انحسر روب علياء عن بياض مشع ينبعث من أسيل ملتف وركها! حبسها زوجها فخانته مع جارها الجامعي الأعزب بأن راحت تغريه في شقته. أحست علياء بتلاحق أنفاس جارها الجامعي وقد اقتربت من عنقها! أسخنتها تلك الأنفاس بشدة و أشعلت شهوتها فيما راحت أصابعه تعبث بمنسدل شعرها و رقبتها وسرت في أوصالها خدر لذيذ فأرخ ذلك جسدها فوق كتفه العريض. هنا كان بداية قصة نيك حامية جداً إذا أخذ جاسر يمرر شفتيه على أذنها ويداعب بلسانه رقبتها من خلفها فيما كانت يده تمر من خلال روب النوم لتتحسس بزازها برقة دافئة جعلتها تلتق بعنقها نحوه لتتلاحم شفهاهما بقبلة لذيذة كانت فيها علياء تمصص لسانه وهو يمصص لسانها و شفتيها!
عرف جارها الجامعي الأعزب ما تصبو إليه فراح ينيلها إياه. أخذ بأصابع مرتعشة قليلاً قد أحمتها الشهوة يخلع عنها رقيق روبها بعد أن تعرى هو إلا من لباسه الداخلي الذي شف عن زب منتفخ الأوداج حديدي! حبسها زوجها خوفاً عليها من العيون فخانته مع جارها الجامعي الأعزب إذ تمددت على فراشه فتمدد إلى جوارها لتتسلل يد علياء إلى لباسه فلمست زبه بأناملها فهالها كبره و غلظته و حجمه! لم تتصور أن يفوق زبه حجم زب زوجها؛ فهي لم تمسك بزب غير زب زوجها فلم تقع في مقارنة من قبل ذلك اللقاء! عندما بدأت علياء بمداعبة بيضتيه مد جارها الجامعي الأعزب يده لينزع عنه لباسه وينسل بجسده بين ساقيها بعد أن رفع قميص نومها حتى سرتها ليشاهدها عارية البزاز و الكس!! نعم, كانت علياء قد خانته بفكرها من قبل حين انتوت ذلك فخانته الآن واقعاً ملموساً و جاسر يتحسس لحمها الأبيض الغض الطري!! عُريها اشعل فيه نار الهيجان فمد يديه الى ثوب النوم ليمزعه من المنتصف فيصير جسدها كله أمامه عارياً ليسحب هو ما تبقى من ثوبها من تحت ظهرها ويلقيه بعيدا عن الفراش. ثم بحركة سريعة مهتاجة حط جاسر جارها الجامعي الأعزب بزبه بين شفري كسها ليبدأ معها قصة نيك حامية جداً منقضاً على فريسته كانقضاض الصقر على الأرنب البري!!
اهتاجت علياء هي الأخرى فأفرجت ما بين ساقيها حتى كانا كفتحة الفرجار وقد رفعتهما إلى أعلى ليدفع جاسر بزبه إلى داخل كسها الذي ترطب بمائه ووصل بعضه الى مدخل طيزها. دخلها بزبه فأحست علياء بألم طفيف استحال إلى لذة فائقة! ثم ما هي الا لحظات حتى بدأت تسمع صوت أرتطام خصيتيه بشفتي كسها الملتاع مع كل حركة ولوج سريعة تواترت فيه وتعالى صوت شهوتها: آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي أسرع ياجاااااسر أأأيه آآه…إذ قاربت رعشتها وهي تلتذ أقصى لذة و تنتشي أقصى درجات الانتشاء ! راحت علياء تتلوى تحته وهي لا تكد تصدق أنها خانت زوجها مع جارها الجامعي الأعزب وقد فالزت بزب منحنها اللذة التي لم تشعر بها رغم كونها زوجة منذ عام! ارتعشت علياء بشدة من وقع قصة نيك حامية جداً وهي ترهز وقد تعرق جبينها وقد بدأ جاسر يصب حمم منيه الحار داخل كسها الذي بدأ ينتفض من اللذة فقد أوصلها الجامعي الأعزب إلى أوج رعشتها ولذتها الجنسية فبدأت ترتجف أسفله من شدة النشوة فطوقها بذراعيه واحتضن شفتيها بكلتا شفتيه القويتين فيما كان زبه يقذف بأخر دفقاته في مهبلها اللذي كان كالأرض العطشى تشرب كل ما يلقى إليها! كان يلهثان كانهما في مارثون!! بضع دقائق وهدأت انقاسهما اللاهثة فيروحا في غفوة قصيرة وقد تخدر جسداهما لتفتح علياء عينها بعد ذلك فترى جاسر مطبق الجفنين من الانتشاء! لم يكن نائماً فضحك حينما نادته توقظه! سألته: انت نمت ولا أيه؟! ابتسم جاسر وهمس برقة و رومانسية: لأ…كنت بحلم بيكي…. فضحكت فقال: أنا في حلم ولا علم….انت على سريري….! فقبلته ثم تأسف لانه أنتشى وهو داخلها!! أخبرته أنها أحبت ذلك و أنها ستتصرف و تبتلع من حبوب منع حملها! ثم انفرجت شفتا علياء مجدد! ابتسمت وهمست باشتهاء: بيقوم تاني!! آآآح…فرحت واحتضنته بقوة غير مصدقة بينما كان قد بدأ هو يدفع بمنتصب هائج زبه ويسحبه بوتيرة سريعة وهي منتشية غير آسفة على خيانة زوجها مع جارها الجامعي الأعزب! نسيها فنسيته و أهملها فأهملته! لحظات أخرى ثم راحت تسمع أنات عشيقها الجديد إذا اقتبر من قذفه في كسها للمرة الثانية لتحس بحمم منيه تتوغل في رحمها فتتصاعد رعشاتها اللذيذة وصيحاتها: آآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه أأأأأأيه نعم كماااااااان ياحبيبي آآآآوووه آآآي أأأأأيه … ولما تقضى الليل إلا أقله في قصة نيك حامية جداً وقد اقتربت بشائر الفجر ودعها جارها الجامعي الاعزب! ودعها بحموم قبلات و مص شفة و رضع بزاز! تركت بقية قميصها الذي هتكه جاسر ذكرى حتى تعاوده مجدداً.