لم أدرى هل ما فعلته صواب ام خطأ، يجوز أم لا يجوز، ولكن كل ما ادريه انى كنت مستمتعة غاية الاستمتاع وكنت أحس نفسى طائرة فوق سحابة من النمرة العاشرة بعدما قام مارس عامل الدليفرى الوسيم جداً لحس كسى باحتراف فأكرمته و أعطيته بقشيشاً كيبيراً جزاءاً على ما قدمه لى من معروف ومن إرضاءاً لحاجتى الجنسية التى كادت أن تنفجر بى من قوتها. أعرفكم بنفسى، فأنا اسمى حنان أبلغ من العمر الاربعين عاما جميلة جمال كبير ، ولا امدح نفسى، فهذا هو رأى الكثيرين حتى من صاحباتى من النساء، فأنا رشيقة القوام لى أرداف مثيرة مرتفعة عريضة وخصوصاً حينما أرتدى البنطال القماش، ووجهى أبيض مثير وعيناى واسعتين دابلتين مكحولتين اكتحال طبيعى وشعر أصفر و ثدىي متقببين مرتفعين على الرغم من الرضاعة ، ذلك لأنى أذهب الى الجيم النسائى وأهتم بجسمى وأعطيه حقه من الجمال والاهتمام. فأنا كنت ومازلت امرأة جميلة طرية الجسم والملمس مثيرة الارداف الأثداء الناهدة المشرأبة ؛ فأنامن يوم ما بلغت مبلغ النساء وأنا امرأة جميلة يتمناها أى شاب بحيث يسيل من رؤيتى لعاب كل شاب تقع عينه علي. فاز حبيبى الذى احببته ، والذى يمتلك مصنعاً لعمل الزجاج وهو أصلاً خريج هندسة،ا بقلبى قبل الزواج وبقلبى وجسمى بعده، وفى الحقيقة. ظلت علاقتنا على أروع ما يكون وانجبت منه بنتين احداهما الان فى الثانوية العامة، ولكن حدث خلاف بينى وبينه وهجرنى طيلة خمسة أشهر وعلمت انه تزوج علي وتركنى فى شهوتى أقاسى ألاماً مبرحة.
وهو ما زال ياتى الي ويعاشرنى جنسياً ولكن على فترات متباعدة جداً، فصرت مهجورة معلقة، لا هو يشبعنى جنسياً ولا هو يطلقنى فيعطينى الحق فى أن أتزوج رجلاً آخلر يلبى حاجتى الجنسية. وفى الشهور الماضية القليلة، كنت كثيراً ما اتألم لهجرى وعدم مضاجعتى وأصبر نفسى وألتزم العفة وألهى نفسى مع أبنتي، فأقوم بتوصيلهما ، بدلاً من ركوب الباص الخاص بالمدرسة الفرنسية، كل يوم الى مرستيهما ، ثم اقوم بإحضارهم منها بعد الخروج. أيضاً، كنت أقوم بتوصيلهما الى مقر أخذ دروسهما الخصوصية بسيارتى والقيام بعمل فسح وخروجات تخفيفاً عن العبئ الجنسى الذى أحمله وتخفيفاً وتعويضاً لهما عن افتقاد حضور أبوهما. فكنت بذلك، ألهى نفسى كثيراً، وكثيراً ما كنت أسرح فى حياتى الجنسية والجنس الذى هو من حقى وأفتقده مع زوجى الذى تزوج على بعد عشقه لى سنين طويلة. لم أكن أدر كيف أفرغ شهوتى الجنسية، وأنا ليس لى فى الاستمناء، بل فى لجنس الحقيقى، ومضاجعة الرجل لى؛ وفى نفس الوقت ، لم أكن أريد أن اطلب الطلاق، لأن زوجى ينفق علينا بسخاء، فكان يرسل لنا فى الشهر ما يزيد عل السبعة ىلأاف جنيه شهرياً، فكنت مادياً فى يسر. طاش عقلىفى مرة من المرات حينما طلبت كباب لبناتى وأنا فى البيت من مطعم شهير فى القاهرة وجاء عامل الدليفرى يرن الجرس فأفتح له وأنا فى ثيابى الداخلية ونصف بزازى ظاهرة، فإذا بى أرى شاب وسيم عليه ملامح الذكاء والاأناقة ولكن الزمان جار عليه. فى الحقيقة، نظر الشاب الى الخط الفاصل ما بين فردتى بزازى، فراح يأكلهما بكلتا عينيه وانتبه هو ، فابتسم ابتسامة ساحرة، وقال، : “حلوة اوى.. قصدى أكلة الكباب حوة أوى وهتعجبك بجد”… قالها وانا
أعلم مغزى كلامه، ومن يومها بدأت أخطط أن أجعله يمارس لحس كسى معه وهو الشيئ الذى امتنع زوجى عن ممارسته معى طيلة فترة زواجنا و أحببت أن أجربه، ولكن هل يقبل ذلك الشاب الجامعى الوسيم لحس كسى ؟..
