ما زلت أعيش قصة نيك ملتهبة جداً , قصة نيك ابنة خالة زوجتي الدلوعة ريم منذ عام تقريباً و ما زلت أستمتع بوصلها كلما سنحت لي و لها الفرص فأنتشي معها برضع زبي أو نياكة ع الماشي إلا أنني غالباً ما أنيكها لمدة ساعة أو نحو ذلك في جميع أخرامها الثلاثة! زوجتي اسمها ميرنا و ابنة خالتها تدعي ريم عائدة بعدو سنوات من الدراسة في أميركا وهي تشبه الريم من حيث العيون الواسعة الكحيلة و غضاضة القد أو هي فرسة بالتعبير الدارج!
ريم الدلوعة ابنة خالة زوجتي كانت على وشك أن تتم عامها العشرين ولأنها قريبة من زوجتي ميرنا و تحبها كثيراً فإن الأخيرة دعتها في منزلنا لقضاء ليلة معها تزينها فيها و يقوما بقص الأظافر و عمل الميكاب و أشياء أخرى تخص البنات أو الجنس اللطيف من أعمال الزينة. أعجبتني ريم ابنة خالة زوجتي كثيراً في تلك الليلة لتقع في نفسي و لأبدأ معها قصة نيك ملتهبة جداً لاحقاً! و لأصفها لكم أن تستحضروا صورة الفنانة أيتن عامر في بضاضة جسمها و نفس أنحناءاته إلا أن شعر ابنة خالة زوجتي كانت أطول و يميل إلى اللون البني. فتاة متحررة تفعل ما تهواه كانت تضع كثيراً من مسكرة العيون و الميكاب الخاص بظلالها فبت جميلة ساخنة جداً. في تلك الليلة التي حضرت فيها ريم تأخرت في عملي حتى العاشرة و عندما وصلت المنزل وجدت الجرج فارغاً مما يعني أن زوجتي لم تكن في منزلها. خرجت من الجراج رأساً إلى غرفة الجلوس لأجد ريم الدلوعة ابنة خالة زوجتي مستلقية على الكنبة الممدة هناك و تشاهد فيلماً مرتديةً تي شيرت ضيقاً تدلى حتى اسفل ردفيها المكتنزين واستنتجت من ساقيها العاريين أنها فقط ترتدي الأندر أسفله. رأتني فابتسمت بدلع : أزيك أبيه طارق.. كانت تناديني بلقب أبيه لأنني أكبرها بنحو عشرة أعوام تقريباً! اعتدلت و خجلت مني و هي في لبسها المثير ذلك فسالتها: ازيك يا ريم ….أمال فين ميرنا؟!
قالت ريم وقد أمسكت بريموت التلفاز تخفض صوته: صاحبتها دينا اتصلت بيها عشان تقعد مع ابنها في بيتها عشان راحت مع جوزها المستشفى…. بتقول عنده أزمة ربو… أخرجت من جيبي هاتفي المحمول و اتصلت بزوجتي فأجابتني : ايوة يا حبيبي….أنا: كله تمام؟! ميرنا زوجتي:أنت عارف صاحبتي دينا و أزمة جوزها مع الربو؟! أجبت: أيوة عارف! ميرنا: طيب هو عنده شوية مشاكل و دينا راحت بيه المستشفى و سابتلي ابنها الصغير.. سألتها: بقالهم قد أيه كدا؟! ريم: حوالي ساعة…ولأنني اعرف وضع المستشفيات في القاهرة و الطوارئ, تأكدت أن زوجتي ميرنا لن تعود البيت إلا متأخراً جداً! سألتها: طيب ..محتاجاني معاكي؟! ميرنا بنغمة شكر: تسلمي لي يا حبيبي…أنا بس زعلانة عشان ريم..ملحقتش أقعد معها…دي بنت رقيقة خالص! لو بتحبني يا طارق خلي بالك منها! ماشي؟! أكدت لها أنني لا أحتاج توصية للاهتمام بأقربائها و ودعنا بعضنا و أغلقت الهاتف لأجد عيني ريم الدلوعة معلقة بي! ثم طلبت مني برقة وبسمة ودلع : تعالى شوف الفيلم ده معايا يا أبيه! وتهيأت لتفسح لي موضعاً إلى جوارها فوق الكنبة فأجلس فعلا على طرفها فلعجبي البالغ أنها ألقت برأسها على حجري سائلةً: أيه رأيك في صبغة شعري…! فابتسمت من دلعها ورحت أتحسس شعرها الناعم الغزير بأصابعي و نحن نشاهد الفيلم! بينما أنا على ذلك رحت أتأمل حسن ملامح سكسي وجهها و أتعجب! ليس هناك وجه أكثر سكسية منم وجه ريم الدلوعة بقليل مكياجه! قاومت رغبتي و خلعت عيني من فوق وجهها و نهديها البارزين لأشاهد الفيلم قلقاً أن ينتصب زبي ورأس ريم في حجري. ثار قضيبي و انتفخ بالفعل و تحرجت من إحساسي أنها ستحس به. لم يكن زبي بالضخم ولكن زب بطول ثماني بوصات و محيط يبلغ الستة بوصات ليس من السهل إخفاءه وخاصة حينما تضغط ريم بوجهها عليه. أحسست أن ريم ابتدأت تحس به لأنها أخذت تتملل وتتنقل برأسها و وجهها داعكةً حلو وجهها في زبي المنتصب من فوق بنطالي ! من هنا ابتدأت قصة نيك ملتهبة جداً مع ابنة خالة زوجتي الممحونة الصغيرة ريم! شيئاً فشيئاً أخذت يد ريم الصغيرة الرخصة البنان تتسلل أعلى فخذي لتتحرش بزبي بنعومة بالغة! أقشعر بدني و اختلجت أطرافي وكلانا لم يفه بكلمة وقد تجرأت البنت أكثر فأكثر وبدت تتحرش به صراحة دون مواربة! ريم العشرينية الجميلة كانت تريد زبي! بعد عدة دقائق من ذلك الوضع راحت يدا ريم تسحب سحاب بنطالي خلسة ليقفز زبي محررة إياه من معقله! أمسكت به مباشرة و واجهته و أخذت تحدق فيه و تتشهاه و شفتاها تتلمظان شهوةً إليه فيما هي تفركه من أصله حتى إحليله! تجاوزت ابنة خالة زوجتي الدلوعة الخط الأحمر واتضح شبقها فأثارتني بشدة فدفعت برأسها لتلتقم زبي بفيها! خلا لنا الجو لنشرع في قصة نيك ملتهبة جداً لم أحظى بها من قبل…يتبع…