النهاردة هاحكيلكم قصة في حياتي ما هنساها وهي ازي كسبت الرهان ونكت زميلة الكلية شاهيناز الجميلة اللي كان كل زمايلي في الجامعة بيتنافسوا عليها وكانوا بيحاولو يجيبوها سكة وهي ولا معبراهم. أولاً أعرفكم بنفسي أنا ماجد دلوقتي عندي 26 سنة والقصة دي من خمس سنين لما كنت في كلية الآداب قسم آثار. كنت في الفرقة التالتة وجات زميلة لينا اسمها شاهيناز تقريباً حولت من محافظة تانية وشفناها ماعنا في القسم والسكاشن وكنا بنتهبل عليها. كانت البنت سكسي جداً ومحيط صدرها 28 ووسطها 30 وطيازها 34 دا غير ملامحها الجذابة وشعرها الحريري الغزير وأناقتها. كانت ولا بتعبر أي شاب فينا وأنا كنت من ضمن قايمة العشاق بتوعها. بس أنا طلع حظي أحسن من زمايلي وكسبت الرهان ونكت شاهيناز بعد ما احتلت عشان أجيبها. كنا في الغربية وكانت كحلية مطرفة شوية وبعيدة عن موقف الأتوبيسات والمواصلات بحوالي 3 كيلو متر، فكنا أما نمشي أو حد بيجي بموتوسيكل أو عربية مهكعة وكدا. كنت أنا بمشي وهي بتمشي وكنت بحاول أكلمها واقربلها وهي ولا تعبرني وتسبني وتمشي وكانوا زمايلي بيضحكوا عليا ويألسوا فقلتلهم: ” في يوم هجيبها سكة وهاوقعها في دباديبي وهتشوفوا وانا اراهن على كدا والرهان هو رحلة لشرم على حسابهم لأسبوع كامل وهما وافقو.
بصراحة كنت بموت عليها وهي كمان لما كنت بزاولها كان وشها يحمرّ شوية وتتبتسم بس مكنتش تبصلي ولا تكلمني وكان كل تعاملها مع بنات بس كأنها مش بنت ولا بتحب الرجالة ولا أي حاجة. قلت في نفسي يمكن مخطوبة ولكن مكنش في ايدها دبلة فقلت يمكن مرتبطة وبتحب بس ولا مرة شفتها ماشية مع حد بره الجامعة ولا بتمسك الموبايل تهريه كلام زي ما البنات بتعمل وانا كنت باراقبها. عرفت أنها مش شايفة حد مالي عينها مع أني شاب وسيم وزمايلي يشهدوا بأناقتي وجاذبيتي. خطرت في بالي فكرة أني أستلف عربية واحد صاحبي وهو كان غني وكان عنده أجنس عربيات وفعلاً مرفضليش طلب وقلتله هادفعلك آخر السنة والراجل متأخرش. رحت بيها الكلية وقلت لصحابي أني اشتريتها وكنت بعدي بيها من قدام زميلة الكلية شاهيناز وكانت بتبصلي وتبتسم. نظرتها اتغيرت وطلبت منه أنى أوصلها شكرتني برقة وقالت إنها هتمشي وسبتها وكملت. تاني يوم قلتلها: ” اركبي…مش هدفعك متخفافيش….” وفعلاً ابتسمت ابتسامة ساحرة وركبت وفضلنا تلات أيام على الوضع ده لحد ما قالتلي: ” طيب ممكن توصلني البيت بقا” وفعلاً متأخرتش وفعلاً جيبتها سكة واعترفتلها أنى بحبها وهي كمان قالتلي انها بتستلطفني. زمايلي شافوني وشاهيناز معايا فكاوا هيجننوا وفعلاً كسبت الرهان وننكت زميلة الكلية شاهيناز بعد ما عرفت أجيبها سكة.
