قبلها خالد الأرمل الأرملة منى فنظرت إليه بعينين حانيتين وهمست: مكنتش أعرف أنك راجل رقيق كدة… نعم منى الأرملة لم تكن تعلم من ذلك الرجل الذي كان يبيت و يصبح في الجد الصارم إبان حياة زوجته أن يذوب رقة و عطفاً بين يديها و على أثر دموعها!! أجابها خالد سريعاً و بدون ان يوارب و هو يعلن و يعترف بحبه بل و عشقه: وكمان راجل عاشق…توردت وجنتاها النضرتين و أخفضت بصرها و لم تنبس ببنت شفة! نعم لم تجب الأرملة الأرمل بالحروف بل بالأفعال فدست وجهها في عريض صدره وظلت هكذا هنيهة لا يدي خالد أطالت أم قصرت! خلالها وجد خالد يده تضمها من خلفها إلى صدره فرفعت عيناها هامسة: عارف … شعور الأمان و الاهتمام ده أحلى شعور في الدنيا…أخليك ديماً قريب مني… قالتها ثم أرخت راسها وخدها بصدره فهمس قائلاً وهو يضع فمه على شعرها الناعم يقبله: ديماً هكون جنبك طول ما انا عايش… رفعت عيناها وقالت: يخليك ليا….أنت أحلى حاجة حصلتلي من زماااااان.. أجابها : و أنت كمان…أنا مش عارف من غيرك أيامي كانت هتبقى ازاي!
خفق قلب الأرمل و الأرملة وقد خفق ما بين فخذيها وقد اشتاقت إلى النيك من جديد بعد حرمان. سارت الحياة بخالد و منى أم محمد هكذا سعيدة جديدة و كانهما طفلان يكتشفان الدنيا من جديد. كانت منى عندما يكون ابنها خارج البيت في دروسه الخصوصية أو مع أصاحبه تقصد بيته كعاشقين هي في الخامسة والأربعين وهو في الثامنة و الخمسين! إلا ان الرجل هو الرجل يهفو قضيبه إلى النيك و المرأة هي المرأة يهفو ما بين ساقيها غلى النيك من جديد و إن تأيمت أو ترملت مرات و مرات! ذات مرة في إحدى زيارة الأرملة منى لخالد, جلست إلى جواره فوق كنبة الانتريه فالتصق جسدها بجسده! كان بالتلفاز فيلماً أجنبياً رومانسياً. ألقى خالد زراعه فوق كتفها و لفها به فازدادت منى قرباً منه فأدنت رأسها لرأسه فراح يطبع قبلة على شفتيها المكتنزتين! تجاوبت الأرملة منى مع قبلته الساخنة. تجرأ الأرمل فراحت كفه تجوس بلحم ثدييها من خلف ثيابها بل راح يفكك أزرار عباءتها و هي تعينه بفتحها! وقتها تدلت بزازها المتكورة إلى خارج قميص نومها فراح يدس وجهه بينهما و يمص حلمتيهما بشفتيه اللاتي لم تذقا طعم المص منذ أعوام خلت!
عنف بها الأرمل و الأرملة قد انطلقت على إثر ذلك آهاتها وهي تصدر عن شفتيها خافتة آخذة في العلو! مددها على الكنبة وقد ارتخى بدنها و ركبها! استجابت الارملة منى بل كانت هي في عالم آخر ! علم نسيته من سنين قد فضت على نفسها الإحتشام بعد أن ترملت و أحاطت نفسها بسور من رزانة و عقل و وهبت نفسها لتربية ولديها!! غير ان المرأة هي المرأة فهي تخف غلى النيك إذا أحبت و إذا مال عقلها أو قلبها و ما أكثر ميلهما!! أحس خالد الأرمل متعة منى من أطباق جفنيها ومن عدم ممانعتها ، ومن تأوهاتها التي بدأت تتصاعد! كان قضيبه هو ما زال كما عهده مع امراته . انتصب و تمطى كقضيب شاب عشرني بل أشد!! راح يلامس موطن عفافها وشفتاه تضاجعان شفتيها ثم نزلت لتمتص حلمتي ثدييها مرة ومرة و تلحس صدرها ، وثالثة تقبل شفتيها! سحب الأرمل ذيل عباءة الأرملة إلى الأعلى وهي لم تنبس ببنت شفة!! كانت تريده وقد اشتاقت إلى النيك من جديد فظهر فخذاها اللذان حافظا على امتلاءهما باللحم ألأبيض البض الشهي ! امتدت يده إلى لباسها الأسود وهي راحت , محمومة الشهوة , تخلعه بيجامته , كما اعترفت له بغياب وعيها بع ذلك و لباسه وهو ما زال ممددا فوقها! رفع ساقيها و رفعهما فوق كتفيه و أوسع ما بين وراكها وراح يفرق بقضيبه الضخم ما بين أشفار فرجها المربربة المتهدلة قليلاً! كانت منتوفة الشعرة فجاشت غريزة الذكر فيه و غريزة الأنثى فيها و تحركت يداها على مؤخرته ودفعت به بقوة فانزلق قضيبه إلى أعماق فرجها المبلل بشهوتها، وراح الأرمل يرهز بقوة، فيما صوت تأوهات الأرملة راح يملأ و يرتج في جنبات الصالون و يفارقه إلى الجيران! ساعتها أفلتت من بين شفتيه آهة طويلة قد كاد الأرمل ينساها ا منذ سنوات طوال: آآآآآآآآآآآآآه…كان خالد يرهز بشدة فوق فرجها رهز رجل دون الستين بعامين! كان الأرمل ينيك الأرملة بخبرة وهي تستقبل النيك بخبرة أرملة كذلك! امتزجت تأوهاتهما معاً و ألقت ه زراعيها فوقه تشده إليها و تشخر و تمخر!! كانت تطلق أحات و تأففات تعبر عن مدى لذتها التي استعادتها!! فجأة غرزت أظافرها في لحم ظهر الأرمل بقوة لتطلق آهة متأففة قوية: أووووووووووووووف…. همدا جسداهما لاهثين! دقائق ثم أفاقا من خدر اللذة فنهضت عنها و نهضت لتبني من ثيابها كل ما هدمته! عدلت من وضع ثيابها و أحكمت إغلاق الأزرار و عدلت من وضع عباءتها ثم مررت أصابع كفيها بين خصلت شعرها وألقت طرحتها فوقه و غادرت إلى بيتها مبتسمة ممتنة!!