أنا ولاء شابة جامعية 20 عام مصريّة الجنسية. سأقص عليكم ملابسات حبي لفايد عشيقي الأول و كيف تجهزت لأول لقاء سكسي جمعني به. أما أنا ففتاة يُقال عني أنني مزة مثيرة الحديث ملفوفة القوام مخصرّة الأعطاف, عودي كغصن لدن طري. أتمتع بجسم مثير جداً و ساخن للغاية مع وجه أبيض مستدير فيه من غضارة الصبا الكثير و الكثير. ولأنني كذلك فقد كنت, و ما زلت, ذات تيهٍ محببٍ و دلال راقٍ تحسدني عليه الكثيرات من نديداتي و يتعشقني لأجله شباب جامعتي . كان هناك العديد من الشباب ممن يحبونني كثيراً و قد حاولوا جهدهم لو يظفروا مني باستجابة لنداءات قلوبهم. إلا أنني كنت أتأبّى عليهم جميعاً و أتهرب من جميع عروض الحب معهم. كنت أحيا في برجي العاجي و عالمي الخاص أحلم بأميري. كنت أسمع و أقرأ كثيراً عن قصص الحب الأول و عن عشيقي الأول غير أني لم أجده في جامعتي.
انقضى عامي الأول في جامعتي على نفس المنوال ؛ تهفو إلي قلوب الشباب ولا يهفو قلبي إليهم. لم اعثر عليه بعد بينهم. غلى أن جاء يوم حضرت فيه حفل عيد ميلاد صديقتي نشوى الأثيرة لقلبي. هناك هفا قلبي و تأججت خواطري! هناك التقيت مع عشيقي الأول فايد . شاب مشرع الطول وسيم ذي ملامح رجولية و لياقة بدنية عالية. أحببته من أول نظرة و لم تنزل من عليه عيناي و لا هو كذلك. كان يراقبني طوال الوقت. اقترب مني فايد مبتسماً ليتعرف بي و أتعرف به و من يومها يزداد حبنا يوماٍ بعد يوم. بعد الحفلة أصبحنا صديقين جد مقربين ليوصلنا ذلك إلى الخروج و التنزه سوياً و قضاء الكثير من الوقت معاً. حدث ذات مرة أن دعاني فايد إلى السينما لنشاهد فيلماً رومنتيكياً جداً لنخرج بعد ذلك لتناول العشاء سوياً و يتقدم للارتباط بي. مرت الأيام و حبي يزداد تجاه عشيقي الأول فايد حتى كان يوم تجهزت فيه لأول لقاء سكسي معه؛ و ياله من لقاء!
دق علي هاتفي ذات صباح باكر و افصح لي عن رغبته في أن يلتقيني لقاء عشيق و عشيقة لقاء سكسي هكذا كان يرمي. اقشّعر بدني و سخن و أحسست أنه يمزح معي إلا انّه أكد لي رغبته ففكرت و قررت و وافقت. كنت جد مستثارة كما لم أستثر من قبل. اتصلت به و فرح بإيجابيتي رغبته و راح يحدثني عن كيف أتجهز له و كيف يحب أن يراني. كان يحب أن يمارس معي فنون السكس بكل قوة فيستمتع بي و استمتع به و وددت أن التهم قضيبه بشدة. هو كان يريد أن يلحس لي كسي! ياله من شعور وي اله من ممحون عشيقي الاول فايد! كان علي أن أتجهز لأول لقاء سكسي مع عشيقي الأول الذي سيرى موضع عفتي. توجهت إلى الحمام رأساً و خلعت ملابسي , التي شيرت الأزرق و بنطالي الجينز ثم أنزلت كيلوتي. كان كسي مشعراً يطوقه الشعر الاسود الناعم فوق بظره الناتئ و في عانتي و في جانبي مشفري الكبيرين. كان لابد من تنعيمه. ثم ها هي مؤخرتي المستديرة الناعمة الجلد البيضاء البشرة. هي لحبيبي سيتحسسها ما يشاء له العشق. تسللت يدي إلى كسي و غرزت أناملي في شعره ثم علوت بيدي غلى ستيانتي ففكت مشبكها و رحت أداعب بزازي المدورة الوردية الجميلة. تلاعبت بهما لبعض الوقت ومن ثم جذبت حلماتي بكل شهوة. ثم استدارت ولأطالع في المرآة مؤخرتي المستديرة . شعرت بالفخر لإن لدي مثل هذا الجسد الجميل. فكرت أنه عندما يرى فايد جسمي الجميل هذا فإن قضيبه سينتصب في ثواني. استدرت ثانية مداعبة بأناملي كسي فغاصت في شعره الكثيف . “لما لا اتصل بفايد اسأله أن كان يحب كسي بشعره أم محلوقاً منعماً؟” هكذا حدثتني نفسي. أتصلت بفايد على الفور وسألته: “ حبيبي أنتي بتحب أنهي الكس المشعر ولا المحلوق؟”. لم يتوقع فايد عشيقي الأول جرأتي معه فانصدم! . لم يصدق ما سمعه. لذلك سألني أن أكرر السؤال مجدداً . عدت بنفس السؤال مرة أخرى، لكن هذه المرة بطريقة أكثر إثارة ودلع. و قد أحببت أن أثير شهوته أطلق فايد تنهيدة عميقة، وأجابني لاهثاً من مكبوت رغبته و أيضاً بطريقة مثيرة جداً :“أحلقيه يا قلبي ”. تغنجتُ قائلةً:” خلاص أن هأحلقه دلوقتي حالاً.” ثم أردفت قائلةً:” “ على فكرة أنا في الحمام دلوقتي … ومش لابسة حاجة.” كانت هذه صدمة أخرى لعشيقي الأول فايد . جاءتني أنفاسه من عبر الأثير عالية متلاحقة فخطر في بالي أني ممحونة لا أطيق صبراً عن مضاجعته! أثارتني تلك الخاطرة و أحببتها. ضحك فايد ليخبرني أن” بتاعه شادد عاﻵخر” بتعبيره هو. ثم أردف قائلاً:”يا ريتني كنت عندك…كنت هأحسس على كسك و هلاعبه لحد ما تجيبيهم على أديا.” أهاجتني كلامته بشدة و اقشعر لها بدني و أخبرته أن يستمر في كلماته المثيرة وحديثه المهيج و أنا أداعب كسي و هو قضيبه حتى انتشينا معاً تصبراً على أول لقاي سكسي مع عشيقي حتى ألقاه في اليوم التالي.