أنا أعمل كموظف مبيعات في شركة رائدة. وعملي ينطوي على مقابلة العملاء وبهذه الطريقة أقابل العديد من السيدات في مكاتب مختلفة. وأنا زير نساء وقد قضيت العديد من الأوقات اللذيذة مع عدد من السيدات في مكاتب العملاء المختلفين. لكن يبدة واحدة اسمها قسمت والتي تعمل في شركة تصدير في إحدى المدن الصناعية والتي كانت تبلغ من العمر تقريباً 34 وكان لديها أبنان كانت صيدة سهلة جداً لي. لإنني أبدو شاب وسيم فهي كانت هدف سهل. وقد ذهبت إلى مكتبها مرتين لتحصيل الشيكات وبعض التفاصيل الأخرى. وهي سألتني عن رقمي وأنا أعطيتها رقم الواتساب في شهر يوليو 2015. بدأت قمست تتحدث معي كل ليلة. وأنا شاب أعزب أبلغ من العمر الثامنة والعشرين وقد وجدت شيءء ما في جذاب جداً. وأعتادت أن تحادثني في كل ليلة. ومن ثم بدأت قسمت في المحادثات الشخصية معي. وسألتني ذا كانت لدي صديقة وعن حياتي الجامعية. وهنا بدأت قسمت ترسل لي صور لها التقطتها في منزلها وفي الخارج. وطلبت مني أن أرسل لها صوري. وفي أحد الأيام أرسلت لي رسالة رقيقية جداً على الواتساب بمناسبةعيد ميلادي. كانت قمست امرأة محرومة يمكنني أن أشعر بذلك. كانت تريد قبلة مني في عيدي ميلادي وقد أرسلتها لها على الواتساب. وهي بدورها أرسلت لي صورة خاصة لها. أحببت الصورة وما أزال احتفظ بها في هاتفي القديم كذكري. أصبحت قسمت تتمناي وفي يوم طلبت عنوان سكني. وبدأت قسمت تتحدث عن حياتها الشخصية حيث قالت لي أن زوجها يعاني من الضعف الجنسي وحياتها الجنسية ليت جيدة معه إلخ.
كان الطريق طويل من منزلها إلى منزلي. حوالي 2- كم. وعندما كنت في إجازة في المنزل بسبب كسر في يدي، قالت لي أن تريد أن تقابلني وأتخذت الكسر كحجة. أخبرتها أن هذا غير ضروري لإن الكسر طفيف. لكنها لم تستمع لي – كانت تريد أن تقابلني في منزل العزوبية. تظاهرت بأنني غير مهتم لكن بعد إلحاحها وترجيها لي أخبرتها أن تأتي. أتت غلى منزل في تاكسي – أنا أعيش بمفردي في منزلي وسيدة متزوجة تردي أن تقابلني بعد زيارتيين فقط في مكتبها. قد أكون قد قابلتها لربع ساعة لكنها وقعت في غرامي. وقعت في شكلي وشبابي وبالطبع قضيبي وحيويتي. لم أكن أعرفها جيداً لكنها مع ذلك أتت وكانت ترتدي فستان أبيض. كانت امرأة مثيرة وعلى الرغم من أنني رأيتها في فستان بسيط في مكتبها في المدينة الصناعية، لكن قسمت التي رأيتها اليوم كانت سيدة مثيرة. كانت الشهوة بادية في عينها. وجاءت مستعة للمضاجعة. كانت تريد ذلك وأنا أعلم ذلك جيداً. كنت أعلم من عينها أن ترديني وتريد الجنس. كانت امرأة محرومة جداً. لا أعلم إن كان يمكنني أن أناديها بعاهرة. لكنني أفهم أيضاً أنني لست الشخص الأول الذي تقابله لكي تتناك بعيداً عن زوجها. وبالنسبة إلى سيدة في الثلاثة والربعين تذهب إلى منزل أعزب لا تعرفه يطرح الكثير من الأسئلة. كانت شجاعة وكات تريد الجنس. وكانت امرأة محرومة. سألتني كيف حالي وأنا قدمت لها العصير. وبعد أن أحتست بعض عصير المانجو بدأت حركاتها. لمست يدي أولاً وسألتني كيف هي. قامت بالخطوة الأولى ومن ثم تظاهرت بالخجل. ثم بدأت أنا بالعمل. لمست يدها أيضاً وقبلتها على خديها. لمست على أكثر مكان أحبه. كانت سريعة جداً في عملها. وأعطتني قبلة رائعة – في شفتي وأنا أقبلتها بقوة. وهي أحبت ذلك كثيراً. كانت شفتيها تريدان هذه القبلة. وبدا الأمر وكأنها لم تقبل أحد منذ زمن طويل.
ثم لمست يدي بزازها وأعتصرتهما بقوة. وهي أحبت ذلك. ولم تتردد في أن تبعد يديها وتسمح لي بأن أعتصر بزازها. حينها أصحت في المزاج وقلعتها الفستان وفتحت حمالة صدرها لتسقط بزاز لا مثيل لها. بدأت أمصها وأعتصرها بقوة. وهي أحبت كل حركة مني. كانت تريد المزيد. وطلبت مني أن أعض حلمتيها. عضضتها برفق وهي ربططت برفق على رأسي. ومن ثم قلعت بنطالي وهي قلعت بنطالي. وأعطتني أحلى جنس فموي. وهي تحبه كما أعتقد. لابد أنها اسمتعت به كثيراً. قذفت في فمها وهي أحبت ذلك أيضاً. ولحست قضيبي من المني حتى أنتصب مرة أخرى فوضعته في كسها. لكن كسها كان واسع إلى حداً ما – حينها علمت أنها لابد عاهرة وكانت تنام مع الكثير من الرجال في المدينة. كانت أكبر مني بستة سنوات لكنها كانت خبيرة وبشكل مثير أيضاً. كانت لديها مؤخرة جميلة. وكنت أريد نيكها في طيزها. وهي أيضاً كانت تريد قضيبي هناك. وبالفعل ضاجعتها في مؤخرتها حتى أصابني التعب. وعندما نمت على السرير جاءت هي ووضعت قضيبي في فمها وبدأت في مصه بقوة. كانت عاهرة محترفة مصيت قضيبي بشكل رائع. أنا شاب محظوظ جداً لإن النساء يجدن جذاباً وهكذا ضاجعت امرأة محرومة مثل قسمت في كسها ومؤخرتها وجعلت تمص قضيي أكثر من مرة.