حدثت هذه القصة في شهر يونيو، وكان هذا وقت الأجازة. وخلال هذا الوقت قررت ابنة السواق أن تأتي إلى القاهرة. حسناص بالنسبة للسواق وابنته. السواق حسن كان يعمل معنا منذ ما يزيد عن الثلاثين عاماً. وقد بدأ القيادة لأسرتي منذ كان عمره 18 عاماً. لذلك فهو فرد من أفراد الأسرة على الرغم من أنه لديه منزله الصغير الخاص به في الجوار. وكان متزوج ولديه ابنة (وكان اسمها آمال وهي بطلة هذه القصة). وكانت تبلغ من العمر السادسة والعشرين في وقت القصة. وكانت متزوجة ولديها ابنان أيضاً. وكانت تتمتع بقوام مثالي ومؤخرة ممتلئة. وكانت بشرتها سمراء و بزازها كانت ممتلئة بالحليب. وقد تزوجت في المنوفية وقد تربت في منزلي وكانت عمتي وأمي يساعدنها في الدراسة. وبما أنها كانت تعيش في المنزل عندما كانت صغيرة كنت دائماً أتحدث معها. وقد أعتدنا اللعب معاً والتحدث أيضاً. وبالعودة إلى هذه الحادثة. كانت آمال في المدينة مع ابنيها. وكانت في منزل أبويها لكنها أتت لزيارة أسرتي في المساء. ذهبت للعب كرة القدم في الوقت الذي أتت فيه إلى المنزل. في هذا اللحظة أنتهيت من لعب كرة القدم وذهبت إلى المنزل حيث رأيتها وابنيها. حييتها وتحدثت إليها قبل الذهاب إلى الحمام. وبعد أن خرجت من الحمام أحتجت أن أضع كريم على مغبني وكان حسن يساعدني دائماً في هذا. فبسبب حرارة الصيف والعرق كانت تحمر أفخاذي. لذلك كان حسن يضع لي الكريم على المنطقة المصابة. ناديت على حسن لكنه لم يجبني. وبدلاً منه أتت أبنته إلى الغرفة.
سألتها عن أبيها فقالت لي أنه أخذ أبنيها للعب منذ بضعة دقائق وأن والدتي خرجت للتمشية. كان لا يوجد سوانا في المنزل. قلت لها حسناً ومشيت. فهي سألتني إذا كان هناك أي عمل فأخبرتها بأنني أحتاج لوضع كريم من أجل منع الأحمرار. عرضت أن تساعدني لكنني لم أكن متأكداً في البدية ثم وافقت على ذلك لإنني أحتاج إلى شخص يضعه لي. كنت أرتدي البوكسر فقط واستلقيت على سريري وطلبت منها أن تضع الكريم. لم تكن تستطيع رؤية الأحمرار لذلك رفعت البوكسر لأعلى ومن ثم بدأت وضع الكريم. كانت لمستها حنينة وكنت أحاول فقط ألا ينتصب قضيبي. لكنني لم أستطع التحمل أكثر من ذلك وبدأ قضيبي ينتصب. رأت قضيبي يرتفع وضحكت فقط. سألتني ما هذا وأنا جاوبتها بهزار قائلاً لها أنها تتحدث وكأنها لا تعلم ما هذا. ضحكت فقط وسألتني هل هذا بسببي. أجبتها بأنه لا يوجد أحد غيرنا في المنزل ولمستها كانت مثيرة وهي تضع الكريم. كنت على وشك الإعتذرا منها عن انتصابي عندما حركت هي يدها لأعلى على فخذي ولمست بيوضي بينما تضع الكريم. شعرت بتيار كهربي يسري في جسمي وإنتصابي يزداد ويكبر. نظرت إليها وابتسمت. وهي ابتسمت لي. بخبث سألتها إذا كان يجب أن أنزع البوكسر لكنها قالت لي لا تقلق سأقوم بكل المطلوب. ثم قبلت قضيبي من على البوكسر وأغرتني من خلال مصه بهذه الطريقة. شعرت باللذة. ومن ثم جذبت البوكسر للأسفل وبدأت في تقبيل قضيبي. بدأت تداعبه وتمص بيوضي وتقبلني كل جزء. ثم أعتلتني وبدأت تقبلني. قبلت عنقي ووجهي ومن ثم شفتاي. وظللنا نتبادل القبل لبعض الوقت قبل أن تتوقف هي وتنزل للأسفل. بدأت تمص قضيبي بشكل حقيقي هذه المرة. كانت تأخذه عميقاً وتحرك لسانها عليه. ومن ثم طلبت منها أن تريني بزازها لاداعبها.
وافقت وأرخت فستانها ونزعته. وكانت ترتدي حمالة صدر وتركتني أداعب بزازها فوق حمالة صدرها. كان هذا عور رائع يا شباب. وهي أعتصرت قضيبي بين بزازها وظلت تضغط عليهما. كان هذا أفضل نيك بزاز أحصل عليه. كانت بزازها كبيرة وناعمة. وكنت على وشك القذف فأخبرتها بذلك. وهي على الفور وضعت قضيبي في فمها وأنا أفرغت مني في فمها. وهي أبتلعت مني وأبتسمت لي. لا أعلم لماذا لكن هذا هيجني أكثر وأنا قفزت عليها وبدأت أقبلها وفتحت حمالة صدرها ودفنت وجهي بين بزازها. وأعتصرت وجهي بين بزازها المثيرة وبدأت الحسها. ومن ثم بدأت أمص حلماتها. كانت منتصبة بالكامل. وأنا كنت أضغط على إحدى نهديها وأمص الأخرى حتى بدأ نهديها ينزلان لبن.أحببت ذلك وبدأت أشرب منها. ظللت أمص بزازها وأشرب من حليبها. ومن ثم أوقفتني وطلبت مني أن أنيكها قبل أن يأتي أي أحد. أخبرتها بأنني لا أرتدي الواقي الذكري فقالت لي لا مشكلة لإنها لا يمكن أن تحمل مرة أخرى. نزعت كيلوتي عندما سمعت ذلك وأعتليتها. وأدخلت قضيبي في داخلها وبدأت أنيكها. كنت أنيكها مثل حيوان متوحش. كانت تتأوه وتصرخ وتخدش ظهري. حتى أنها عضت كتفي بينما كنت أنيكها. كل هذا جعلني هيجان جداً وبدأت أنيكها بكل عنف. نكتها في عددة أوضاع قبل أن يقذف كلانا. وقد أطلقت مني في داخلها. ومن ثم استلقينا عاريين لبضعة دقائق قبل أن نرتدي ملابسنا.