دينا سيدة أعمال عندها حوالي خمسة وتلاتين سنة. مش متجوزة لإنها تحب تعيش حرة نفسها وما بتحبش حد يتحكم فيها. وإن كانت ليها علاقات مع شوية رجالة وستات كمان عشان ترضي كسها من وقت للتاني. دينا كان عندها محل ناجح على الرغم من إنها كانت لسة فاتحة. وما كنتش بتزور المحل أبداً إلا في يوم الحساب عشان تقبض. والمحل كان بيقفل بدري قبل بقية المحلات وده اللي خلاها مميز في المنطقة. المهم في يوم من اليام فكرت دينا إنها تجرب حاجة جديدة على سبيل التغيير. خدت المفاتيح لإن المحل هيكون مقفول في الوقت ده وركبت عربيتها في الطريق للمحل. قلعت فستانها في غرفة خلع الملابس وفضلت بس بالسونتيانة واللباس. وهي بتقفل الباب لقيت إنها نسيت تأخد الفستان اللي هتجربه. وما كنتش عاية تلبس الفستان اللي جات بيه تاني وكانت مرعوبة من فكرة إنها تسيب غرفة خلع الملابس عريانة تقريباً. مش ممكن حد يدخل المحل عشان ينضف أو يعمل أي حاجة تانية؟ قعدت تفكر في الموضوع شوية وبعيدن قررت تشوف الدنيا برة. وهي بتتحرك ناحية الباب مسكت في مقبض الباب وفضلت مبحلقة. مدت دينا راسها عشان تشوف إذا كان في حد في الممر، ولما لقيته فاضي حست بالرعشة في جسمها كله وجريت على طول في الممر. كانت النسيم البار د بيمر من فتحات التهوية. دينا حبت الاحساس اللي كانت حاسة بيه لما الهواء عدى على جسمها العريان والإثارة زادة ت عندها خصوصاً لما الهواء عادة من على لباسها. كان في بقع من كسها في اللباس وهي كان شايفها سكسي أوي.
فكرت دينا في الكاميرات المرشقة في كل حتة في الأوضة وما فيش طريقة إنها تطفي النور. الموضوع كان عامل تقريباً كإنها تمشي عريانة في المحل وهو مفتوح. رجعت جري على غرفة تغيير الملابس وجلست السجادة الناعمة وبصيت على نفسها في المراية. حسيت فعلاً أنها لازم تعمل شوية عرض لجسمها العريان. فكرة إن الواحدة مننا تتحرك عريانة وسط الناس مثيرة جداً. تخيلي النظرات على وجوه الناس وأنتي عريانة وماشية بحريتك. فكرت دينا في الموضوع والابتسامة ملت شفايفها الصغيرة. وبزازها كانت بتطلع وبتنزل وهي عمالة تأخد الشهيق والزفير وبتجري بأقصى سرعتها. وفكرت دينا إنها تقلع السونتيانة والفكرة كانت خلاص بقت قوية جداً في عقلها ومش قادرة تتخلص منها. حسست على وشها وبعيدن نزلت بايديها لتحت ناحية عقدة السونتيانة. ونزل من كسها قطرة من شهدها ونزلت على اللباس وخلت الجو أسخن مما هو عليه. كانت ايديها بدأت تدعك بزازها بالسونتيانة الليكرة. حبت احساس حلماتها المنتصبة على ايديها. وايديها الشمال كانت في طريقها على وسطها ولتحت لغاية ما وصلت للباس. شعيرات كسها كانت كأنها بتستقبل ايديها وشفرات كسها أحتضنتها جامد. دينا خلاص كانت بقيت هيجانة على الأخر دلوقتي ومش قادرة تستحمل. العرق كان بيتصبب من كل حتة في جسمها. فضلت تلعب في صدرها وترسم أشكال على حلمات بزازها. وايديها الشمال لقيت طريقها ناحية كسها. هربت منها صرخة سريعة وهي بتلمس شفرات كسها اللزجة والمبلل. فتحت عينيها عشان تشوف نفسها وهي بتضرب سابعة ونص في كسها.
كانت دوامات الرعشة بتلعب في كل حتة في جسمها. وهي ما كنتش عملت حاجة زي كده قبل كده، ابتسامة ناعمة طلعت على شفايفها الصغيرة وهي حبت منظر نفسها في المرايا وهي عمالة تبعبص كسها وتلعب في بزازها. وهي بالراحة قلعت حمالة السونتيانة وسابت السونتيانة تتعلق على بزازها. كانت خلاص قررت إنها تعملها في المحل. فتحت الباب على الأخر وبصت على الشبابيك الكبيرة. كان ممكن تشوفها من ناحية واحدة بس. وصالة اللبس ما كنش فيها كاميرات عشان كده راحت على الشباك. كان الشارع مليان ناس وعربيات برة. قلعت السونتيانة ولباسها اللزج. وجسمها هدي بعد ما تخلصت من اللباس اللي كان كاتم على كسها. وهي واقفة قدام الشباك بدأت تلعب في كسها. الناس كانت بتبص على المحل ودينا حست كأنهم بيبصوا عليها. بدأ شهد كسها ينزل ما بين صوابعها وبعيدن على السجاد بكميات كبيرة. بقعت شوية في التربيزة وقالت في عقل بالها ايه اللي هتقول البنت اللي بتنضف ما تيجي الصبح وتشوف البقعة دي. تأوهت بصوت عالي وطلعت صرخة من أعماقها لما قربت رعستها. وبعدين أفتكرت إن هي لوحدها وطلعت تأوهات كتير عالية وصرخات. ده خلاها هاجت أكتر. وهي واقفة قدام الشباك بعبصت كسها لغاية ما وصلت للرعشة. الرعشات كانت كتيرة عليها وبلغت رعشتها وهي بتصرخ بصوت عالي. وبعدين راحت على غرفة تغيير الملابس ونامت شوية على السجاد وبالراحة سابت المحل وحطت الفستان الجديد على الكرسي اللي جانبها. كانت عايزة تروح على البيت بسرعة عشان تلعب في كسها تاني. من ساعتها ودينا بتحب تروح المحل عشان تحس بالحرية وهي عريانة والناس ممكن تكون شايفاها.