفلي لتتحسس ثم صعدت بها إلى شفتي لأتذوق مائي. كان كالرحيق جميل وشهي إلا أن الفعل الذي ولدها جلب عليّ ذكرياتي الآسية الماضية مع طليقي. تسللت أصابعي اسفلي لتنغمس في مائي ولأعلو بهم إلى فمي فالعقهما مجدداً ثم انزل بهما اغمسهم في كسي. دسست إصبعين فقط داخلي وبدأت استمني أزلت الستارة على نافذة القطار ليلفحني الهواء وأطالع الليل في ظلماته ثم ألقيت فوقي الغطاء حينما شعرت بقشعريرة برد تغزو جسدي. نظرت في ساعتي فكانت العاشرة الثانية عشرة ليلاً وقد ظل على دخولنا محطة الإسكندرية نصف ساعة. رحت أستمني وابعبص كسي وكأن الحنى قد أصابتني . كنت استدير بإصبعي داخل كسي كما تستدير مقورة الكوسة داخل إصبع الكوسة فتفريها فرياً. كنت انتشي ولأنني أتيت شهوتي ثلاث مرات على يد قضيب عباس الشاب الصعيدي الخام الذي راح يفقد عذريته على يدي في القطار ، فإن نشوتي الرابعة طالت وأنا أهتز وأناملي تعتصر رأس بظري المنتفخ الهائج. طالت شهوتي وظللت أفرك باطني طيلة عشر دقائق كاملة حتى ندت عني صرخة أيقظت عباس وهو نائم إلى جواري. صرخت فرفع راسه ورآني وأنال آتي شهوتي بأصابعي فارتعش وأتشنج كالمصروعة أو التي تلبس بها شيطان. نعم في الحقيقة تلبس بيس شيطان، شيطان الشهوة وهو أصلها. أبدلت ملابسي وكذلك عباس ارتدي ملابسه وافقنا ونحن في محطة سيدي جابر وقبلته وسالته إن كان يريد شيئاً فشكرني ومضى لحاله خجلاً كعادته معي في القطار. آه نسيت ان نتبادل رقمي هاتفينا!