في مثل هذه الأيام، أيام الربيع من سنتين تقريباً وكنت في التاسعة والعشرين، حدثت ملابسات غريبه معي وغير متوقعة أدت إلى لقاء سكسي غير متوقع في الفندق الذي كنت أنوي المبيت فيه في رحلة عمل. وفيما أنا جالس فوق الطرابيزة في مطعم الفندق وأقلب في الأيباد خاصتي وأتابع بعض الأخبار والناس حولي لا يستقرون وقد ازدحم الفندق وأنا منتشى بمشروعاتي الجديدة التي ستدر عليّ الدخل الوفير حتى يمكن أن أكمل مصاريف الزواج، وبينما أنا أنتظر الجرسون ليأتيني بالطعام، إذا بأحد العاملين بالفندق ينظر إليّ وهو يتحدث إلى سيدة رشيقة جميلة ممشوقة القوام كقوام الفرنسيات ويشاور ناحيتي. لم يطل استغرابي طويلاً حينما جاء إليّ الرجل واستأذن منى أن ترافقني السيدة ” سارة” في الطرابيزة نظراً لتكدس النازلين بالفندق وحدوث لخبطة ما في نظام الحجز… بالفعل لم أتردد ولم أعتبر السيدة ضيفة ثقيلة عليّ نظراً لجمالها ووجهها الضاحك الذي أحسست بارتياح من أول نظرة رأيتها فيه: ” طبعاً …تفضل…مفيش مشاكل…أهلاً وسهلاً تفضلي.” هكذا رحبت بسارة فشكرتني هي ورجت ألا تكون قد أزعجتن فعبرت له عن بالغ سعادتي بمشاركتي الطرابيزة. كان الفندق في مدينة شرم الشيخ وكان الفصل فصل قدوم السياح وأخذنا نتبادل أطراف الحوار فعلمت منها أنها تعمل كمرشدة سياحية وتطرق الحديث حول أمورها الشخصية فلم تمانع أن تخبرني بأنها أرملة لأن زوجها قد توفى في حادثة طائرة في ألمانيا من ثلاث سنوات وأنها لم تنجب منه.
لاحظت أثناء الحوار أنها كانت ترتدى الزي الرسمي وهو جاكيت بليزر وجيبة لونهما فرياني وكانت تلبس تحت الجاكيت قميص أبيض يشف عن بزازها وليس فوقهما ستيانة…كانت سارة جميلة مثل الممثلة أمبر هيرد ممثلة البورنو الشهيرة في ملامح وجهها وقوامها وكان عمرها يتراوح ما بين الثالثة والثلاثين والأربعين ولا تزيد مطلقا عن ذلك. أيضاً دار الحوار حول حياتها الخاصة مع زوجها المتوفى وكيف أنها كانت تحبه وأنها كانت جنسياً متوافقة معه وأخبرتها عنى نفسي وأنى لم أتزوج بعد وحتى لم أرتبط. بعدها قمت أنا حتى أصعد إلى غرفتي واستأذنت منها ولم أكد أصل إلى موظف الاستقبال حتى كانت على أثرى. ابتسمت لي وابتسمت لها وكنت قد أضفتها على الفيس ولشد ما كانت الصدفة مواتية حينما كانت غرفتها مواجهة لغرفتي في نفس الطابق. صعدنا الأسانسير ولم يكد يتوقف وتخطو هي خارجه حتى تتعثر بكعب حذائها العالي وتقع أرضاً وتلتوى تحتها قدمها ومن هنا كان لقاء سكسي غير متوقع بيننا في الفندق. راحت تتألم ولم أشأ أن أتركها وحدها او في غرفتها فأدخلتها غرفتي وتحاملت فوق كتفي ملقية ذراعها الأيمن حول رقبتي وثديها الأيمن أحس بحرارته في صدري.
