بعد أن نشرت أخر قصتين لي، جائتني رسالة على البريد الإلكتروني من فتاة غير متزوجة تعمل في شركة متعددة الجنسيات في المعادي. وقد أثنت على قصصي وتجاربي وقالت لي أنها تريد أن تجرب هذه الأشياء لكن تشعر ببعض الشك. حدثتني قارئتي الممحونة عن نفسها وقالت لي أنها محرومة من الجنس وأنها مرت بتجربة الإنفصال عن حبيهبها السابق منذ عام تقريباً والآن تشعر بأن رغباتها تسيطر عليها. وكان واضحة جداً أن لا تريد الالتزام في أي علاقة لإنها لا تريد المرم بكل هذا الألم مرة أخرى. بعد أن قراءت رسالتها علمت بالضبط ما تريده وقررت أن علي أن أتعامل معها ببطء حتى تشعر بالارتياح. وقد لا تصدقون ذلك لكننا أستغرقنا شهر ونصف تقريباً حتى نشعر بالارتياح لبعضنا البعض. وبعض سلسلة من الاحاديث وتبادل الصور ومكالمات الفيديو قررنا أن نتقابل أخيراً. وأنا دائماً صبور ولا أتعجل أبداً لإنني أعرف أن السرية أهم شيء. وهي كانت تعيش مع صديقاتها في شقة إيجار لذلك لم يكن من الممكن أن نتقابل هناك. فقررنا أن نتقابل في أحد الفنادق. وأنا لن أخبركم أسمها لإنني وعدها ألا أفعل وأن أنشر هذه القصة فقط بعد موافقتها. هي تبلغ من العمر الرابعة والعشرين وهي قنبلة جنسية بكل ما تحمل الكلمة من معنى. ولديها بزاز متماسكة ومؤخرة مثل الجيلي. وبشرتها بيضاء جداً ولديها حسنة في خدها الشمال. وتخيلوا مشاعرى عندما رأيتها للمرة الأولى من هذا القرب. لماذا لم أقابلها من قبل ولم أٍتطع أن أقاوم الرغبة في احتضانها لكنني أردت أن أخطو بهدوء لإنني رأيت الخوف على وجهها.
دخلنا إلى غرفة الفندق وأنا صببت لها الماء وجعلتها تجلس على راحتها على الأريكة وبدأنا نتحدث وسألتها إذا كانت تريد التدث عن أي شيء. وهي كانت صامتة في البداية لكن ببطء بدأت تتحدث وتصبح أكثر إرتياحاً. وتحدثنا عن العديد من الأشياء. مسكتها من يدها وقبلت راحة يدها وهي رجعت بيدها قليلاً إلى اللوراء لكنني لم أقاومها كثيراً. كانت يدها ناعمة جداً وبيضاء جداً. وقد أحببت طلاء الأظافر الأحمر الذي كانت تضعه وأثنيت عليه. كنت أحاول قصارى جهدي أن أجعلها تشعر بالارتياح بقدر الإمكان. وبعد ساعة ونصف من الحديث وبعض القبل أنتقلنا إلى السرير. حضنتها وبدأت ألعب في خصلات شعرها وأقبلها على عنقها وأذنيها. وأمكنني أن أسمع آهة خفيفة تخرج منها وكان من الواضح أنها تشعر بالرغبة في ذلك وتتحرك مع التيار. كانت جمسلة جداً وسيدة مثيرة حتى أنني لم أرد أن أنهي الأمر بسرعة. كنت أريد أن أقضي أطول وقت ممكن معها ويما أننا كنا في فندق كان لدينا كل الوقت. قبلتها على جبهتها ومن ثم عينيها. وببطء بدأنا نقبل بعضنا البعض على الخدود. وطوال هذا الوقت كانت عيونها مقفولة. أنتقلت إلى شفتيها وقبلتها. وشعرت قارئتي الممحونة بالرعشة. ويمكنني أن أرى القشعريرة على يديها. قبلتها مرة أخرى وهذه المرة تجاوبت معي. وأنا ببطء سبحت في بحر شفتيها الناعمتين ولعابها. وتبادلنا القبل وكأنه لن يكون هناك غداً وتلاقت ألسنتنا. وأنا قبلتها على أنفها. أصبحت في مزاج النيك ويمكنني أن أشعر بييدها على أردافي ومؤخرتي. وهي دخلت بين ذراعي تماماً. وكنا نستمتع ببعضنا البعض ولم يكن الأمر كأننا نلتقي للمرة الأولى.
قمت بالحركة التالية وبدأت أحسس على ظهرها من تحت التي شيرت. وكانت ناعمة جداً ويمكنني أن أشعر بجلدها العاري ورباط حمالتها. رفعتها قليلاً وبدأت أقبل وأعض بزازها ممن فوق القميص. وكانت بزازها متماسكة جداً وكانت تشعر بمنتهى الإثارة الآن حيث أنتصبت حلماتها ويمكنني أن أشعر بهما. وفي هذه الأثناء قلعتها التي شيرت وأصبحت لدي رؤية واضحة لبزازها المثيرة من تحت حمالة الصدر السوداء. وكانت هي تلحس أذني وتلعب في خصلات شعري. ظللت ألحس في رقبتها حتى وصلت إلى مفرق بزازها وجعلتها مبلل تماماً. وفجأة شعرت بيد قارئتي الممحونة على قضيبي والابتسامة تعلو وجهها. لم أعد أستطيع التحكم أكثر من ذلك. قلعتها حمالة الصدر وخرجت بزازها التي كانت تصارع من أجل الحصول على نسمة هواء. بدأت أمص في حلماتها شديدة الانتصاب وإحدى يدي وجدت طريقها إلى كسها. كنا نمارس المداعبة مثل المحترفين وكل منا يشعر بالبلل في الأسفل. وهي أدخلت يدها في بنطالي وشعرت بالمذي يخرج من قضيبي. وببطء قلعنا بعضنا الملابس وأصبحنا عاريين تماماً. وكانت ساخنة جداً وسكسي. للحظة ظللت أنظر إليها وهي شعرت بالخجل جداً وغطت وجهها بيديها. ظللنا نلحس بعضنا البعض لوقت طويل وكنا في منتهى المحنة لكننا كنا نريد أن نتقدم بأبطأ شكل ممكن. وبعد وصلة طويلة من الماعبة شعرنا بالسخونة في داخلنا. وهي أيضاً كانت هيجانة وطلبت مني أن أدخل قضيبي. وأنا أيضاً كنت هيجان وبدأت أدلك قضيبي على كسها. وأثرتها لبعض الوقت لكن بعض أهانتها لي أدخلته. وهي كانت ضيقة جداً ومع كل دفعة مني كنت أسمع صراخاتها تتعالى. أخذت بعض الزيت ووضعته على قضيبي وصببت بعض القطرات على كسها وبدأت مرة أخرى. وهذه المرة كان الأمر سلس وظللت أنيكها لحوالي النص ساعة وهي كانت مرتاحة لكنني ظللت أدفع عميقاً في كسها حتى قذفت فيه. جربنا كل الأوضاع بعد ذلك وأستمتعنا بأحلى سكس في حياتنا.