أشعر بقليل من الخزي اﻵن و بالرغم من ذلك سأذكر كل ما دار معي. وأنني أشعر في دخيلة نفسي ولو وا تتني الفرصة مجددا بالميل إلى تجربة لقاء سكس ثلاثي ساخن في رمضان مع حبيبي و صاحبه؛ تلك التجربة المثيرة. فقلد أحببت ذلك الإحساس وهو جدير بان يعاش و يحس مرات كثيرة لو سنحت الفرصة. ولا يمكنني القول كيف كانت البداية و المصادفة فهي من تلك اللحظات العابرة التي تحدث لنا وليس لنا دخل فيها ولكن من المؤكد أنهم قد خططا لها وتحدثا عنها مواجهة وأو عبر الشات فاستعدا لها وأنا سايرتهما في ذلك. عرفته لفترة قصيرة في العمل وأعجبني و أعجبته وتصاحبنا ونشأت بيننا علاقة استلطاف و راح يغازلني فلم نكن نشازا وسط الفتيات و الشباب. كان في الرابعة و العشرين وأنا فتاة في التاسعة عشرة ما زلت غريرة أسعى لتجريب كل شئ بقوامي ذلك النحيل الغض. أما هو فكان شابا وسيما مهندماً ميسوراً لديه شقة في ضواحي القاهرة مؤثثة بأثاث خفيف من أريكيتين جلديتين وشاشة عرض متوسطة.
التقينا أكثر من مرة على شراب البيرة وذات مرة خرجا والدي للعشاء وظللت بمفردي فأصابني الملل فخرجت برفقته لمطعم فتهناولنا العشاء وتجولنا. عند عودتنا للسيارة أمسك بيدي جرني إليه بقوة وطبع قبلة على شفتي. بوسته بدوري بقوة أتحسس بلساني لسانه واستجاب جسدي للإستثارة وتبلل كيلوتي. راح لسانه يضغط لساني و يمصصه ليهمس وهو يخرجه ليعود ويدخله: أنا عاوزك..موافقة…أعترف اني أردته في طوية نفسي واتوفقت الأرادتان فمجدنا أنفسنا سريعاً في شقته. وجدتني مطروحة على الأريكة الجلدية لتشتعل بيننا القبل وتستحر التحسيسات و تنطلق الضحكات ولأعجب بشدة قد ظهر رفيقه في الشقة! كان شاباً رياضي ممشوقاً بشعر أسود ناعم وعاري الصدر يرتدي فقط بنطال بيجاما. علوته بنظراتي من قدمه لرأسه أتفحصه بخجل ورأسي ملقاة على الجانب وهو يعتذر لمقاطعتنا وبيده كتل المياه لأجيبه: لا ولا يهمك…صاحبي عاود تقبيلي من جديد فأخذ يمصم رقبتي فانطرحت في حضنه ويداه تجري فوق بزازي وصدري وهو بشفتيه يلحس عنقي لألتفت بقوة قاعود وأقبله من جديد. طرحته على الأريكة وبسطته كما أبسط الفراش فوق السرير ولم أهتم برفيق شقته؛ فقط كنت أشتهيه بقوة كنت اريده أن يعلوني أن يدخلني ان يخترقني. رقد في الأريكة فجلست بمؤخرتي فوق وسطه ادعك في قضيبه المشدود في بنطاله الجينز وأدلكه فيما كانت يداه تعملان عملهما المثير المنعش في حلقات بزازي من وراء الستيانة فتدلكهما تدلك خبير. استثارني بقوة وأحسست بالبلل ما بين ساقي ينزل بغزارة أكثر فأكثر حين انتبهت لوجود رفيق شقته خلفي! كان ذلك حينها حين نشأ لقاء سكس ثلاثي ساخن في رمضان مع حبيبي و صاحبه الذي لم أكد التفت إليه براسي حتى كان ينحني يقبل عنقي ويحتضنني من خلفي!
كان صدره يضغط ظهري وهو يلعق شحمتة أذني فتوقفت عن الحركة فوق صاحبي لبرهة وأنا أنحدق بعينيه أسفلي وهو إذ فجأة جذبني إليه يحثني إلا افكر في فعل رفيقه بل فقط أنتبه إليه هو. حطت يدا صاحبه فوق ظهري وأخذت تحسس اعلى ظهري وأسفله وراحت تفكك مشبك ستيانتي. كذلك دخلت كفاه اسفل مني ولحمه العاري انطبق فوق لحمي وقضيبه يلتصق بي. قبلت صاحبي ثم رفعت بيدي ولففتهما للخلف ودسست اصابعي في رقبته مستثارة بفعل يديد في لحم بزازي ثم في لحم فلقتي. فجأة رفعني صاحبي من فوق صدره ليمسك بأسنانه حلمتي فتقوس ظهري وسحبت قميصه فمزقته من فعل مصه ورضعه المثير الشديد. كذلك صاحبه اختطف لباسي وشده للأسفل بقوة ونزعني إياه بعد أن شبعتا من بلل كسي الذي انساب فوق باطن فخذي. أمسك بفلقتي بقوة وانحنى على ركبتيه خلفي وراح يقبلها ويقضم لحمهما بلطف فيما كفاه تصعد فوق ظهري ثثم تنزل لفخذي حتى وجد لسانه شق كسي. أخذ لسانه ينزلق بطيئاً اعلاه من حوالين بظري حتى منحني ما بين فلقتي فاستثارني بقوة مما أحنى وقوس بظهري لأسفلل أمكنه من أن يفعل بي أكثر و أكثر! رفعت بطزي عالياً مشددة قبضتي على شعر حبيبي كلما زاد في مصه حلمتي ويداه تخلعان بنطاله الجينز أسفلي. راح صاحبه يلعقني متحسساً بسلنه مكامن استثارتي وهياجي داياً لسانه في وسط كسي واصابعه تضغط بعمق ليتحسسني من داخله ويست شعر ببللي ليعرف كم أنا جاهزة و هيجانة.قضيب حبيبي المنتصب المعتدل كان بارزاً مشهراً كالسيف يدعوني للمص تحتي فطرحته ورحت أمتصه ناظرة خلال ذلك إلى عيني حبيبي لأرى أثار متعته. ارتسمت عيانه ويدي كان ما تزال تدلك زبه بسرعة وقوة. راح يأن ويتأوه وقد انتصب الزب بقوة في فمي وهو يدفعه وهو يعبث بكسي بأصابعه. رحت أطلق الأنات العاليات وحبيبي يهتز من فرعه لقدمه وأنا ألمح كلا الشابين بعيني عاهرة صغيرة! علما من نظراتي إليهما مدى شبقي وسعادتي بتلك التجربة.