شاب يدي زبه في كس فتاة أو فتاة تقدم كسها لشاب في عيد ميلادها أو عيد ميلاده ال 18. الموضوع مثير جداً. أنا هشأرك تجربة سكس نار ليا مع زميلتي في الدراسة اللي كانت أكبر مني. كنت جديد في الكلية وما كنش عندي خبرة خالص. كان في واحدة في مجموعتي ماشية مع كبير المجموعة. كانت بنت رائعة ومتفتحة. كان اسمها سارة، وكانت كل ما تقابلني تقرب مني وتلمسني في أماكن حساسة. أعتقد إنها كانت بتحب شكل زبري المنتصب من تحت البنطلون. سارة كانت بتنتمي لعائلة غنية وكانت عايشة لوحدها في شقة في وسط المدينة. تقريباً ستة شهور عدت وكان كل شيء عادي. بس سارة كانت لسة بتغريني وبتحاول تثيرني. كانت متعودة تبص على تضخم زبي في البنطلون وأحنا مع بعض في الجامعة. وهي عرفت إن الحد الجاي هيكون عيد ميلادي . وخططت لحاجة من غير ما أي حد يعرف. دعتني على شقتها في ليلة عيد ميلادي . أعتذرت من صاحبها بإنها عندها مشكلة حريمي ومش هتقدر تخرج معاه. لما وصلت بيتها كانت لوحدها تماماً. خفت شوية لإن الدنيا كانت كلها ضلمة وما فيش غير شمعة واحدة. لما وصلت عندها كان في ورقة مكتوب عليها “أقلع الجزمة والشراب” وبعدين لقيت شمعة تانية وعليها ورقة برضه. وبالطريقة دي على ما وصلت الأوضة، كنت لابس ملابس الداخلية بس. دخلت الأوضة وكانت مضاءة بنور ضعف وكانت سارة قاعدة على السرير ورا ستاير النموسية. كانت مشهد سكسي جداً. كنت بأشوف كل ده في أفلام البورنو بس سارة عملت أكتر من كده.
سارة شافتني وشاورت لي بأصبعها إني أجيلها. قعدت على طرف السرير، وسارة قربت مني وباستني على شفايفي وقالت لي – “حبيبي، عيد ميلاد سعيد”. كان زبي أنتصب ونشف على الآخر. ودلوقتي كنت عايز أنيكها. كنت بأشوف بنات كتيرة جميلة من ساعة ما جيت الكلية وخلاصما بقيتش قادر وعايز أنيك واحدة وأروي عطش زبي. ما كنش في أي كس يرضي جوعي للسكس. سارة كانت بتقدملي كل اللي كنت عايزه. أحتفظت بأيديها على زبري وقلعتني الأندر وير. وبعدين طلعت من النموسية ودهشت من جسدها السكسي العاري. كانت ساخنة جداً، وكنت حاسس كأن في ملاك قدامي بيحقق لي كل اللي بأحلم بيه. مسكت زبي وبدأت تعصر فيه. كانت بتبصني جامد، وكنت عايز أقول لها حاجة بس هي حطت صباعها على شفايفي. قالت لي – أنا هايجانة وعطشانة من اليوم اللي للاحظت فيه زبك. خليني الأول أخده في كسي. خليني أتناك وبعدين أعمل فيا اللي أنت عايزه. أنا مش قادرة أستحمل أكتر من كده. خليني أتناك الأول. أنا مش هأوقفك. أحنا الأتنين بس هنا لمدة يومين.
دفعتني على السرير وخدت زبي في إيديها. كانت بتعمل مساج سكسي لزبي وبتلعب بيه. كانت كل خلية في جسمي بتستمتع بده. كنت بأتاوه آآآه آآآه آآآآه والأوضة كلها كانت بتتردد بصوه تأوهي. ما كنتش قادر أعمل أي حاجة لإنها كانت مسكاني جامد أوي. وفجأة خدت زبي في بقها وعملت لي أجمل سكس فموي. كنت حاسس كأن أعصار رهيب بيسري في جسمي. عمري ما مارست سكس زي أول مرة مع سارة. كل البنات اللي نمت معاهم بعد كده عمرهم ما تاجرأوا وعملوا معايا سكس فموي زي ده. كنت حاسس إني هأجيب شهوتي في أي وقت. قلت لسارة إني هأجيبهم. سابت زبي ونامت جنبي. بعد خمس دقايق، كان زبي هدي وجاهز للعب مرة أخرى. بدأت أضغط على بزازها وأبوسها. بس هي كانت هاجت أكتر ودفعتني مرة تانية علر السرير. طلعت عليا وقربت بكسها على زبي. وبعدين قعدت على زبي بكل قوتها. كان كسها ضيق بشكل مثير وسكسي وكإنها لسه عذراء ما أتفتحتش. وأنا كنت بأصرخ آآآه آآآآه. كانت بتقفز على زبي وتنزل تاني والمني يسري في جسمي في إتجاه زبي. كنت خلاص أتجنت عليها وبأصرخ من المتعة آآآه آآآآه آآآآه. بس هي ما كنتش مستعدة تسمعني وفي عشر دقايق جسمها هدي وسرعتها قلت. اترمت على جسمي بس كانت لسة بتحرك طيزها وفضلت تتناك على زبي لغاية ما جيبت لبني . نزلت كل لبني في أعماق كسها. وهي سقطت دلوقتي عليا وبعدين طلعت زبي من كسها. زبي كان صغر زي حبة الفول. وبعدين هي بصت على وشي وسألتني – عجبتك هدية عيد ميلادك؟ بصيت في عينيها وبوستها على شفايفها وقلت لها: عيد ميلادي أجمل معاكي. فضلنا نمارس السكس والنيك طول الليل وفي الصباح التالي هي راحت على الكلية من غير ما تعرفني. كل ما أفتكر الليلة دي أتمنى إنها تيجي لي مرة تانية في حياتي، بس هي عمرها ما مارست الجنس معايا تاني في فترة الجامعة وأنا فعلاً مفتقد جمال كسها وأحل هدية في عيد ميلادي .