بعد أن أمتعها عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير من كسها الملتاع مشيا سوياً إلى الحمام وهما عرايا بلابيص! تخطت علياء مرحلة الخجل من عشيقها طالب المتعة الأعزب الذي لم يرتبط لأنه كره فكرة الارتباط! أرادها حياة حرة يمتع ذيله بأكساس و أدبار النساء التعيسات متزوجات أو مطلقات أو مترملات! من بينهن تلك الفرسة المتزوجة التعسة علياء الثلاثينية التي تعرفت عليه عن طريق إحدى منتديات السكس. كان خالد الثلاثيني مثلها من نفس مدينتها دمنهور فقصدها في غيبة زوجها و ابنيها, اللذين لم يكملا العاشرة , كانا عند جدتهما لأمهما! بعثت بهما علياء تتخلص منهما ريثما تلتقي عشيقها الأعزب كي تتخلص من عبء شهوتها التي طالما ناءت به! هي قحبة متزوجة هايجة تتناك من الطيز شرموطة في عرف الناس إلا أنها معذورة في عرفها و عرف فارس الأعزب عشيقها!
قصدا الحمام عرايا تماً فراح كل من علياء و خالد يبولان و ينظفا عورتهما مما علق بها من آثار النيك المبرح! لم تكد علياء تفرغ من تنظيف موضع شهوتها و تدنو من حوض الحمام تفتح الصنبور حتى أحست بخالد عشيقها الأعزب صاحب الزب الكبير يعبث بمؤخرتها! كانت علياء تمتلك طيزاً مستديرة ناعمة كالإسفنج رقيقة ناصعة كالقطن بيضاء لامعة طرية يحمد عشيقها منها التحسيس و التقبيل و النيك! أحست به علياء يتحسس تلك الطيز المحمرة الدبر و ما حولها من وقع صفع خصيتيه لها و خالد عشيقها ينيكها صافعاً إياها صفعات قوية! راحت تستشعر بأنامله فتستمتع بلمساته الشبقة! أغمضت علياء عينيها المستديرتين كاستدارة ردفيها وراح هو يدعك فتحة شرجها بأصابعه بقصد إثارتها دون أن يدرك أنها تثيرها حد الجنون! كانت علياء قحبة متزوجة محرومة هايجة نار تحب أن تتناك من الطيز في غياب زوجها وقد استثيرت. اهتاجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع ، فعاودتها ذكريات ممارستها النيك من دبرها مع بعض الشباب قبل زواجها! نعم كانت علياء قحبة تتناك من الطيز قبل زواجها وهي فتاة بكر بحيث أدمنت اختراقها من أستها! ودت لو يرجعها عشيقها الأعزب لتلك الذكريات فهمست بمحنة: آآآآه يا حبيبي….صوابعك نار….همس لها عشيقها الأعزب: يعني عاوزاه من ورا… صمتت علياء حياءاً و ودت لو تتناك من الطيز من عشيقها الأعزب في غياب زوجها غير الكفء لها!
سكتت علياء و السكوت علامة الرضاء فتمادى عشيقها الأعزب الخبير بمضاجعة النساء و إمتاعهن في إثارة تلك الطيز الساخنة الناعمة بحركة أنامله الشقية اللذيذة! ثم جثا على ركبتيه خلفها فأوسع ما بين فلقتيها و دنا بوجهه ليتشمم دبرها ماداً لسانه لاحساً فتحته المثيرة الوردية. اقشعر بدن قحبة متزوجة هايجة نار و زغرد قلبها وهي على وشك أن تتناك من الطيز من عشيقها الأعزب في غياب زوجها. كانت تريد تعويض ما افتقدته عند زوجها من نياكة دبرها؛ فزوجها الغبي لم يلتفت إلى تلك الطيز المتفجرة بالإغراء و الأنوثة المركزة و قد جهدت أن تلتفت انتباهه ليمارس معها من الخلف. لكنه لم يفعل فكانت تصاب بالإحباط منه وقد استسلم بعد نياكته التقليدية لها للنوم. لم يكن ليدرك أن علياء تحب أن تتناك من الطيز و أن ذلك يثيرها بشدة و يسعدها! ظل عشيقها يستنشق دبرها باستثارة قوية له و لي ثم ابتعد للخلف وقد نهض فاقشعر بدن علياء مجدداً وهي تترقب و تستشعر زبه ذلك الغازي الكبير المتقحم! ضخامة زبه فتح ما بين بين فلقتيها حتى أحست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه … أخذ يعبث برأسه على بوابة دبرها تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة فرجها التي أحست بأنها ملتهبة من كثرة النيك. كان زبه ككلب بوليسي يتشمم جثة أمامه فكان يصعد بأنفاسه الساخنة إلى دبرها فتستبشر وينزل إلى كسها المشقوق بشفريها المنفوخين الكبيرين فتحبط ثم يصعد وينزل وهي ما بين إحباط و استبشار و ودت لو يلبي رغباتها الدفينة بأن تتناك من الطيز فهي هايجة نار! كان عشيقها الأعزب خالد يثير مشاعرها وتوترها بتلك الحركات المموهة ليعاود مجدداً فيفرش فتحة دبرها ولتستنفذ علياء صبرها فتدفع بمؤخرتها تلك الطيز الهائجة حتى تشعره برغبتها ول بالإيماء برغبتها في الممارسة من الخلف. يبدو أنه فهم فشرع يرطب فتحة شرجها بلعابه. ثم ضغط طربوش زبه المنتفخ على الفوهة كأنه يتحسس رغبتها . أيدفعه أم يمسكه على مضض؟! غنجت علياء برهزة خفيفة بمؤخرتها مع أنة مثيرة رقيقة فأحس برغبتها فراح يضغط أكثر حتى أحست بأن طرف رأسه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة لكبره! أزاحه قليلا وهمس سائلاً إياها: عاوزاه؟! لم تجب علياء بل ظلت مستسلمة لما قد يقوم به فقال : فهمت …عاوزاه من ورا… عارف انك أتنكتي قبل كدا؟! همست علياء متعجبة: عرفت أزاي؟! فضحك ضحكة خفيفة متهكمة وقال: مش قلتلك أني نياك كبير و هامتعك…بالضبط زي ما بامتع ستات محاريم زيك كتير… وبعدين فتحة طيزك باين أنها استقبلت زوار كتير جامدين…هو جوزك مش بيجيلك من ورا.. زبه كبير؟!…يتبع…