هل هو الحرمان الذي دفعني لذلك؟ أم هل هو حب الإستطلاع والرغبة في تجريب قضيب شاب عشريّني يفلّح به كسي الذي بلغ من عمره الأربعين عاماً؟ أم لأثبت لنفسي أني ما زلت شابة قادرة على إمتاع قضيب شاب صغير يكبر ابني بنحو عشر أو اثني عشرة سنة؟ لا اعلم على التحقيق ولكن ذلك ما حدث لي بعد صعودي لميكروباص أجرة لأن سيارتي كانت قيد التصليح آنذاك. لم اجد تاكسي بالقرب مني للذهاب إلى ماركت ملابس شهير في مدينتي الزقازيق فصعدت ميكروباص وجلست بجوار الشباك في انتظار أن يأتي السواق الذي ينادي على ركابه لتتحرك عربته.كانت السيدة التي جلست إلى جانبي قد استعجلت السواق ولما لم يأتي همّت بالنزول وفعلاً نزلت ليصعد شاب عمره لا يتجاوز السابعة والعشرين يلبس تي شيرت أحمر وذو بنية قوية كأنه يمارس كمال الأجسام ويجلس إلى جواري وليرحل بنا السواق إلى وجهته بعد أن يأس من وجود راكبه الأخير.
احسست بعد فترة وجيزة أن قدم وساق الشاب تلاعبان وتصطدمان برجلي وساقي من تحت الكرسي ولم أبدي اهتماماً في البداية. لحظات ثم وجدته يتصنع أن يخرج هاتفه النقال من جيبه ليحتك كوعه ببزي الأيسر فاهتجت قليلاً واحسست ان حلمتي صدري قد انتصبتا. وكأنه قد أقسم ألا يدعني إلا وقد استثارني لأطلب قضيبه في خيالي يفلّح به كسي بعد أن قصد أن يهبط بباطن كفه فوق فخدي وقدمه تعمل عملها مع قدمي.مع أنه استثارني وأهاجني وقد تخيّلت للحظات أن قضيب شاب مثله يلج كسي إلا أنني لم استطع الانتظار فطلبت من السواق الوقوف بعد دقائق معدودة من تحركهلأترجل من الميكروباص. كان أمامي لا يزال طيلة خمس دقائق مشيان لأصل إلى وجهتي وكنت فعلاً قد أردت النزول لاني احسست بنار في جسدي من حركات ذلك الشاب العشرينيّ. ظللت أمشي وكان الشارعشبه فارغ إذ كانت الساعة في تمام العاشرة صباحاً فهو وقت مبكر نسبياً.
اعترتني الدهشة عندما فوجئت بالشاب الذي كان يتحرش بي في الميكروباص الشاب يمشي بمحاذتي بل ويحادثني وقال أنه يتأسف ذا كان قد ضايقني وأنه ترجل خصيصاً ليتأسف لي . كان شاب عشريني لبق الحديث وبدا لي ساعتها أنه خبير بمخاطبة النساء وعرض علي ان نمشي حتي لايعتقد أحد احد انه يتحرش بي . لا أعلم ما أصابني فلم اتمكن حتى من أن أبدي اعتراضي بل خرست وجال بخاطري وقضيب ذلك الشاب العشريني يفلّح كسي المحروم من حلاوة الجنس مؤخراً.مشيت إلى جانبه وكانني أمشي بفعل تأثير تنويم مغناطيس؛ فلم أدرِ ما فعله بي ذلك الشاب في تلك الصبيحة. حتي الكلام انعقد لساني عنه لينطلق الشاب الفصيح ليبرر تحرشه بي بكونه انجذب إليّ وانه أحس باإرتياح جانبيّ وأنا لا اعترض ولا أتكلم وبدأت أستعذب كلامه كأني مراهقة تتلذذ بمغازلة وتمحّك الصبيان فيها. كان الناس تحسبنا وأنا بجوار بعضنا البعض اقارب أو أصدقاء أو بيننا علاقة ما وكان الشاب يتصرف بصورة طبيعية أتعبتني إذ قد راح يضع يده فوق ظهري لأصعد الرصيف لأحسّ أنّي قد ارتحت له. ربما تقولون أنّي سخيفة، ربما ولكن ذلك نصّ ما حدث. كان طليق اللسان يعرف كيفيصل إلى أفئدة النساء وراح يجرجرني بحديثه حتى أخبرته باسمي شيماء وعلم أني متزوجة من موظف في شركة الكهرباء وأبنائى أحدهما في الثانوية واﻵخر في الإبتدائية. وأثناء مشي بمحاذاته عرضت لنا سينما في الطريق فأخذت بناظري ليبتسم هو وكأنه يداعبني بخفة ظله: من كام سنة مدخلتهاش؟ متكسفيش. لأضحك أنا من خفة دمه وذكائه وليدعوني هو بالدخول فلم ارد دعوته. كنت كالممغنطة وهو قضيب حديد يشدني اينما راح. كان فيلماً أجنبياً لأنجلينا جولي وكانت مشاهده ساخنة جداً. كانت السينما شبه فارغة وجلست إلى جواره وكان عند دخوله قد دسّ في يد الأمن ورقة لا أدري بخمسين أم بأكثر. المهم جلسنا علي جنب بعد قليل ابتدا الفيلم وكان فيه مشهد ساخن حيث يعتصر البطل بزاز البطلة فحركني ولم فلم أنتبه إلا ويده علي فخذي وقد تركتها لاني كنت قد سخنت من المنظر لم احس الابيده وهي تغوص في لحمي وجسدي ملتهب ويدي في صدري واحسست بيده تمسك بكسي وتدلكه بشدة أنزلت مائي ، ماء ما قبل الجماع. وقف بعدها وشدني إلى الخلف في ركن بعيد لا يكاد يطلع علينا فيه أحد. كان ونحن نمشي يلثمني ويحضنني ويده تمشي على طيزي فخفت لئلا يرانا احد فهمس في أذني: متخفيش أنا ظبطهم. علمت ساعتها أن ماله الذي دسه في يد الرجل كان ثمن تعريسهم علينا. المهم أننا لففنا وراء السور ووجدته يخرج قضيب منتصب شاب مثله من بنطاله وجلس فوق كرسي أنزلت أنا كلوتي ورحت أجلس فوق قضيب شاب عشريني عرفت اسمه مؤخراً إذ يدعى هشام. دخل زبره في كسي فتأوهت اهة كاني بنت بكرلأول مرة يفتحها حبيبها . ظللت أهبط وأصعد علي قضيب شاب وهو يفلّح كسي من أسفله لأحس بانتشاء لم أجربه مع زوجي. راح ورحت يتأوه وأتأوه وهو يشدّ على بزازي بيديه وأنا كنت بعد اربع دقائق أشد على قضيبه من تحتي بردفيّ.تأوه بشدة وأنّ عالياً لما أحس عضلات عظام حوضي تعتصر قضيبه لأرتعش أنا رعشة الجماع ويقذف هو سوائله داخلي بعد أن راح قضيب شاب مثله يفلّح كسي الأربعينيّ .بعدما نزلت شهوتي ومسحت مائي بمنديل قد اخرجه من جيبي لي خرجنا من السينما لنكمل ما بدأناه ولكن بطعم آخروذلك ما سنعرفه في قصة أخرى.