هذه هي قصتي مع أمل صاحبة كس في الأربعين، لكنه ما يزال يحتفظ بشبابه وشهده. هذه هي أول مرة لي أعيش في مدينة القاهرة. لقد وقعت في غرام المدينة من الوهلة الأولى. نزلت في أحد الفنادق المتواضعة والتحقت بشركتي الجديد وعملت ليومين. ومن ثم ساعدني أحد زملائي في إيجاد غرفة في بيت قريب من مكان عملي. صاحبي البيت كانا زوج وزجة كانا يعيشان في الطابق الأرضي بينما غرفتي في الطابق الأول. كانت مجرد غرفة بسيطة، لكن على الأقل ملحق بها حمام. مرت أيام معدودة واستطعت توين علاقة جيدة مع صاحبي المنزل. كوقد اعتدنا تناول العشاء معاً نظراً لإنهما يعيشان بمفردهما من دون أي ذرية. في الصباح والعصيرة لا نعرف كيف سيكون جدول أيامنا أنا وزوجها مشغولان في العمل وهي في المنزل، لذلك كان المساء عادة هو الوقت الذي نرتاح فيه جميعاً ونتناول العشاء معاً ونحظى ببعض الحديث الخفيف ومن ثم يذهب الجميع إلى النوم ليبدا اليوم التالي على نفس المنوال. زوج ربة المنزل كان يعمل في مجال التسويق واعتاد الذهاب في رحلات خارج المدينة بشكل متكرر. في هذه الأوقات نتناول أنا وزوجته العشاء وحدنا ومن ثم يذهب كل من إلى غرفته. كانت ذات شخصية لطيفة وتحب الحديث مع الناس ومنفتح. وفي أحد الأيام وبينما نتاول طعام العشاء، أنزلق وشاحها من على كتفها ليكشف قميصها المتسع عن نهديها عندما مالت لأسفل لكي تلتقطه. تصادف أن رأيت نهديها وتصادف أنها هي أيضاً رأتني وأنا أحدق فيها. كان موقف محرج لكنا كلانا تجاهل الأمر وأنهينا طعام العشاء وذهب كل منا ليمنام في موضعه.
من هذه اللحظة فصاعداً أصبحت أنظر إليها على أنها كس في الأربعين وقنبلة جنسية. أصبحت أقدر قوامها المنحوت وأحب التطلع إلى مؤخرتها وهي تتهادى عندما تمشي أمامي وأتخيل كس في الأربعين عاري أمامي. بدأت أعشق كل لحظة أقضيها معها، لذلك بدأت اقضي المزيد من الوقت في الحديث معها والتحدث في أي شيء تافه أستطيع تذكره. كان الوقت يمر لكن لا شيء ىخر حدث بيننا. وفي أحد الأيام، كانت أجازتي بينما كان زوجها غائباً عن المنزل، وهي سألتني إذا كان يمكنني مساعدتها في المطبخ في حال كنت أشعر بالملل أو شيء من هذا القبيل. بالفعل كنت أشعر بالملل الشديد وأعجبتني فكرة أن أكون إلى جوارها في هذه المساحة الضيقة. لذلك قمت بكل التقطيع وغسيل الخضراوات وأشياء من هذا القبيل وجعلت من نفسي خادماً لكل أوامرها في المطبخ لاساعدها في إعداد الطعام. كان الأمر مثير جداً لإن المطبخ مكان صغير وكان لدي العديد من الفرص لحك يدي فيها من غير قصد في مواضع مختلفة من جسدها في مواقف مختلفة. ولم يبدو أنها تمانع أي شيء مما أفعله. ذهبنا للاستحمام (بالطبع كل منا في حمامه الخاص) ومن ثم جلسنا لتناول العشاء. في هذا اليوم كان العشاء حافل وبعد حديث صغير قبل الاستعداد للرحيل أخبرتها أن الطعام كان عظيماً وقبلتها على وجنتها. أمسكتني من ذقني وقبلتني عميقاً في فمي. الشيء التالي الذي وعينا له أننا كنا نقبل بعضنا بحرارة ونجذب بعضنا.
في الوقت الذي وصلنا فيه غلى غرفة نومها كان كلانا عاريين. سقط كلانا على السرير وكنا نحضنا بعضنا بإحكام. كنا نتقلب على بعضنا البعض ونحتضن بعضنا عميقاً. وقفت على ركبتيها وأخذت قضيبي المنتصب وتلاعبت به لبعض الوقت. ومن ثم وضعته في فمها ومصته من اليمين إلى الشمال وفي المنتصف. كان قضيبي يكبر أكثر وأكثر في داخل فمها الملتهبة وبدأ في الانتفاض. جذبتها وبدأـ في مص نهديها وحلمتيها. وببطء انزلقت لأسفل مرتحلاً في جسدها ليلعب لساني في مفرق نهديها وبطنها ومن ثم وصلت إلى كسها. كان كس في الأربعين يقطر شهداً فبدأت في لحس ماء كسها ومصه لفترة طويلة نسيت معها الدنيا والوقت ومحيطي حتى لم تعد هي تستطيع التحمل أكثر من ذلك وجذبتني لأعلى. ترجتني لكي أنيكها وأطفيء النيران التي تشتعل كسها بماء قضيبي. موضعت نفسي على فتحة كسها وزلقت عمودي في داخله. انزلق قضيبي مثل السكين الساخن في الزبدة واحسست بالسخونة والحلاوة. وبدأت أخرقها. لابد أن المر استمر لأكثر من ربع ساعة، حتى أصبحنا نحن الأثنين نعرق ونلهث. وفجأة بدأ كسها المهترئ في الانقباض والتدليك على كسي. وبدأت تصطدم وركي بوركيها، وقضيبي يحفر عميقاً في رحمها. لم أعد استطيع التحمل أكثر من ذلك وبدأت في قذف مني في عشها الدافئ. أغلقنا عيوننا وعدنا إلى غرفة النوم من جنات الجنس. احتضنا بعضنا جيداً وقضينا المغرب في النوم وصحونا على المساء لنستقبل ليل جديد من النيك والمص والذي استمر لفترة أطول من الأولى. أصبحنا حالياً نمارس الجنس بشكل منتظم عندما يكون زوجها غائباً عن المنزل. وفيما بعد تلقيت ترقية في الشركة مع السكن والسيارة. قبلت السيارة، لكن ليس السكن. لا يوجد أي سكن مثل كس في الأربعين ، عش قضيبي.