من يومها وأنا أخطط أن انام مع عامل الدليفرى وأن أجعله هو يشتهى لحس كسى، فقمت بإغرائه بالمال الوفير فى كل مرة يأتى أى شقتى ويحضر وجباته الشهية. تعرفت عليه بعد شهر من المعاملة وتعرف الى كثيرا وعرف حكايتى وهو كذلك، فهو شاب متفوق خريج تجارة يعمل على عمل دبلومة والسفر للخارج، فرضى بأى عمل لتحقيق غرضه، وهو مثقف جداً وانيق الى اقصى درجة ويشتهى الجنس. بعدما زالت الرهبة منه تجاهى ، صار يعاملن معاملة الزواج ويطلب منى مالً، فكنت اغدق عليه الكثير. اشتهيته كثيرا واشتهانى أكثر وأكثر فضاجعنى وراح يخلع عنى قميصى الداخلى وانا فى قمة شهوتى وهو فى قمة محنته، فراح ينيكنى ، فى غيبة بنتي، فقام بتقبيلى قبلة عرفت منها أنه خبير. رشف شفتى ولحس أنفى وعيني ومصمص رقبتى فأثارنى جدا ، ثم نزل الى ثديي يعتصرهما ويشفطهما كأنما يشفط عسلاً من فوقهما. صرخت وأحسست أن قدميي لن،ـ تحملنى فتعلقت برقبته، فطرحنى فوق سريرى وراح ياحس جسم بزازى، فهيجنى. ولأنى، لم أتعود رضاعة الذب، ولأعوضه عن نياكتى ف كسى، جعلته ينيكنى بذبه متوسط الحجم الدسم بين فلقتى بزازى ، وظل على هذا الوضع حتى قذف ماءه فوق بطنى. بعدهأ راح يطفئ نارى الجنسية، فدس رأسه بين فخذى، وراح ، تحت تأثير الجنس والمال الوفير أو البقشيش الذى أغدقه عليه، أخذ يلوعنى بلسانه الساخن الذى أخذ يجول به بين مشافرى وبظرى . كان يدس لسانه فى عمق كسى، فكنت من هياجى أكاد أخمش ظهره من فوق قميصه وكنت أدفع برأسه داخل عانتى ، وهو يواصل لحسه ولعقه ومصه لبظرى ومداعبة بزازى بكلتا يديه حتى أذابنى وفرغ شهوتى بالكامل. وفى الحقيقة، فقد أبيت عليه ان يدخل قضيبه داخلى لأنى ، أردت أن أحافظ عليه سليماً لا يطأه عير زوجى الذى يهجرنى أو زوجى المستقبلى بعد أن يطلقنى الحالى. ذفت شهوتى فوق لسانه، فقمت بعده فقبلته قبلة طويلة وما زلنا على هذا الوضع مرة فى كل أسبوع: لحس كسى و إرضاء رغبتى فى مقابل االبقشيش الكبير وبدنى يستمتع به.