أهلاً. أنا أحمد وأعود إليكم مع قصة ساخنة. وكما تعلمون أنا من الإسكندرية لكن عملي في القاهرة. واسمها فرح وهي طالبة في جامعة القاهرة. بدأت التحدث معها وطلبت منها أن ترسلي لي صورتها وقد قامت بإرسالها. وبعد أن رأيتها لم أعد أستطيع التحكم في قضيبي. وهي أرادت أن ترى قضيبي فأرسلت لها صورة تظهره في قمة تألقه وشعر بإنبهارها به. وقالت لي إنها تريد أن تمسك به الآن. الآن بدأ حديثنا الحقيقي عن الجنس. وأنا قلت لها أنني أريد أن أرى بزازها. وهي أرسلت لي صورة عارية لها وقد قمت بممارسة العادة السرية عدة مرات على شرفها. كانت مقاسات قوامها 32-28-34. وياللهول أريد أن أضاجعها الآن وقد خططنا أن نلتقي. قمت بحجز الأتوبيس لعطلة نهاية الأسبوع وحجزت غرفة في فندق على الطريق. وفي صباح يوم الأحد وصلت إلى هناك وهي وصلت إلى الفندق عند الساعة الحادية عشر في فستان أسود من قطعة واحدة وقد أنبهرت عند رؤيتها في مثل هذا الجمال. سيقان سكسي ومنحنيات مثالية وشعر ناعم. دخلت إلى الغرفة وأنا أغلقت الباب وحضنتها من الخلف. وهي قالت لي حبيبي أمامنا يومين خلينا نبتدي ببطء لسة قدمنا كتير. وأنا أيضاً فكرت في جعل الأمر رومانسي. وهي جلست على السرير وأنا اشتريت الخمر وبعد ذلك قبلنا بعضنا البعض وتلاقت ألسنتنا ويدي كانت على بزازها. قلعتها الفستان في حركة واحدة وكانت ترتدي أسفل منه بيكيني أسود. ياللهول أريد أن أضاجعها الآن في الحال.
ببطء قبلتها على عنقها كما أنني أحب أن ألعق الفتيات تحت أبطهم وهذا يجعلهن مجنونات. بعد أن بدأت لحس بزازها على حمالة الصدر وهي بنفسها قلعت حمالة صدرها وضطت على رأسي فوق بزازها. كنت أمضغ حلماتها والحس بزازها. وأنا كنت أتاوه بصوت عالي جداً وقضيبي وصل إلى أقصى طوله. عضضت بزازها وأفضل جزء هو لحس النصف السفلي من بزازها ما جعلها تجن. ومن ثم ذهبت إلى صرتها وبدأت الحسها. ومن ثم تركت منطقة كيلوتها وذهبت إلى أردافها هذه الأرداف البيضاء الممتلئة التي كنت الحسها وأجن عليها. يمكنني أن أرى البلل في كيلوتها لكنني أريد أن أجننها. بعد الأرداف ذهبت إلى القدم ولحست أصابع قدمها. فقدت السيطرة على نفسها كلياً. وفجأة وقفت وجعلتني استلقي على السرير وقلعتني التي شيرت في حركة واحدة والبوكسر أيضاً. أصبحت عاري الآن وهي بدأت تلحس جمسي وحلماتي بينما تمسك قضيبي. كنت هيجان جداً وهي ذهبت إلى قضيبي وبدأت تضرب لي عشرة وكانت محترفة في هذا. لم أكن قد لمست كسها المبلل بعد وهي أخذت وضع 69 وصدقونس هذا أفضل وضع وكسها الوردي كان يجنني وبدأت الحس كسها الخالي من الشعر وكانت رائحته مذهلة. كنت الحسها ولبنها ينزل مباشرة في فمي وصدقوني من الأفضل أن تتذوق لبن البنات. وهي قذفت لبنها عدة مرت وهذه المرة أنا كنت على وشك القذف وهي كانت مستعدة أن تشربه. كانت مستعدة للنيك وقضيبي أيضاً كان مستعد لنيكها.
استلقت فرح على السرير وفتحت ساقيها البيضاويتين وأنا بدأت أفرك قضيبي على كسها وهي كانت تصدر أصوات مهيجة جداً وترجتني أن أنيكها وأريح كسها الحامي. وأنا ببطء دفعت قضيبي في داخلها وهي صرخت من المتعة والألم وفي دفع واحدة كان قضيبي بأكمله في داخلها. بالطبع كان كسها ضيق جداً والدموع أنسابت من عينيها. وبعد خمس دقائق من الألم بدأت تستمتع به وأنا نكتها لوقت طويل وفي هذه الأثناء كنت أقبل بزازها. بعد الوضع التبشيري جربنا وضع الكلبة وعندما كانت في الأعلى فوقي كانت بزازها تقفز أيضاً بقوة وهذا المنظر جعلني هيجان جداً أيضاً. وظللنا نمارس الجماع حتى قذفنا نحن الأثنين وكانت أفضل نيكة لها كما قالت لي. وبعد ذلك ذهبنا إلى سينما الأيماكس وهناك أيضاً أظهرنا كم نحن هيجانين. وبعد العشاء عدنا إلى الفندق وخططنا للحصول على شاور ساخن معاً. دخلت إلى حوض الاستحمام بالمنشفة فقط وقلعت منضفتها بطريقة سكس جداً جعلت قضيبي يقفز من مكانه وجلست في حوض الاستحمام. وهناك مارسنا النيك في حوض الاستحمام وهي مارست الجنس اليدوي على قضيبي في الشاور وأنا رفعتها إلى أعلى ونكتها في الشاور وصدقوني يا أصدقائي كانت تجربة رائعة جداً. لا يمكنني أن أشرح لكم استمتعت بهذين اليومين مع فرح وكسها الوردي وبزازها التي لا تتوقف عن الاهتزاز. بعد ذلك أتفقنا على الالتقاء كل عطلة نهاية أسبوع في هذا الفندق الذي شهد مولد عشقنا حتى تخرج من الجامعة وأخذتنا الحياة إلى طرق مختلفة.