كانت منى تمصه بصوت له طرقعة عند كل خروجة من فمها! بالكاد ابتلعت هيام ريقها من الهياج! جففت نار الرغبة المشتعلة حلقها! فقد كانت منى الطباخة تدعكه فى فمها وتسحبه للخارج بصوت من يفتح زجاجة كوكاكولا! كانت الطباخة عنيفه جدا فى تعاملها مع ذلك ا العضو الرقيق إلا أن تعبيرات وجه البستاني كانت باستمتاعه الشديد بما تفعل : كان يحرك وجهه يمينا ويسارا ويتأوه. حتى أمسكت الطباخة بإحدى يديها أحد بزازها الكبيرة وهى تقربه من رأس زب أبيها تمسحها بحلمتيها الكبيرتين المبرومتين ! كانت تتحسس برأسه المنتفخة نعومة ملمس بزازها الكبيرة و تدسه بينهما وهى تقتر ب بفمها تعضعض راسه فيرتعش والدها البستاني ويتأوه ! كانت الطباخة أمراه شهوانيه جدا أو أمراه لم ترى زب رجل من سنوات. هكذا أحستها هيام. مد البستاني يده إليها فأمسكت بكفه وانتصبت وهى تتبختر نحو السرير ! لمعت عينا هيام ودققت النظر ولطباخة المليانة الجميلة تستلقي على ظهرها فاتحه فخذيها وهى تمسح كسها بأصابعها الأربعة لتمهد لعلاقة سكس نيك بينها و بين ابيها البستاني في فيلا الباشا سيدها!
بطرف إصبعها و بدلال أشارت منى الطباخة إلى البستاني وهمست: تعال.. فاقترب منها مسوقاً بنار شهوته ثم أحنى راسه ما بين فخذيها يتشمم كسها بشهوة ويده تفرك زبه المتشنج بقوة. ارتاعت هيام لما رأت زب أبيها بذلك الحجم و القوة!! خفق قلبها وسالت مياه كسها شهوة إليه أو إلى مثيله! ثم حط البستاني بكفيه على فخذيها من الداخل يتحسسهما ثم يفتحها اكثر مقتربا بفمه من كسها البض النظيف الأبيض اللامع ليس به شعرة!! راح يهجم عليه يقبله ويعضعض شفراته في فيلا الباشا في بداية سكس نيك بينه و بين الطباخة المليانة الجميلة ويشدها بقوه فارتفعت برأسها وكتفيها للحظات ثم ارتمت بقوه الى الوراء. كانت منى تتأوه تأوهات مكتومه: أه آه آه .. حلو قوى .. كمان .. بلسانك .. أه أه أح أح …لم تتمالك هيام شهوتها فتسللت كفها الصغيرة من خلق التنورة ثم كلوتها تدعك كسها! رفع البستاني يده من فوق فخذها المنفرج عن أخره وأمسك بأنامله شفرات كسها الكبيرة يشدها للخارج ويدس لسانه داخل كسها الوردي و الطباخة المليانة الجميلة تدفع جسدها بيديها للخلف لتفلت بكسها من فم البستاني الشرس الهائج! علت أصوات آهاتها و اناتها و كانت تهتز وكسها يدفع بمائها بغزاره و البستاني يرتشفه ويلحسه بلسانه فيزيدها هياجا فوق هياج.
جعلت الطباخة المليانة و بزازها ترتج ترتعش وتتقلص وتلقي برأسها يمنة و يسرة متأففة متأوهة : اوووف..أووووف..اوووووه وتكبش الفراش بكلتا راحتيها وترتفع وترتمى للخلف والبستاني لا يرحمها رغم وهي ترجوه أن يخفف عنها! لمعت عيناها بقوة وهي تصرخ: اوووووف ..ناااااااار كفاية كفاية لا لا لا بجد كفايه هاموت هاموت وهى تنهض بجسدها تحاول دفع راس البستاني عن كسها! .ابتعد البستاني فضمت الطباخة المليانة الجميلة فخذيها تعصر كسها وهى ترتعد بشدة إذ كانت تأتى شهوتها بعنف! كذلك انتفضت هيام مطلقة آهات مكتومة و أناملها تزغزغ كسها فتأتي شهوتها في كيلوتها!! بقيت منى للحظات ثم قام البستاني عنها ليستلقى بجوارها وهو يتشمم خدها ويمسح شفتيها بشفتيه ويده تعتصر بزازها الطرية وحلماتها المنتصبة وجسدها مازال ينتفض بشدة! ظلا على تلك الحالة لحظات حتى استغربت هيام من شبق الطباخة المليانة!! فقد شاهدت يدها تمتد باحثة عن زب أبيها البستاني فتمسكه وتتحسسه بكفها رخص البنان وتمسح راسه بإصبعها! هي تريده وبقوة! دفعت منى البستاني من صدره بدلع وهى تتحامل على نفسها فتهتز و ترتج بزازها المنفوخة ككور الجيلي التي ترتطم ببعضها بعضاً و لتصعد فوقه وزبه مازال في كفها تبحث برأسه المنتفشة عن شق كسها! كانت تريد علاقة سكس نيك كاملة مع البستاني أبيها في فيلا الباشا سيدها. راحت تهوي ببدنها البض فغاب زب البستاني الضخم في جوفها فحملقت هيام عينيها و شهقت شهقة لم تلبث أن ألقت براحتها اليمنى تكتمها!! ثم عضت على شفتها تكاد تقطعها تتشهى مثل ما تستمتع به الطباخة المليانة الجميلة مع البستاني أبيها! رفعت الطباخة راسها تعضض شفتها و تأن ! ثم.بدأت تستند بيديها على صدر البستاني وتعلو بجسدها و كانت هيام تلمح زب البستاني أبيها يلمع و ينتفخ ثم لحظات ويغيب داخلها عندما تعود الجلوس عليه بقوة! كان صوت اصطدام فخذيها بفخذي البستاني أبيها كالصفيق! كانت منى في علاقة سكس نيك مع البستاني في فيلا الباشا تزووم بقوة وترمي براسها يمينا ويسارا فيما كانت هيام لعب ببظرها و بزازها و عيناها تراقبان فيلم سكس نيك حقيقي موضوعه ابيها البستاني و الطباخة المليانة الجميلة منى! ويبدو ان منى استشعر كسها باقتراب قذف البستانيفنهضت عنه بسرعه و جثتى على ركبيتها و احنت راسها وأمسكت زبه تعصره والبستاني كالمغمى عليه يتنفس بصوت عال متحشرج كأنه يجري لاهثاً ينافس على المارثون…يتبع…..