مرحباً بالجميع وأبدأ اعرفكم بنفسي أولاً أنا شابة كويتية تعرفت على حبي الأول في الجامعة وكان شاباً وسيماً طويلاً جسيماً تُعجب به أيّ فتاة إلا أنه اختارني أنا وحدي من بينهن. كان هو يدرس معي في نفس الكلية وإذا صحّ أن يكون للولد بوي فريند فقد كان جاسر هو البوي فريند خاصتي. كان هو الذي علمني معنى الجنس وكنت أذوب بين ذراعيه من حرارة اللقاءوانا كنت بالنسبة لهالجيرل فريند التي لا يعدلها فتاة عنده فكنت أشبعه اغراء ودلع وانوثة وآهات و صراخ كنا نتقابل تقريبا مرة بالشهر ونجلس مع بعضنا بالساعات الطوال وكنا نلتقي فندق فنذيب بعضنا بعضاً من وهج اللقاء. سأحكي لكم في قصتي تلك عن أول لقاء سكس جمع بيني وبين عشيق الجامعة جاسر والذي كان يلفه الحياء مني ومنه ولكن مني أنا أكثر وأشدّ لأنني الأنثى ولم يكن حيائي متصنعاً بل كان طبيعياً مهما بلغت بي الجرأة أو بأي فتاة.
وصلنا بعربته إلى الفندق وكنا قد رتبنا طرق اللقاء وترجلنا منها وتعانقت كفانا وهرولنا إلى غرفتنا لا نلوي على شيئ تقودنا متعة أول لقاء سكس جمع بيني وبينه فأنزلت خماري وراح جاسر يشبعني أحضاناً وأنا اتجاوب معه وكنا قد اشتقنا إلى بعض بقوة لأنزل بعدها ثيابي فابتدأ بخلع عباءتي فلم يبقى علي سوى ورقتين توت تخفي كنوز بزازي وكسي البكر وطيز مكتنزة عريضة طالما تطلعت إليها أعين الرجال إلاّ أنني أنكرتها عليهم ومنحتها غلى جاسر عشيق الجامعة في أول لقاء سسك جمع بيني وبينه؛ فهي كانت ممتلئة ومربربة ومغرية . كان هو فوق الفراش وكنت أنا قد دخلت الحمام وكان هو مستلقي وعليه بوكسر وحمالات. قربت منه فجذبني إليه بقوة ورحنا نغرق في بحر من القبل الحارة التي أشعلت غريزتي فشرعنا نمتص شفتينا ونلعق ريقنا ونذوب في أحضان بعضنا وأحس بالخدر يسير في جسدي كله. راحت كلتا كفيه تداعب ظهري من الخلف وعرفت أنه يفكك مشبك الستيانة السوداء لتسقط من على بزازي فتترجرج أمام عينيه بزاز بيضاء ساخنة ذات حلمات وردية . كان جاسر مشتاقاً بشدة إى تلك الحلمات وكان قد تاق إلى رؤية صدري. ساعدته أنا ففكتتها معه وراح هو يتفحص صدري ونهدي وأحسست الشهو والإعجاب الكبيرين يقفزان من عينيه وهو يمتدحه وراح يقبلهما لينزل إلى الكلوت ويخلعه شيئاً فشيئاً فيكون ورقة التوت الأخيرة تسقط عني ليبرز له كسي جلياً واضحاً.
لم يستطع جاسر ان يسحب كلوتي إلا وقد رفعت طيزي العريضة من فوق السرير فيسلته فاحسست كما ذكرت لكم في البدء أن وجهي أحمرّ وتصاعد إليه دماء الحياء وأحسست أنّي غرقت في بحر من الخجل. اطبقت فخذيّ كي أداريه منه إلا أن جاسر عشيق الجامعة ابتسم وراح يصعد فوقي ويشبعني لثماً ودعكاً في بزازي حتى أحسست أنّي لا شعورياً أفتح ساقي لنسحب هو ويقبل كسي امنتوف الناعم وكأنه يلثم جوهرة. بسرعة خلع جاسر الحمالات والبوكسر فرأيت زبره العريض الطويل فأحسست بلخوف والروعة وضحك هو ونزل غليّ يشبع كتفيّ وصدري وبطني لحساُ وتقبيلاً ومصاً وأنا تتصاعد أنفاسي وتتشتتعل وكأنها خارجة من فرن أو أتون مشتعل. قصتي في أول لقاء سكس جمع بيني وبين عشيق الجامعة جاسر تبدأ فعلياً اﻵن حينما راح جاسر يضع فمه على كسي وأخذ يلحس ويمص ويمتص ويلعق ويدلع لسانه في كسي بكافة اشكال الإستثارة فأذاني من تحته حتى علا صوتي وأنا أغنج ولم أحسّ إلا بماء كسي يسيل وأشعل رغبتي فاحسست أنه لابد أن يدخل زبره داخلي. كانت آهاتي تتعالى وتزيد مع وقع ضربات ولحسات ومصات لسانه وشفتيه وقد تقت لزبره يحتضنه كسي البكر. صدقوني أني كدت افقد عقلي فصرخت وقلت: آآآآآه… كفاااااااااية… يالا حبي.. آآآآآآآآآآآآآآح. راح جاسر عشيق الجامعة يصعد إليّ بجسده ويضمني إليه ويرتشف شفتيّ وأنفاسه حارة تلهب عنقي ووجهي وبزازي. أتي بمخدة ثم وضعها تحت طيوزي وراح يباعد ما بين ساقي ويقعد مني عدة الذكر من الأنثى في وضع النكاح وراح يدفع زبره دفعة قوية فاحسست بالإنفجار داخلي. ندّت عني صرخة قوية أحسست أن الفندق سمعها وأغمضت بعدها عينيّ وانحنى جاسر فوقي يقبلنب وكأنه يطيب خاطري. كان ألماً ولكن طفيفاً لم يقارن بمتعة أول لقاء سكس أو أول لحظات تليه من النياكة والسحب والجذب. كانت لذة طاغية عندما أحسست بلحم زبره يملئ كسي. ولكن جاسر أخرج زبره لئلا أتعب كما اخبرني ورحنا نقبل بعضنا بعضاً وارتميت بأحضانه ورحنا نغيب في نار القبل مجدداً, بعدها القاني ورفع ساقي وراح يولج زبره فكانت اللذة حينمايراح ينيكني ويهبط ويصعد وزبره ينداح في أعماق كسي وظللنا طيلة خمس دقائق هو معتليني وأنا تحته وهو ينيكني ببطء وشياكة وأحسست أني أقذف وأرتعشت وأن جسمي تخدر والغرفة تدور بي وهو يعنف ويواصل حتى أخرجت شهوتي الت لن أنساها. لم يكن جاسر قذف إلا أنه راح يواصل نياكتي وكنت أنا قد تعبت فعلاً إلا أنه أصر على المواصلة حتى أحسست ببض زبره يزداد داخل كسي فسحب هو لينزل حار حليبه فوق بطني.