من فترة فترت علاقتي مع زوجتي ويبدو أن منحنى علاقتنا بدأ يهبط بعد أو عامين من الزواج. طرقنا كل الأماكن المتاحة من مطاعم كافيهات مسارح دور سينما نوادي ليلية وشواطئ مختلفة ثم ماذا؟! ثم عدنا من جديد وكأننا نعرف بعض من ألف عام ويبدو أن قد بليت جدة حياتنا الزوجية فملتها زوجتي و مللتها أنا فشعر كلانا في آخر الأسبوع الماضي بالرتاية التي أفضت إلى التعاسة لذلك طرقت فكري شقية وقلت لما لا أضعها موضع التنفيذ فأعيد الابتسامة لوجهي و وجه زوجتي و الجدة لحياتنا؟! وددت ان أجرب لذة نيك مؤخرة زوجتي لأول مرة فنعمل على تجديد الحياة الزوجية وبعث الحياة في أوصالها المرتخية. أخبرتها فاستغربت ضاحكة ولكمتني في كتفي تداعبني إلا أنني أقنعتها بالأمر فما يضرها ان تجرب و ماذا عساها تخسر في التجريب!
أظلنا المساء فارتمينا فوق السرير فابتدأنا بان نخلع ثيابنا أمام بعضنا البعض قطعة قطعة و ببطء حتى نبدأ إثارة بعضنا البعض ثم إذ فعلنا ذلك و تعرينا بالكامل رحنا ندير بعض من أفلام السكس فنشاهد منها نيك المؤخرة وغيرها لنجوم ونجمات البورنو فيما نحن نسخن بعضنا البعض في الفراش ونشعل شهواتنا بقوة حتى لا يكون هناك شبر من جسدينا إلا وقد أتينا عليه بالمداعبة و التحسيس و التقبيل فافترشتها أسفلي واعتليتها فالتقطت شفتيها أقبلهما بشغف لأفلتهما إلى سائر وجهها ثم أنزل إلى رقبتها ألحس و أمصمص وأبوس ثم رحت اتدلى أفترش زوجتي أسفلي فأمشي على سائر بدنها حتى وصلت سوتها فرحت أداعبها بطرف لساني ثم إلى حيث كسها الذي ضاقت فتحته لقلة استعمالنا له فرحت أقبله و ما حوله من عانة والحس ثم نزلت إلى باطن وركيها أتحسسها بحراة وأثير زوجتي ثم صعدت إلى حيث عكن بطنها الجميل من جديد فاستثيرت زوجتني بقوة وأحسست أن عسل كسها من فرط سخونتها قد بدأ يتدلى فرحت ارشفه بلساني ثم أمسكت بين شفتي بأعلى زنبورها الذي استطال فرحت أمصمصه فأشارت إلى بوضع 69 المعكوس حتى تمتعني كما امتعها فتعاكسنا فراحت تداعب زبي و تمصصه وأنا الحسها و أشعلها بقوة ثم رحت بإصبعي الأوسط أدفعه بخرم طيزها فأمهد بذلك لوطئها فيها فاستاجابت بصيحات لضيق خرمها ثم راحت اجري لساني حول خرمها وفيه فألينه وأثيرها وكلما زدتها إثارة زادتني عنفاً بزبي و مصاً وكذلك بعصتني في خرم طيزي و بادلتني شقاوة بشقاوة و مداعبة بمداعبة و كل ذلك تسخين قبل أن نبدأ في تحصيل لذة نيك مؤخرة زوجتي لأول مرة وتجديد الحياة الزوجية و تجديد ثوبها الذي كاد أن يخلق من وطأة الروتين!
فيما أنا كنت أبعص كلا خرمي زوجتي كسها و طيزها وألاعب زنبورها الذي اهتاج وشرع نفيه كالسيف كنت أحس بالمتعة في دبري إذ أنها تمكنت من دس إصبعها في طيزي الضيقة الخرم فمنحتني أحساساً باللذة جديد علي كل الجدة! فقدت السيطرة على حالي أو كدت وهي تدفع إصبعها وتسحبه في دبري البكر ثم أحسست بازدواج إصبعيها و شفتيها آخذة في رضع زبي فعملت مدى شقاوة زوجتي حتى رحت أصرخ وأنا آتي منيي في دقائق معدودات فوق وجهها السكي و بزازها المنتصبة القوام. ثم أني رحت أعتليها بعد ذلك وأدقها بقوة فأركبها بوضع الكلبة ورحت أشعلها ثم اخذت من حليبي ودفعت بإصبعي به في خرمها ورحت أمهدها من جديد لتقبل قضيبي فأخذت تأن و تصرخ و تتأوه وأخذت بدون عملها أضرب زبي في فقلتي طيزها ثم آخذه فأدسه في كسها وهي تشهق ثم رحت أدفع بزبي في دبر زوجتي لأشرع في لذة نيك مؤخرة زوجتي لأول مرة وتجديد الحياة الزوجية بنيك الطيز فصرخت زوجتي و كانت تندفع للأمام بشدة إلا أن أوقفت دفعي و أمسكت متشبثاً بوسطها اللين ثم لاطفتها وبركت بصدري فوق ظهرها أتناول وقد ولت راسها لي شفتيها بين شفتي فيما زبي بين فخذيها أحككه بشفري كسها الكبيرين ثم رحت اقفش بزازها و من جديد أخذ أسدد زبي في مدخل طيزها فأدخلت راسه وهي تكاد ترتعش أفخاذها وهي تترجاني بالراحة بالراحة طيزي بتوجعني بتفلقها نصين مش كدا…كنت اسخن من رجائها لي فرحت ادفع وهي تشهق حتى غيبته بكامله فأحسست بسخونة و حرارة جوفها و أحسست بنبضات دبرها فوق لحم قضيبي وخبرت لذة لم أخبرها من قبل هي لذة نيك مؤخرة زوجتي لأول مرة فرحت أدفع بقوة حتى ارتطمت بيوضي بمشافر كسها واسفل دبرها لأجد زوجتي تتحسس المتعة فترهز وكأنها إشارة لي أن أنيكها من طيزها فرحت أرهز و انيك طيلة عشرة دقائق كنت حينها أفرك زنبورها فتأتيها رعشاتها متتاليات حتى قبضت أخيراً فوق زبي فأفضيت بمائي فيها و من ساعتها و أنا و زوجتي كلما مللنا أوضاع الجماع الطبيعية نكسر الملل بنيكة في الطيز.