كانت الساعة الحادية عشر والنصف مساءاً عندما سمعت طرق على الباب. كانت تمطر بغزارة بالخارج. قمت من على السرير وفتحت الباب. كان يوجد شخص غريب بالخارج مبلل على الأخر ويرتعش قليلاً. كان يريد الدخول لإنه كان يتجمد من البرد. سألته من أين أتى. فقال لي أنه يسكن على بعد شارعين منا ولا يمكنه الدخول إلى منزله بسبب فضيانات المياه بينما كان منزلنا في مكان مرتفع قليلاً. استيقظت زوجتي ولم تكن تريده أن يبقى. شرحت لها الموقف وأقنعتها أن نتركه يبقى حتى يتوقف المطر وتتراجع المياه من الشوارع. وتركته في الطابق الأرضي وذهبنا نحن الاثنين إلى الطابق العلوي. وبينما كنت على وشك النوم سمعت ضوضاء عالية. عندها هرعنا نحن الاثنين إلى الأسفل ووجدناه مغمى عليها على الأرض. فكرت في أننا يجب أن نخلصه من الملابس المبلل. بدأنا أنا وزوجتي تقليعه ملابسه, وعندما فتحت سحاب بنطاله وجدت أنه لم يكن يرتدي أي ملابس داخلية. كان قضيبه ناعم وكبير مثل عمود مطاطي. نظرت إلى زوجتي التي اتسعت عيناها وعلت وجهها نظرة غريبة. سألتها بهزار إذا كانت قادرة على تحمل قضيب ضخم مثل هذا. ابتسمت لي وذهبت لاحضار منشفة جافة. جففناه ووضعناه على الأرض في مكان جاف. وطلبت من زوجتي أن تساعدني على رفع الشاب على الأريكة. أمسكت يده وأنا امسكت رجله. وضعناه على الأريكة وأنا دخلت لإحضار بطانية. وفي الوقت الذي عدت فيه وجدت زوجتي على ركبتيها تجففه بالمنشفة وتحدق إلى قضيبه شبه المنتصب بعيون ملئها الإعجاب.
سألتها: “تحبي تطلعي عليه؟” ابتسمت وواصلت التحديق. أقتربت من زوجتي ولمست كسها. كان مبلل ورطب. قلت لها أن من الأفضل أن تركبه إذا كانت تريد ذلك. كانت تعلم كما أنا متحرر. إلى جانب أن قضيبي لاشيء مقارنة بما لدينا هنا أمام عيوننا الآن. وأنا أشعر بأنه لا شيء خطأ في أن أترك زوجتي تتذوق قضيب ضخم مثل هذا. جذبت قضيبه ودلكته. وتفاجأت بأنه عاد إلى الحياة وببطء امتلأ إلى حجم ضخم حقاً. كان سميك كمعصمي ويمكنه بسهولة أن يصل لطول قدم. ساعدت زوجتي على أن تصعد عليه. وبينما أخذت وضعها عليه وضعت قضيبه في كس زوجتي. وببطء أنزلت نفسها لإسفل على قضيبه الضخم. تفاجأت من رؤية كيف أنه دخل بسلاسة في كس زوجتي. عدلت من نفسها على القضيب وبدأت في التحرك لأعلى ولأسفل. سندت على يدي لكي تحافظ على توازنها وهي ناكته بسرعة. لم يظهر أي علامة على العودة إلى الحياة. وفي غضون دقيقتين وصلت زوجتي إلى رعشة كبرى. لم أرها في حياتي تصل إلى مثل هذه الرعشة من قبل. ظلت تحط على بيوضه بقوة واستيقظ الرجل.
كان متفاجئ وانصدم في البداية. لكنه بسرعة فهم ما يجري. حاولت أن أشرح له. لكنه قال لي أنه على ما يرام وبدأ في نيك زوجتي بقوة وفي العمق. كانت زوجتي تصرخ: “يااااااااه جامد.” أمسكتها لكي أمنعها من السقوط بسبب قوته. ظل ينيك كس زوجتي بكل قوة. وأنا تفاجأت من كم الحيوية التي يتمتع بها الشاب حتى دقائق قليلة مضت لم يكن يظهر أي علامة على مثل هذه القوة. ومن خلال صرخات المتعة خمنت بأن زوجتي بلغت رعشتها عدة مرات، لكنه لا يبدو أن على وشك التوقف. قال بأنه مضت عليه شهور عدة من دون أن يمارس الجنس. ظل ينيك زوجتي من الأسفل بكل قوة حتى أنني كنت أرى الأريكة تتأرجح بشكل خطر تحتهما. وبعد ما بدا أنها نصف ساعة أطلق صرخة متوحشة وقذف منيه في كس زوجتي. توقف عن النيك وأنا استطيع أن أرى منيه ينساب على فخذه من كس زوجتي. نزلت زوجتي وهي بالكاد تستطيع الوقوف. ساعدتها لكي تجلس على الأرض إلى جوار الرجل. وبعد أن أنزل منيه غاب عن الوعي ثانية. وضعنا بطانية عليه وذهبنا للنوم. كانت زوجتي ما تزال هيجانة وكل هذا النيك جعلني هيجان أيضاً. مصت زبي كما لم تفعل من قبل وأنا نكتها. وبعد هذه الليلة الجنسية المثيرة، خلدت إلى النوم. وعندما استيقظت فجأة لم أجد زوجتي في السرير. علمت أين سأجدها. قمت من على السرير وذهبت إلى الأسفل. وكما توقعت كانت زجتي معه. وهو كان يلحس حلماتها. نزلت على ركبتيها ووضعت فمها على قضيبه المنتصب. أخذت قضيبه في فمها وبدأت في مص بكل شهوة بينما كان يحرك هو قضيبه للداخل والخارج. رأتني زوجتي واقف عند الباب وواصلت مص قضيبه بكل نهم. ومن زاويتي كنت أستطيع أن أرى نهدي زوجي المتدليان ومؤخرتها المستديرة. ومن ثم تحرك هو للأسفل لكي يلحس كس زوجتي. ومن ثم ادخل قضيبه الضخم في كس المبلول. كانت تتأوه من المتعة. وهو بدأ قي نيكها بسرعة ودفع قضيبه كله في كسا. كل هذا جعل قضيبي متوسط الحجم يعود إلى الحياة. وأوتوماتيكياص بدأت أتلاعب به. ولربع ساعة ظل ينيك زوجتي على الرض. ولحوالي ربع ساعة ظللت أضرب عشرة. وبالمصادفة قذفت مني في نفس اللحظة التي قذف هو فيها في كس زوجتي. اتسلقلا كليهما على الأرض عاريان ومتعبان. وأنا أيضاص سقطت على الأرض غير قادر على الصعود خطوات إلى غرفتي. وفي الصباح التالي عندما استيقظت كان الغريب قد غادر. وقد توقف المطر ممهداً الطريق لأشعة الشمس الدافئة. كانت كل الشوارع خالية …. آآآآه يالها من ليلة!