ذات مرة جائني رد من قارئات قصصي الجنسية الرومانسية أيام كنت مشتركاً و متفاعلاً في احد المنتديات الجنسية . جاءني رد إحداهن يحييني فحييتها بالمثل و ازداد فضولي أحببت أن أتعرف عليها اكثر فطلبت منها أن تفض لي بعض ملامح شخصيتها و طلبت صورة شخصية فأرسلتها لي و أرسلت لها صورتي ! أدهشني حسنها الباهر و طلبها أن تقضي ساعة سكس معي! تبادلنا أرقام الهواتف و كان كلانا يسكن مدينة الغربية لحسن الحظ!! ظللنا نتحادث عبر الشات و تعارفنا وراحت تدعوني كي أزورها كي أنيكها في غياب زوجها الاثنين القادم بالليل وقد وصفت لي العنوان بالتفصيل على ان تتابعني بالهاتف. فهي متزوجة بائسة من الناحية الجنسية , مر على زواجها عامان و لم تنجب و زوجها يعمل بمحافظة أخرى و لا يزورها إلا ليلتين كل أسبوعين.
بالطبع قبلت دعوتها و سرت إليها تحت جنح الظلام و انا أمني نفسي بنيكة قوية مع تلك الجميلة إشراق. نعم اسمها إشراق امرأة في أواخر العشرينيات نصف متعلمة تعرفت من قريب على المنتديات ذات القصص الجنسية و رأت فيها بغيتها فأعجبت بي بشدة. الحقيقة أنني لم اقدر جمال إشراق حق التقدير؛ فهي أجمل بكثير مما ظننتها و رايتها عبر الشات! فتحت لي باب شقتها في الطابق الرابع فدخلت ثم أغلقتها لأجد نفسي أمام امرأة طويلة ممشوقة القوام دعجاء العينين خمرية الوجه ذات نظرات تسكر ! ذات فم صغير و خدود أسيلة و صدر ممشوق شامخ مرفوع و بطن لطيفة و فخذان مبرومان ثقيلان و ردفان مكتنزان صقيلان! استقبلتني إشراق بالروب الوردي أسفله قميص نوها الوردي كذلك! دخلت فدنت مني و دنوت منها فشنفت أنفي رائحتها الجميلة. التقت شفاهنا في قبلة ذقت منها طعم العنب المصفى! كانت أنفاسها حامية تزيدني رغبة فيها. قطعت قبلتها ثم سألتني وهي تلف زراعيها حول عنقي: هتكتب قصتك معايا؟! أجبت و انا أنظر في قلب عينيها: أكيد… ثم سألت: انت شايفني ازاي؟! قلت: شايفك ملكة…اللي معاكي مش مقدرك…ثم التقت شفاها مجدداً و همست: شيلني و ديني أوضتي… وبالفعل حملت قارئة القصص الجنسية و هرولت بها في الطرقة المؤدية إلى غرفة نومها كي أنيكها كما دعتني!
أنزلتها على قدميها ورحت اخلع عنها ملابسها قطعة قطعة حتى جردتها! ثم قبلتها و طرحتها فوق السرير و تجردت من ثيابي فرات زبي فشهقت و أطبقت جفنيها فضحكت فقلت: متخافيش دا هيولعك بس.. ثم انحنيت عليها أقبل ثغرها العذب وأنا أتمتم : بمووت فيك…ثم فتحت فخذيها فهمست: كنت لما بقرأ قصة من قصصك بلعب في نفسي … كنت باتمناك دايماً…فقلت: و أنا كلي معاكي اهو..ثم راحت اقبلها و أعتصر بزازها و أمص الحلمات لأنزل فوق تضاريس جسدها و أفتح وفتحت شفتي كسها الجميل وبدأت ألعق الجوف الوردي بنهم وجوع وإلحاح وهي تتنهد وتتأوه لذة ومحنة إلى أن بدأ سائلها المهبلي بالتدفق! حتى أمسكت بزبي وركعت بين فخذيها المتباعدين وبدأت أفرك راس زبي بشفايف كسها.. كانت الشفايف ساخنة ولزجة وكانت تصرخ قائلة: أرجوك دخله و بلاش تعذبني… قبلتها وسألتها: أكيد…غنجت و تمحنت زيادة وهي مطبقة الجفنين: يلا بقا… رحت أمسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وإشراق تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس إشراق شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا… وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وإشراق تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس إشراق فوق الربع ساعة متواصلة حتى أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي حينها يقذف حممه الحارة في أعماق كس إشراق وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجأة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي. كان مشهد إشراق وهي متعرقة الجبين أسفلي و أنا أنيكها وهي تتلذذ وتنتشي وهي مطبقة الجفنين مشهداً يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت إشراق ما كانت محرومة منه منذ عامين على زوجها الغير قادر على إشباعها! في تلك الليلة نكت إشراق قارئة القصص الجنسية فوق الثلاث نيكات كل نيكة بوضعية مختلفة عن سابقتها و ذلك حتى الفجر. حينها قبلتها و قبلتني و ودعتني على أمل اللقاء فانسللت من بيتها و عدت أدراجي غير مصدق ما حدث!