هذه هي حكايتي كاملة في السكس والنيك صاحبة حبيبتي اللي نكتها وهي حكت لحبيبتي عن زبري وجماله، وكنا بنمارس الجنس والسكس في كل مرة نتقابل بكل فنون الجنس فكنت بخلي كسها يشبع من الزبر اللي بيقطعها في أثناء النيك ما بينا. كان اسم حبيبتي ندى وهي بنت جميلة وعندها جسم مثير أوي وزبري بيهيج عليها كل ما أشوفها ونكتها قبل كده بس مرة شوفت صاحبتها هالة الشقراء أم عيون زرقاء وكانت بنت محجبة ووشها مدور وجميل أوي ، ورغم إني كنت بأحب ندى وما أصبرش على نيكها بس أتمنيت إني أنيك هالة علشان أنوع في السكس وأدوق جنس تاني لإنه من الواضح إنها كانت بنت جامدة وما كنش ممكن أتقرب منها وأعبرلها عن مدى حبي ليها لإن ده هيخلق مشكلات بيني وبين ندى. وما تصورتش إن حبيبتي ندي هي اللي هتجبلي ندى لحد عندي علشان أنيكها من غير ما تقضد فكانت كل ما تقابلها تحكيلها عن علاقتنا ولحظات النيك الساخن اللي بنعيشها وتوصف لها زبري بشكل دقيق وإزاي بنمارس الجنس والحاجات اللي بحبها لدرجة إن هالة بقيت تشتهي زبري وتفكر في ممارسة السكس معايا من خلال النظر الكتير في عيني لما أقابلها والدوبان في الكلام معايا لما تيجي غفرصة ونتقابل. وفي ليلة رن التليفون فرديت ولقيت صوت ناعم بيكلمني وكان معايا هالة صاحبة حبيبتي ولما سألتها عن سبب المكالمة السعيدة قالت لي إنها جالها أرق ومش عارف تنام وبدأنا نتكلم ونحكي وكان جريئة أوي لما قالت لي إنها على علم باللي بيحصل بيني وبين ندى من سكس ونيك وحسيت برغبة كبيرة جوايا بتدفعني ليها فطلعت زبري على طول وأتكلمت معاها على التليفون وبدأنا نحكي عن النيك والسكس وأنا بألعب في زبري وهي ما تعرفش. كنا بنتكلم عن الزبر في الكس ومص البزاز ودخول الزبر في الطيز وكنت حاسس إنها متعمدة تتكلم في كده علشان تجذبني ليها ورغم إني بحب ندي وجسمها بس كنت مصمم على إني أدوق كس هالة وأمارس السكس والجني معاها ولو مرة واحدة.
جاء اليوم اللي اتقابلت فيه مع صاحبة حبيبتي وعشنا سكس ساخن جداً في أوضة الفندق اللي حجزناها ودخلنا علشان نمارس السكس والجنس على راحتنا وتعمدت إني أكون سخن أكتر من اللازم فممارستش ضرب العشرة لمدة أسبوععلشان أكون في ذروة شهوتي الجنسية وكان زبري لا يرتخي طول المدة دي وبدور على الجنس والسكس. قلعتها البادي علشان أشوف بزازها من تحت السونتيانة وكان على بزتها اليمين حسنة سوداء زودت شهوتي ومحنتي وطلعت بزتها وبدأت أرضع فيها وأمصها جامد وهي تحسس على شعر رأسي ورقبتي وبعدين قلعت الكيلوت وطلعت زبري اللي كان منتصب على اآخر وبوستها من شفايفها الناعمة قبلات ساخنة وحامية جداً ولعت محنتي وهيجتني أكتر وبعدين بدأت هاللة تمص في زبري وهي ماسكاه بإيديها ووبتحاول تلف صوابعها عليه بصعوبة جأوي في سكس ممتع جداً. ومن كتر شهوتي جيبتهم بسرعة عجيبة جداً من زبري وتطاير المني بطريقة عشوائية في كل ناحية وشهوتي كانت عالية أوي لغاية ما بردت محنتي وحسيت بالراحة على الرغم من إن هالة كانت في الوقت ده بدأت تمص في زبري علشان كده ما سابتش زبري ومسكته جامدة وفضلت باصة في عيني بتولعني وبعدين مسكتها وقعدتها على السرير ودخلت وشي ما بين فخادها ولحست لها كسها وهي لويت ركبتها على رقبتي وأتمحنت جامد وأنا بأدخل لساني بين شفرات كسها وأداعب بظهرها بطريقة مثيرة خلت هالة تولع جنسياً أكتر وهي مستمتعة بسكس ساخن جداً. ولما سخنتها أوي كان لازم أدخل زبري علشان أدوق كسها ومتعته وقبل ما أدخله عديته حوالي تلات مرات على شفرات كسها علشان أتاكدت إنه مبلول وجهز لدخول زبري وإمتاعها في السكس والجنس الذي تشتهيه كثيراً.
ودخل زبري في كسها بعد كده وحسيت بحرارة وحلاوة جميلة أوي جوه كسها وزادت نبضات قلبي وأنا بأنيك حنان ودخلت زبري حتى النهاية في أعماق كسها وهي تتمحن تحتي وتتأوه وأنا بأحاول أكتم أنفاسها بصوابعي وهي بتتجاني عشان أكمل نياكة أكتر بالطريقة اللي بتحبها وأتاكدت من كلام ندى عني وعن شهوتي الجنسية العالية في النيك مع البنات. ومن قوة إختراق زبري في كسها وسرعتي في النياكة كان صوت دخول زبري وخروجه زي صوت غسيل الأيدين بالصابون وهو مزيج من صوت الفقاقيع الهوائية التي يخرقها زبري في أعماق كسها المليان بماء محنتها مع مني زبري اللي كان بيخرج من لذة النياكة وأنا مستمتع بالنيك المتواصل بطريقة ساخنة وممتعة جداً. وبعدين حضنتها جامد وقلبت على ضهري لغاية ما بقيت فوقيا من غير ما أطلع زبري من كسها وبقيت مستمتع أكتر، وبقيت أضرب طيزها بإيدي وأعدي صوابعي بين فلقتيها في نيك ساخن جداً، وبزازها كانت بتلمس شفايفي وحلماتها بتناديني علشان أمصها. استمتعت أوي بجسم هالة لغاية ما بقيتش قادر أقاوم شهوتي فقلت لها إني قربت أقذف وطلبت منها تنزل من على زبري. وأول ما نزلت من على زبري حطته في بوقها وبدأت تمص فيه لغاية ما تدفق الحليب في فمها وأنا مستمتع بممارسة الجنس مع صاحبة حبيبتي .