قصص عربي جديدة في الجنس و النيك الساخن تتبلور اولى الأحداث مع الفتاة الحلوة و المثيرة جدا ذات الشعر الاشقر سهى فهي فتاة في التاسعة عشر من عمرها ، لها جسد استثنائي ، كأنه لا يوجد جسد بهذه الصفات التي ستروى بالتفصيل فيما بعد ما يشبهه. فهي تبدو فاتنة و ساحرة كل من تعمق النظر الى طيزها أو انساب مع تراقص بزازها الكبير و المملوء جدا ، سهى فتاة لازالت تدرس و تعرف الكثير عن أسرار النيك و المتعة و اللذة ، ذلك ما جعلها دائما ما تهتم بجسدها كثيرا. لكنها لم تجرب أبدا العلاقة الجنسية المباشرة ، سواء من ثقب طيزها ذو اللون الوردي الخافت أو من كسها المصقول كلون الثلج ، إضافة إلى أنها تحرص شديد الحرص على ان لا تفقد عذريتها ، فقد علمتها التجارب أن تتجنب العلاقات العاطفية مع الشبان الذين يستولون على قلوب النساء ، فيكون الحب هو الوسيلة التي تمكنهم من معاشرتهن معاشرة ساخنة. سهى فتاة لها جسد ينطق إثارة ، و يضرب كضربة الصوط الحارة على الجلد ، ثم إن أغلب الشبان الذين يعرفونها يقدرون أنها قد تجاوزت العشرين بكثير ، لشدة إمتلائه. إلا انها لم تتجاوز التاسعة عشر بعد. خصر سهى نحيل و مثير ، و بطنها ضامر ، ذلك ما جعل بزازها يتفوق على كل شىء ، فهو بارز جدا.. بزاز سهى يلعب كثيرا كلما تحركت..و حينما تلبس قمصان خفيف و واسع يظهر ذاك الشق المتباعد الفاصل بين النهدين فيظهر لونهما الأبيض الممزوج بالأحمر الخافت. أما طيزها فهو لاتيني بإمتياز ، قد تجرد من عضلات الفخذين و بما أن خصرها نحيف جعل طيزها كأنه معزول بنفسه ، حينما تنظر إليه بعمق تلحظ أن فخذيها المتباعدين من الخلف قد أحكما زينته الفريدة من نوعها ، فهو مستدير و عميق ، و الأهم من ذلك فلقتيها المتباعدين اللذان قد فصل الطيز تفصيلا مستفزا.
خرجت سهى كعادتها من البيت لتذهب إلى المدرسة ، و كان في المدرسة أستاذ شاب معجب بها كثيرا ، قد درسها في السنوات الماضية ، فبقى دائما حريصا على أن لا تغيب عن عيناه اللتان ذهلتا بجسمها الإستثنائي. فكثيرا ما كان يرمق إليها ، و يساعدها في الدراسة ، فهو دائما ما يسألها عن نتائج الدراسة و كثيرا ما يعرض عليها أن يقوم بمساعدتها كأن يقوم بتدريسها حصصا خصوصية.. إلا أن سهى لم تفهم إشارات الأستاذ الشاب العميقة و التي تحمل في خباياها إعجابا حارا وصل إلى حد أنه ذات يوم عبر لها عن إعجابه الكبير و أنه يريدها ، لكن سهى رفضته ، بإعتبارها أنها تبحث عن شخص مميز قريب من الأوصاف الجسدية الجذابة جدا و الأستاذ بعيد كل البعد عن تلك الأوصاف.. تتبع الأحداث الساخنة في الجزء الثالث من قصص عربي جديدة.
