كانت الحيلة هي لعبة كوتشينة انتقلنا منها إلى أوامر سكسية مضحكة انتهت بقبلات و أحضان و تفريش كس طالبة الفنون الجميلة برأس زبي المنتفخ! فقد انتهينا من لجنة امتحانات آخر مادة من كلية الفنون الجميلة الفرقة الأولى بالإسكندرية في يوم شديد الحر! كان الوقت صيف و كان أبواي قد انتقلا إلى الغردقة لقضاء الصيف هناك و معهما أختي الكبرى. لم يكن هناك سواي بالبيت فدعوت زميلة الجامعة هايدي إلى بيتي لتتعرف عليه و لنقضي و قتاً لطيفاً. لم تعترض هايدي و اشترطت علي ألا أتشاقى معها فوافقت مبتسماً! صعدت إلى جواري في سيارتي الكي ثم انطلقت إلى كليوباترا حيث أسكن بالإسكندرية! هنالك أعجبت هايدي ببيتي ثم راحت بكل أريحية تحضر لنا شراب المانجو الساقع من الثلاجة! الحقيقة كانت هايدي فتاة جميلة لطيفة فنانة حساسة بكل المقاييس و متحررة كذلك! كانت ترتدي بودي يكاد لا يغطي أسفل ظهرها و بنطال استريتش أو جلد النمر الرقيق جدًا بحيث يبرز كسرات ردفيها و جسدها الممتلئ اللذيذ!
مللنا مشاهدة التلفاز فاقترحت على طالبة الفنون الجميلة هايدي أن نلعب الكوتشينة إذ كانت لا تعرف كيف تلعب الشطرنج. اشترطت عليها أن الغالب سيملي شروطه على المغلوب فابتسمت هايدي ثم صمتت برهة ثم هزت راسها موافقة! على الأرض تربعنا و ابتدأنا لعبة الكوتشينة فكان لها نصيب الفوز في أول جولة فضحكت و لمعت عيناها ثم قالت: يلا بقا…بصراحة قلي أيه أحلى حاجة جميلة فيا…بنظرة فنية… كانت فرصتي لأخبرها فقلت: بصراحة…ده و دول… لمعت عينا هايدي و شهقت مأخوذة حينما أشرت إلى بزازها المكورة المتناسقة و إلى وجهها الوسيم! ضحكت وقلت: أوعي تزعلي…مش انتي عاوزة الصراحة! تورد وجه هايدي ثم همست برقة: مكنتش متوقعة أنك تقول كده! ثم رحنا نستأنف اللعبة ففزت أنا تلك المرة وضحكت ضحك الأسد حين يفترس فريسته ثم نهضت إلى الثلاجة و اتيت ببيضتين وقلت: أكسر دول واشربيهم!! ضحكت هايدي بل قهقهت و رفضت و طلبت تخفيف الأمر إلا أني أصررت ففعلت و كادت تلقي ما فقي بطنها وهي تتجرع البيض النيئ فرحت أضحكت حد البكاء! ثم كنت الجولة الثالثة ففازت هايدي بها فرحت أصر خ خوفاً من أوامرها التعسفية!! ضحكت حتى راحت بزازها تتأرجح ثم صمتت متنمرة وقالت: بجد: يلا …بوس رجلي…لأ…الحسها كانك بوبي صغير!! دق قلبي بشدة و كان ذلك بداية أوامر سكسية انتهت بتفريش كس طالبة الفنون الجميلة برأس زبي حتى أرعشتها و أرعشتني!
قلت لها متعجباً: لا مش هعمل كده!! مكنتش متوقع الأوامر دي! وفعلاً رحت أنحني على قدمها فالعق ظاهرها حتى اكتفت. فزت بالجولة الرابعة فقلت: أممم..عاوز أشوف صدرك….!! شهقت طالبة الفنون الجميلة مجدداً فقلت: أيه؟! دي أوامر مليش دعوة!! تورد وجهها خجلة ثم همست برقة غنجة: طيب مفيش أوامر أخف من كده!! ابتسمت وقلت ببرود: لأ…بحياء رفعت البودي بسرعة فرأيت بزازها عارية في الستيانة من الجانبين مثيرة جميلة جداً! الجولة الخامسة كسبت أنا كذلك فأمرت: أرقصي و أتحزمي!! أحبت هايدي ذلك و أدرت موسيقى بلدي فراحت تهز!! نسينا اللعب واندمجت في الرقص كأنها سهير ذكي فكانت تتمايل علي وجهي ببزازها و بشعرها و تنحني بطيزها في و جهي و تفلقس حتى ترنحت فأمسكت يدها و جذبتها إلي!! سقطت في حجري و التحمت شفايفنا!! أخرجت بز من بزازها بحلماته الوردية ورحت ارضعه بشدة و أخذت ارضع الحلمات بشفتي و طالبة الفنون الجميلة تتأوه فأخرجت بزها الثاني ورضعته ثم وضعت راسي بين بزازها وظللت أتحسس نعومتهم ا ورقتهما وسخنتهما بخدي ثم فرشتها على الأرض فنامت! نزلت علي كس طالبة الفنون الجميلة أتحسسه من فوق البنطلون فأثارني مثل ذلك كس و مشافره تهيجني بشدة! لم أتحمل فخلعت بنطالي و لباسي و باعدت بين ساقيها ثم رفعت رجليها فوق كتفي و وضعت رأس زبي بمقابل كسها!. أحسست إحساساً رائعاً من السخونة الممزوجة بالسوائل والخيوط اللزجة! رحت أتحسس برأس زبي مشافر هايدي فكانت تطلق آهات ثم أمكست به تدخله بين مشافرها! كنت مهتاجاً فرحت أولج رأس زبي في كس طالبة الفنون الجميلة وهي تصرخ : آآآآآح…و أنا احس بحرارة جوف كسها تلسعني!! رحت أفرشها و أفرش بظرها و اضربه براٍ زبي ضربات حتى أنها لم تتحمل و للم أتحمل فرط المتعة الشديدة المنبعثة في كل جسدي!! ألقت بيدها فوق زبي لتفرش هي نفسها به كسها فتمشي به بين الشفرين وتدخل الرأس حتى تغيب وهي ترهز تحتي و أنا أخشى أن تهتك بكارتها!! ارتعشت وهي تشهق شهقات متتابعة لأصر خ أنا مطلقاً لبني سريعاً في كسها و على عانتها!! كان ذلك خطأ مني فماذا لو تسرب مني و عبر غشائها و حبلت مني!! أفقت من شنوتي فحثثتها أن تسرع لتنطف كسها من مني الذي علق بها!