أنا شاب أبلغ من العمر 18 عاماً، طالب في الثانوية العامة. وقبل الامتحانات بحوالي ثلاثة أشهر، توقفت عن الذهاب إلى المدرسة لأتفرغ للمذاكرة مثل جميع الطلبة في هذه الأوقات. وفي يوم توفيت إحدى أقاربي، وذهب والدي ووالدتي وأخوتي إلى العزاء في القرية وغابوا ثلاثة أيام، بينما ظللت أنا في المنزل للمذاكرة. في اليوم الأول، كان الجو حار، فجلست في غرفتي ببنطلون البيجامة، وفانلة حمالات. وكانت جارتنا تدعى مريم، لكننا كنا نناديها أم أيمن، وكانت تكبرني بحوالي 5 سنوات. المهم طرقت الباب، فقمت ففتحت لها، وهي نظرت لي نظرة غريبة شعرت معها أنني عاري أمامها. أعتذرت منها لأنني كما أخبرتكم كنت أرتدي الفانلة فقط. طلبت مني أن تستخدم الهاتف. قلت لها تفضلي، وقامت بالإتصال بأختها. وبعد ذلك قالت لي شكراً، ونظرت لي نظرة غريبة لم أفهم معناها وقتها. وتركتني أفكر في معنى هذه النظرة. لم أنتبه إلا بعد حوالي الساعة عندما طرقت الباب مرة أخرى، لكن هذه المرة كانت ترتدي قميص نوم وردي، وفوقه الروب. وكانت هذه هي أول مرة تخرج أمامي بهذه الملابس رغم العلاقة الوطيدة بين أسرتي وبينها هي وزوجها وأبنائها. وبالرغم من أنني رأيتها كثيراً، لكن كانت هذه هي أول مرة أراها بهذا الشكل المثير جداً، وأجمل ما فيها كان صدرها البارز نصفه من قميص النوم. لم أشعر بنفسي إلا وقضيبي ينتصب من تحت البيجامة، وحرارتي جسدي ترتفع. عندما وجدتني أنظر إلى صدرها، قالت لي أسفة نسيتي أن أعزيك. قلت لها شكراً، دون أن أحول عيني عن صدرها. أنتبهت إلى نظرتي، وسألتني: “هل تريد أن أصنع لك أي شئ؟” قلت لها: “أي شئ؟” قالت لي: “شئ لتأكله مثلاً.” ابتسمت. فقالت لي: “هل هناك شئ؟” قلت لها: “لا شئ أنا فقط ظننت شئ آخر.” ضحكت وقالت لي: “ماذا ظننت؟” لم أشعر بنفسي إلا وأنا أمسك بذراعها، وأجذبها إلى داخل الشقة، وأغلقت الباب ونظرت في عينيها. قالت لي: “ماذا بك؟” شعرت ساعتها أن متجاوبة معي، وبدأت أقترب منها شيئاً فشيئاً ووضعت شفتي على شفتيها، وقبلتها قبلة صغيرة، ورجعت إلى الخلف قليلاً، وجدتها مغمضة عينيها. أخذتها في حضني وقبلتها مرة أخرى لكن هذه المرة لم تكن قبلة صغيرة. قبض بيدي على وسطها، وأخذتها في حضني، وقضيبي يحتك بجسمها، وأقتربت بشفتي إلى شفتيها، وقبلتها قبلة طويلة جداً. فجأةأخرجت لسانها، وأدخلته مرة أخرى وهي تلعق لعابي، وأقتربت بلسانها من لساني، وبدأت تمصي لساني وأمص لسانها. وظللنا على هذا الوضع حوالي 5 دقائق.
بعد ذلك أخذتها إلى غرفة النوم، وهناك أوقفتني وأمسكت بقضيبي، وبدأت تدعكه بضغطات خفيفة من يدها، وقالت لي: “قضيبك كبير جداً أكبر من قضيب زوجي.” قلعتني بنطلون البجامة، وبعد ذلك قلعتني الشورت الذي كانت ترتديه، وأمسكت بقضيبي. هذه أول مرة امرأة تمسك بقضيبي، وبالإضافة إلى ذلك تدخله في فمها. المهم بدأت تمصه وتلحسه بلسانها، وكان المني يسيل على فمها، وهي تصدر آهااااات حنينة جداً، وظلت تدخله وتخرجه من داخل فمها ببطء، وبعد ذلك أسرعت أكثر حتى شعرت بأن جسمي سيشتعل. خشيت أن أقذف في فمها، وأحرم من هذه المتعة، فأخرجت قضيبي من فمها، وقلعت الفانلة، وأصبحت عاري تماماً. عدلتها على السرير، وقلعتها الروب ليظهر قميص النوم الوردي المجسم على تضاريس جسمها بإردافها ومؤخرتها ورجليها وبطنها ونهديها. وبدأت يدي تسير على جسمها، وهي في أحضاني. وأنمتها على السرير. كانت المفاجأة أنها حضرت لي بدون الكيلوت. رفعت رجليها لأجد أمام كس نظيف، وكانت هذه أيضاً أول مرة أرى كس على الحقيقة. أخرجت لساني وبدأت أمر على شفراتها، وهي تتأوه بدلع وحنان آه آه آه حرام عليك بالراحة. مررت بلساني على بظرها، وبدأت أمر بها لأعلى وأسفل وهي تصرخ من الشهوة آآآآآآه آآآآآه بالراحة حرام عليك ارحم كسي. نزل من كسها شئ طعمه جميل،ولم أكن أعلم ساعتها أن النساء يخرج منهم سائل مثلنا. أخذت من العسل النازل على لساني، وأدخلت لساني بكامله في كسها وهي لا تتوقف عن الصراخ حتى أرحمها وأنيكها.
نزعت عنها قميص النوم، لأجد حلماتها الجميلة بلونها البني الخفيف. لففت لساني حول حول الحلمة لكنها صرخت في لكي أنيكها بسرعة. رفعت رجليها على كتفي، ومررت بقضيبي ببطء على شفراتها، وهي تتأوه حتى أدخلت رأس قضيبي في كسها فصرخت صرخة مدوية خشيت أن يسمعها الجيران. وضعت قضيبي بأكمله في كسها، وشفتي على شفتيها في نفس الوقت. وكانت كلما صرخت كان جسمي يشتعل. كانت هي نائمة على ظهرها، وأنا أعلى منها، ورجليها حول وسطي. ظلت أرفع في وسطي وأنزل به، وهي تصرخ وشعرت أن كل كلمة كان تنطقها تشعل النار في أكثر. شعرت أن كسها غرق مرة أخرى بالعسل. دفعت قضيبي في كسها أقوى، وهي تصرخ، ولم يعد يهمني الجيران حتى شعرت بأن لبني نزل في كسها، وصرخنا في نفس واحد آآآآآآآه آآآآآآه. شعرت أن هذه هي أول مرة أقذف بهذه المتعة. متعة حقيقية ليست أحلام أو عادة سرية. قذفت بداخلها، وظللت بداخلها حوالي دقيقتين. وعندما خرجت من كسها ، أمسكت قضيبي بفمها، وظلت تمص فيه وتقبله، وقالت لي: “هذه القضيب كان واحشني جداً. من هذا اليوم أنت من سيسعد أيامي. أنت من ستنيكني يا روحي.”