مرت الأيام ، و لم يعد يتبقى منها إلا القليل لحلول العطلة الصيفية ، ذلك ما جعل عدد التلاميذ الحاضرين يقل ، كذلك أغلقت بعض فصول المدرسة.. أتت سهى ذات صباح إلى المدرسة في جو حار ، فكان لباسها خفيف جدا ، جعل جسدها الإستثنائي يظهر في رونق لا مثيل له ، ذاك البزاز المكشوف , و الرقبة الملساء الباردة ، و الطيز المستفز الذي يكاد أن يمزق البنطلون الدجين من شق الردفين الكبيرين..ثم صادف أنها مرت من أمام فصل ذاك الأستاذ الشاب الذي يجلس فيه لوحده ينتظر حصة التدريس التي ستبدأ بعد ساعة ونصف.. فناداها بهدوء و طلب منها دخول الفصل بعد أن أغلقت من ورائها الباب..أما الفصل فقد بدت نوافذه المطلة على ساحة المدرسة عازلة ، تحجب الرؤية تماما لأنها كانت مغطات بملفات مدرسية طويلة.. ظلت سهى واقفة تتحدث مع الشاب الذي هام وهو ينظر إلى جسدها الساحر كأنه يتمنى لو يغوص فيه و يتمتع به.. فهاج جسده و سخن دمه بشدة و تصبب وجهه عرقا خصوصا حينما تعمق إلى بزازها المكشوف نصفه و الذي بدا كلون الحليب..فإنتصب زبه الذي برز انتصابه من تحت البنطلون القماشي و تمدد في هيئة لاحظتها الفتاة التي أخذت تنظر إلى زب الشاب و تفكر في خطة تجعلها تتخلص من حواره المتعمد..لكن الشاب قد سبقها في ذلك لكن لا ليتخلص منها بل ليقترب منها ، فإقترب منها بهدوء و مسكها من خصرها بشدة رغم محاولة سهى أن تزيل يداه من جسدها ، حينئذ جذبها إليه بقوة و شرع يشفط شفتيها الملساء بعد أن و ضع يده خلف رأسها و اليد الأخرى تمسك كسها الملتصق من فوق البنطلون دون أن يعطيها المحاولة لترد الفعل المعاكس ، فقد كانت قبلاته عنيفة مزقت شفتيها ، وكان كل شيء يحول دون أن تستطيع الفتاة أ ن تتحرك..وبعد دقائق كثيرة من ئلك ، خصوصا و أن سهى قد تعبت وهي تحاول أن تتحرر من الشاب ، استسلمت له أخيرا و أرخت له يديها الضعيفين ، خصوصا و أنها انسابت مع قبلات الشاب الحارقة ، و مداعبته التي لم تنقطع لكسها الذي التهب بشدة..أسرع الشاب إلى باب الفصل و أغلقه بالمفتاح بعد أن جعل سهى تقعد على الطاولة الكبيرة ، ثم فتح أزرار بنطلونه و أخرج زبه المنتصب الذي يكاد رأسه أن ينفجر ، وبما أن الوقت قد أخذ يسرع في هذه اللحظات الساخنة و الذي أخذ ينفذ أيضا من الشاب الذي لديه حصة تدريس بعد أقل من نصف ساعة أسرع في استغلال الوقت الثمين بجنون ، بعد أن أخرج لها بزازها بيديه حينما أرخى لها القمصان إلى الأسفل ، و أخذ يمص حلمتيها الورديين المنتصبين بقوة وهو واقف أمامها، و ينتقل بجنون إلى رقبتها ثم يعود إلى لحم البزاز و حلمتيه..في نفس الوقت تشد سهى زبه و تداعبه من غير رضا ، وبحركة جنونية أخرى أوقف الأستاذ الشاب سهي و بسرعة أخذ يفتح أزرار بنطلونها إلا أن سهى أبت ذلك و أخذت تقول له بإستمرار “لا.. لا..لا..ماذا ستفعل؟” فقال لها “لا تخافي..لا..إهدئي ، سأقوم فقط بلحس بظرك..أعدك” فقالت لها وهي لازالت خائفة منه ” لا..أرجوك..لا أريد ذلك” فقال لها مسرعا “قلت لك أني فقط سأقبل بظرك لاشيء اخر..” لم يزل على موعد الحصة إلا دقائق معددة ، فأخذ ينزع لها البنطلون و السترينغ بعنف ، ثم أجلسها فوق الطاولة من جديد بعد أن أفرج لها ساقيها بشدة و إلى الأعلى و بدأ يمص بظرها الناعم ذو االون الأحمر بجنون..في نفس الوقت يداعب زبه بيده بسرعة و قوة أما سهى فقد هامت و أغمضت عيناها كأنها سبحت في نشوة يغمرها الشعور بالنسيان لشدة ما تشعر به من إثارة مما جعلها تمسك رأس الشاب و تجذبه إليها بكلتى يديها بكامل قواها..و تتأوه في صمت شديد ، كأنها تطوق إلى الصياح بنبرة عالية في أمتع قصص عربي جديدة.