حكايتي مع قضيب حبيبي المصري لا يدانيه قضيب بدأت من سنوات ونحن نتراسل أونلاين حتى جانت الفرصة أن أتبين ذلك عملياً وهو موضوع قصتي. هبطت طائرتي في مطار القاهرة وكانت حوالي الخامسة مساءاً وأنا تحدوني الأمال والفرحة مما سألقاه إلى جوار حبيبي الذي تعرفت عليه أونلاين منذ شهور . قبل أن أغادر الطائرة اختطفت حقيبتي ثم توجهت إلى صالة الخروج. فقد تحملت مشاق السفر كل تلك المسافة من تونس إلى مصر كي ألتقي جاسر . وللحقيقة فأنا كل صيف أو معظم مواسم الصيف كنت أقدم إلى شرم الشيخ للإصطياف مع عائلتي هنا في مصر ولكن تلك المرة ققرت بملء إرادتي أن آتي إلى هنا رغم سفر والدي لآسباينا ذلك الموسم. قصتي تلك كانت في الصيف الماضي وكنت قد بلغت الرابعة والعشرين وقد تخرجت من كلية الصيدلة في الرباط. الحقيقة منذ سنتين وأنا أشاطر أحلامي جاسر وكم تمنينا ان نلتقي حين تحين الفرصة وها هي قد حانت. فعلى الرغم من التقائنا دوماً عبر الاثير ورؤيتنا لبعضنا بشكل شبه اسبوعي إلا اننا تقنا كلانا أن نرانا لحماً وشحماً. لقد اخترت القاهرة ذلك الموسم الصيف الماضي لا لشيئ إلا لأجتمع بمن أهواه أو هويته بالفعل في العالم الغفتراضي. أحسست بالإستثارة والبهجة تملئني وانا أسحب حقائبي خلفي وأنا أرى حاسر هناك ينتظرني في صالة الوصول حاملاً في يده بوكية وروود من الأنواع التي أحبها . ساصفه لكم. جاسر شاب في الخامسة والعشرين خريج تجارة إنجليش طويل فارع الطول أبيض البشرة وسيم ذو بنية عضلية ودائماً ما تضيئ وجهه ابتسامة وكأنها الشمس تشرق أو تجري على وجهه.
رآني فابتسم لي فبادلته الابتسامة باختها. اقترب مني وحياني وقدم لي الورود. لحظتها أن صوته تحول إلى تيار كهربي يسري في جسدي . راح جاسر يحملق في انحناءات خصري وفخذي تحت بلوزتي القصيرة . كنت أتبع نظرااته فابتسمت وصحت:” أيه ..ز انت بتدور على حاجة؟” ليجيبني هامساً رقيقاً:” ليلى انت جميلة جداً!” . ابتسمت وخجلت من إطراء حبيبي ويداه قد عانقت خصري وقربني إليه وطبع أول قبلة حقيقة له على شفتي! كانت قبلاتنا قبل ذلك افتراضية تنتقل عبر الهواء أما اآن فهي تنتقل من اللحم غلى اللحم فيرعشنا الحب والحميمية والمواجههة. وكان الكهرباء سرت بتيارها مجدداً في بدني لتخفق بقلبي وكأنه الطبول تدق فيه. حتى حلمتي صدري راحتا تتصلبا وتثور ا وتثبا. انتهت قبلتنا المشبوبة الحارة فانحنيت لامسك بمقبض حقائبي وودت لو أقبض على قضيب حبيبي المصري جاسر الذي تولهت به . انحنيت فانفتحت بلوزتي من الأعلى فلمح جاسر بزازي واثبت عينيه فيهما. وكأنه غرير مصدق متانة مفاتني أغمض جاسر عينينه ثم فتحهما ليقول مندهشاً:” حبيتي أنت سكسي جداً! أنا أسعد رجل في العالم بيكي…” بيدي طوقت عنقه وهمست في أذنه:” جاسر حبيبي…انا انتظرت كتيير عشان اشوفك….. انا نفسي ابقى معاك للأبد صدقني….” فرح جاسر بكلماتي وقال:” وانا كمان حبيبتي ليلى… دلوقتي هنجري على شقتي حالاً بعيد عن عيون الناس حبيبتي..”. الحقيقة كم تمنيت ذلك االقاء وكم تمنيت ان أبدأ علاقتي الحميمة مع جاسر. قبلني جاسر مجدداً فوق شفتي وقال:” ليلى متعرفيش أنا قد ايه اشتقتلك…. مكنتتش بنام لما بتضطري تسيبني أونلاين…”. والجدير بالقول أني لكوني قد زرت مصر كثيراً وأنا صغيرة فإني أعرف اللهجة المصرية جيد جداً واحبها ايضاً وكذلك أتتقنتها مع جاسر أونلاين. لا أدرِ أحقيقة أم خيالاً أن ي أحسست أن مابين فخذي قد تبلل وجاسر قد استثارني في المطار شدة. اسرعنا من صالة الاستقبال إلى سيارة جاسر وفتح لي الباب لاصعد جانبه وهناك القيت راسي فوق كتفه.
حتى سيارته الفيرنا كانت وسيمة مثله! كل شيئ فيه ومنه وسيم وشيك! وبعد أن طبع جاسر قبلة اخرى على شفتي راح يضغط على دواسة البنزين لتنطلق بنا سيارته ليبطئ من قيادته بعد ربع ساعة ويدخل في شارع ضيق, هناك اوقف سيارته خلف شجرة عظيمة وهي تحجب الرؤية على المارة. بالطبع لم نكن قد وصلنا منزله! علمت أن جاسر بنتوي أن يتشاقى معي وما كان عليّ ساعتها إلا الانتظار وما زالت رأسي معتمدة على كتفه الأيمن. نزلت كفه اليمنى غلى فخذي الممتلئ الأيسر وراح يرتفع بحاشية تنورتي على مهل وأنامله الحساسة تمشط لحم فخذي العاري لترتسم ابتسامة فوق شفتي وأفتح عيني وقد أوسعت ما بين فخذي تواقة للمساته. حينها علمت أن ما بين فخذي قد ترطب بماء شهوتي التي أشعلها جاسر بالمطار إذ راحت أصابعه تسحب كلوتي المبلول بمائي ثم تتسلل إلى شفتي كسي وتفرق ما بين شفتيه الكبيرتين. ثم راح يعلو قليلاً حتى حطت فوق بظري لتمسجه برقة وليغامر إصبع آخر ويندس في كسي عميقاً لإغلاق عيني من نشوتي وقد تمنيت أن حبيبي المصري هو الذي اندس. أمسك جاسر بذقني وادرا وجهي تجاهه وأخذ يهمس :” لا حبيبتي.. متقفليش عينينك… عاوز اشوف السعادوة فيهم… عنيك الحلوين دول…” رحت اقبض على حواف مقعدي بكفي وأدفع وسطي للأمام وراح ليشبع نهمي غلى الشهوة يدس إصبعاً آخر في شقي. وراح يبعبصني. هناءة لا تعدلها هناة سرت في بدني وهو يقوم بذلك وعهو يفرك إبهامه كذلك على رأس بظري المنتفخ فراح جسدي يعبر عن ذلك بان تكورت اصابع قدمي بشدة. أردت ان أغلق عيني وهو امر طبيعي فاللذة تغمض عيني المرأة وهي تمنارس الحب مع حبيبها غلا أنني أردت كذلك ان أري جاسر الهناءة في عينيّ.