عشرة أيام عدو وقلتلها العربية عند السمكري بتصلح لأنها اتخبطت وبقينا بقا ياجماعة نمشي من الكلية لحد موقف الاتوبيس واحنا مع بعض ومكنش الامر بيمر من غير بوسة ولمسة وتحسيسة. وعدتها بالجنة في المستقبل وأننا هنبقى أحلى كبل مع بعض وعرفت أكل دماغها. كانوا العيال مايلي بيشفوني واغمزلهم وهم بيقولوا: ” ايوا ياعم…اللي اداك إيدينا يا سإيدي…والعة يابا…” كانت شاهيناز بتبتسم ووشها يحمر وانا كنت منشكح عالآخر أنى كسبت الرهان وغير كدا رجولتي. رحنا سينمات وكافيهات وطبعاً كنت أنا اللي بدفع، ما هو لازم كدا. في مرة مكنتش مخططلها وصلتها للبيت وهي في الطريق قالتلي: ” ماجد اوعدني أنك مش هتخوني…” انا اتصدمت وفرحت جدا وقلتلها: ” حبيبيتي انت شمس وغيرك نجوم …انت بتطلعي من هنا وانا مبشفش النجوم من هنا…. جمالك بيلغي كل البنات في نظري”. دابت من كلامي وكنا ركبنا ووصلنا البيت وحضنتها قبل ما امشي فمسكتني من اإيدي وقالت: ” ادخل معايا مفيش حد جوا… ماما واخويا راحو يشوفوا خالتي التعبانة ومش هيرجعوا غير الصبح.” مكنتش راضي أدخل وحسيت انها زعلت فدخلت وانا الدنيا مش سيعاني. راحت المطبخ تعمل الشاي وانا وراها وحضنتها من ورا وبوستها في رقبتها فابتسمت ولفت أيديها حوالين رقبتي وراحت مدياني بوسة مولعة. سابت الشاي وغرقنا في بحر البوس واإيديا راحت فوق بزازها وهي ولا تعترض. ساحت بين ايديا شاهيناز ونسينا الشاي وشلتها بين إيديا وهي تضحك وأنا عالسرير عدل! قعدنا على حافة السرير جنب بعض واحنا ننظر لعيون بعض وفجاه حطيت كفي الشمال خلف كتفها ونيمتها على ظهرها وحطيت شفايفي فوق شفايفها. بوستها بوسة حاره غريبه قعدت فترة طويلة وحسيت انها مشتاقه للاحاسيس. والبوس والاحضان. حطيت إيدي على فخدها من تحت المني جيب الناعم، وكانت فخداها متل المرمر الناعم. تعمقت إيدي ووصلت الي كسها من فوق الكيلوت. وكان بمبي ناعم وحسيت ان سوائل كسها تغرق الكيلوت.لركعت على ركبي وفضلت أبوس كسها من فوق الكيلوت وأعض كسها عضات وعجيبه. وهي تشد شعري وتلامس راسي وتتاوه تاوه رهيب.
رفعت نفسي وابتدات اشيل البودي. وهنا لقيت احلي صدر فضلت أرضعه وهي بتغيب مني في عالم تاني. حبت عنها الكيلوت وبرز قدامي كس ناعم منتوف كس غريب وعجيب أحلي من كس طفله صغيره بدون شعر. المهم حطيت طرف لساني عند فتحه كسها واخدت أحرك لساني بطريقه دائريه على جوانب فتحه كسها. حسيت انها بتفرز افرازات كتير جدا من الرغبة والاشتياق. نشفت لساني ووقفته زي الذب ودخلت لساني بكسها وابتدات الحس جناب جنسها من الداخل وهي تتاوه وتصرخ لحد ما اترجتني أنيكها وفعلاً مكدبتش خبرو رحت منيمها على ضهرها ورفعت رجلها على صدرها وكان كسها امامي مفتوح وباين كله. حطيت الراس قدام فتحه كسها وابتدات أحركها بطريقه دائريه وهي ابتدات تنزف من كسها سوائل بيضة. دفعت هي نصها ناحية ذبي ورحت مدخله بقوه في كسها وهي راحت صارخة صرخه لدرجه أنى حطيت إيدي على بقها … كانت رجلها على اكتافي واإيدي لفتها حول ظهرها وذبي مغروز بكسها ولحم ذبي يخترق لحم كسها والراس كل ماتروح للامام تخبط بجدار كسها من الداخل وبكل مره تصدر صوت غريب وعجيب وفجأة بعد عشر دقايق بعد ما كسبت الرهان ونكت شاهيناز وأنا بانيكها حسيت أنها رايحة تجيبهم لأنها فضلت تترجاني أنيكها بسرعة وفعلاً جابت قبل ما أنا اجيب. بس الغريب في الأمر أن بعد ما نكت شهاهيناز وكسبت الرهان فضلت أفكر أنها مكنتش بنت وكانت مفتوحة وهي ولا جابتلي سيرة والأغرب أني شفتها برده في وسط البلد ماشية مع شاب وحاطه ايدها في ايده فعرفت حكايتها.