بدون إراداتها و لتحوي لذتها كاملة أخذت علياء, أشهى قحبة متزوجة هايجة نار تتناك من الطيز , تنقبض طيزها و فتحة دبرها على ذلك الزب الكبير لتمتصه عن آخر قطرة مني! تمتصه قبل أن ينسل منسحباً من غمدها الملتهب! أرادت أن تستصفي عصارته بداخلها لبتغذي أحشائها و تعوض ما قصر عنه زوجها الأحمق في حقها. غير أن علياء أحست بان عشيقها الأعزب خالد صاحب الزب الكبير ما زال فيه شهية؛ فزبه ما زال متصلباً و كأنه يرغب في معاودة السحب و الدفع!
تركته علياء يعاود الكرة اللذيذة وقد عظمت رغبتها. أنهضها خالد عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير من فوق الأرض و أسندها على الحائط و زبه ما زال موغلاً في أعماقها! همس لها: هتحبي الوضع ده…وراح ينيكها في دبرها من وراءها وعلياء متكأة على الحائط و طيزها مستسلمة بكل غلمة في النساء لعبث نيكه. كان ينيكها ممتعاً لها و مستمتعاً بها إذ دق الهاتف!أصاخت علياء السمع وهمست لعشيقها : ممكن يكون جوزي. أجابها وهو يستعد لسحب زبه الكبير : روحي ردي…فلم تحب أن تدع لحظة تمر دون أن يكون زبه بجوفها فهمست: مع بعض…فابتسم ومزح معها: يحسن يشوفك و أنت بتتناكي ….تأوهت مازحة كذلك: خليه يشوف…. خليه ينبسط و انبسط انا كمان…يالا عاوزاه يسمع صوتي و أكلمه و أنا باتناك منك…عشان خاطري…عاوزه أذل رجولته الفارغة… يالا كيد النساء! يالقوة النساء المركزة في ضعفهن! المرأة إذا أرادت أمراً لابد أن يكون! أجابها إلى ما أرادت فتحركا لى مهلِ حتى الصالة حتى إذا دنت من الهاتف توقف الرنين! أشارت علياء إلى عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير أن يواصل نياكته لها ولم تمر لحظات حتى دق الهاتف من جديد. دنت علياء من السماعة ورفعتها و عشيقها خالد يعمل زبه في طيزها وهي بغنج وأنات متعة تجيب: ألووو آآآآه فيجيها زوجها: مالك تعبانة؟! فتجيبه زوجته متهكمة: تعبانة أوي…بعدك ناااار يا روحي…. أجابها زوجها الجلف غير الرومانسي: طيب طيب… أنا حاسس بيكي… فتضحك علياء متأوهة: بجد….لا ياراجل…..هههه ليستغرب زوجها و يدخل إلى موضوعه:اسمعي بس…انا هتأخر كمان يومين…الشغل بقا…معلش…لتيجبه وقد أنّت علياء وهي تتناك من الطيز وهي هايجة نار: أممم…قصدي خد راحتك يا قلبي…الشغل اهم طبعاً…
امتعض زوجها الجلف من ردها: طيب محتاجة حاجة….! لم تجبه علياء و انشغلت عنه وقد اتكأت على الجدار بيدها اليمنى وحثت عشيقها بأن يزيد من وتيرة نيكه لها فاستجاب لطلبها! تعالت أنفاسها فانزعج زوجها: أيه مالك! تعبانة … انتبهت علياء فاجابت: لا أبددداً… مرهقة حبتين…كان صوتها متهدج فزعق زوجها: مال صوتك متغير كدا؟! يظهر أنك تعبانة..أسيبك دلوقتي باي…لم تنتبه علياء لرحيله عن السماعة فهي كانت قد وضعتها على الترابزة و هي تحادثه! هو لا يتأهل ادنى اهتمامها ولا احترامها. التفتت قحبة متزوجة هايجة نار برأسها إلى عشيقها وراحت تلهث : نكني… قطعني….قطع طيزي ..أفشخني نصين… متسبش حاجة للي اسمه جوزي…هو كمان مكشجاي في ميعاده…مشغول بشغله.. و أنا كمان مشغولة آآآآآه بش….غل…يييي..آآآآح زبك حلو و سخن اوي ي ي ي ….فدفعها صاحب الزب الكبير على ركبتيها في الصالون و ركعت له ليظل ينيكها يعنف و قسوة لم تعهدهما من قبل! جن جنونها فصرخت: نيكني يا مجنون .. نيك … ننيييك حلحد ما جيراني يسمعوا….خليني اصرخ..خليني أصوت…زبك سخن وحاسة بيه وهو بيفشخني….و بيدوبني دوووووب..ما كان من عشيقها إلا أن ازداد حماسة و صعّد من وتيرة نيكه .. رفع إحدى ساقيه ليرتكز زبه عموديا على فتحة طيزها ، وهي بدورها رفعت مؤخرتها لتتوافق مع حركته … ما أمتع نيكها بذلك الوضع! .. واتتها الرعشة التي لم تدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنينها وتأوهاتها ، وازدادت أصوات انزلاق زبه في شرجها … فكان عشيقها يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئة : : أنتي منيوكة.. أتي قحبة هايجة نار… … يا شرموطة … طيزك مفتوح كأنه نفق … طيزك بتلسع سخنة زي الفرن… … قال وجسده يزداد تقلصا ، ونيكه يزداد عنفا : يا شرموطة…آآآآه منك يا قحبة و انت بتتناك من الطيز المقلوظة دي! قربت أكب جواااااكي … لهث وقالت وهي تكاد لا تلتقط أنفاسها: عاوزهم ببقي…عاوزهم في حلقي….طلعه أرجوك…و بالفعل سحبه من جوفها فأحدث صوتاً مثيراً! قبل أن يدفق منيه أخرجه و وجهه إلى فمها فتدفق منيه غزيرا ليملأ فيها وينساب على صدرها! راحت كأي قحبة هايجة نار تتناك من طيزها تنظف له زبه الكبير بعد خروجه من معركة نيك مذهلة … نظفت له ذكره من المني ومما علق به من آثار النيكة المبرحةفسألها:مرتاحة…ارتحتي دلوقتي…طفيت نارك القايدة… ذبلت عيناها وقد تعقلت بعينيهو لم تجبه إلا بإيماءة آي نعم و زيادة!