أدخلتها غرفتي ومددت رجليها وخلعت عنها الحذاء وهي تشكرني بشدة وانا أقول لها انه الواجب ثم نزلت اشترى لها كريم تدليك للكدمة. وبالفعل أخذته وصعدت وفتحت الباب فإذا بها قد خلعت الجاكيت وبقيت بالقميص وبزازها تدعونني اليها. كانت ممددة وقد اسبلت عينيها في نوم خفيف وقد رفعت ساقها التي التوت فوق حاشية الاريكة فإذا بي أرى لحم فخذها الطري الأبيض المثير. رأتني وانزلت رجلها وراحت تأن ورحت أنا بكل لطف أدهن لها ساقها وهي تقول: ” أعلى من فضلك شوية…عادل…فوق كمان”…وصلت إلى جانب كسها وبالفعل لمسته، فشهقت وهي مغمضة عينيها راحت تضع يدها فوق بزازها وتفرك حلمتيها دون أن ترينني ذلك. ولكنى لاحظت وعلمت أنها تريد…أخذت أدلك ولمست كسها بعنف فراحت تأن ولا تمانع…. ملت برأسي وطابقت ما بنى شفتيها وشفتيّ في قبلة قصيرة … لم تفتح عينيّها فرحت أقبلها قبلة أطول ويدايّ تفرك لحم صدرها، فألقت يديها حول عنقي وتقبلني بشراهة…” انت متأكدة يا سارة أنك……” لم تدعني أكمل حتى أومأت بالإيجاب… واحدة تلو الأخرى فتحت أزرار قميصها الأبيض وانكشف لى كنز صدرها…نمت ركعت على ركبتيّ وانا بجانبها ألحس و ألعق لحم بزازها المشدود الناعن الطرى في لقاء جنسى غير متوقع و عجيب الصدفة…رحت أمص حلمات ثدييّها الأيمن ثم الأيسر وهى تتأوه عالياً آآآه…آآآه….. أووووو..آآآى…أخذت يدى اليمين طريقها من تحت جيبتها القصيرة تسرح لتلتقى من تحت كلوتها الرقيقلتلمس أو ما تلمس بظرها الذى كان واقفاً منتصباً من هيجان سارة… تبللت أناملى ببلل كسها…. تأوهات مستمرة تصدر عنها وقد هجت أنا وتصلب ذبى…. خلعت جيبتها و كلوتها والقيتهما و نسيت أنها مكومة وكذلك نسيت هي….رفعت ساقها اليمين و أرحت الشمال التي تؤلمها وكنت قد انزلت بنطالى و أخذت أجوس برأس قضيبى فوق فتحة كسها… كسها كان رقيقاً ، رقيق المشفرين، ليس بارزاً للأمام ، وإنما حميل جداً و لونه أغمق قليلاً من باقى بياض جسدها و وردى اللون من داخله… كان داخله لزجاً… ألقت بيمينها تتحس الزائر الذى يطرق باب كسها فرحبت به وراحت تسحبه ليزور بيت كسها و يتعرف عليه من داخله… وحقاً، كان كسها دافئ، غارق بمائها ، رطب في جدرانه، فرحت أدفعه داخلها وهى تصيح : ” آآآه….آآآآآآه….آححح..آحححح…..وبينما ذبى ينيك كسها كانت يدى تنيك بزازها وفمى ينيك فمها و قد راح نصفى يروح ويجئ بين فخذيها وهى تولول من تحتى في أحر لقاء سكسى غير متوقع وتوسع لى طريقى بإبعاد ساقها اليمين و يديها تدفع مؤخرتى لكى أزيد من رتم نياكتى و رأسها تهبط وتعلو ونصفها يندفع تجاهى حتى راحت ترتعش و انا كدت أقذف فأقول: ” خلاص هجيب هسحب….” وهى تصيح متلذذة: ” لا…لأأ…هاتهم جوة….ارميهم جوة….”.. وبالفعل، ظلتت أدفع بسرعة حتى انتفض ذبى داخلها وهى ترتعش وتشدد من قبضة يديها فوق ظهرى حتى امتص كسها حليبى و اعتصره عن آخره….. بعدها قبلتها وقبلتنى طويلاً وسألت : ” رجلك عاملة ايه..ههه”، قالت وهى تضحك: ” لأ تمام…انت دكتور….”..أكملت دهان رجلها و أوصلتها غرفتها و كانت قد تعافت في اليوم التالى وكان يوم انصرافى اما هي فيلزمها يومان ومن يومها إلى الآن لم تتكر مثل هذه الواقعة بينها وبينى.